أصحو على مضارب تتلوني
سلافة شعره
وبصمة وجد
وسطوة يقين
تزيدني شغفاً
يدسُ طوقاً من عناق جيدي
يبسمله الوشم
وحرقة حرفٍ يبري ليلي
همساً من جنون تارة
وأخرى قناديل هوى من شجن
يمضي بي حد قدري
متمرداً ،يؤلب غيلان صمتي
عابثاً في فصول حكايتي
ويعصف بي حد الوله
شوقاً يغازل مدارات روحي
وراهباً يطوي ليلي
بمسارات من حنين
فآية من شهد
مشرئبة بأطياف من تغاريد
تنسلني مع ظلال المطر
أنسل من قيودٍ أسكنتني
لهفة تقطر قصائد من تناهيد
تتسكع على شفاه الندى
وشواظا في مدارج العاشقين
وعلى قلبي
نذورك تصدح الشوق تباريح
وشغفاً تقاطرني على الجوانح
فترتلني أسفاراً تحتويني
حد استيطان نبضي مداك
فيا جنة من نبض ٍتستوطنني
يصبو إليها القلب والمقل !
___________
من المجموعة الشعرية
شهقات على قارعة القلب
التوقيع
ذات كأس، مترع بالغروب، وعلى حافته تتسكع شهقة ليل .
نص يتمازج ما بين الوجدان والتصور اذهني العاطفي للفقد الأخر الى حد تنحت الصور العاطفية في أسلوبية الوجدان التي يسعى الى أيجاد مناخات الواقع القريبة الى الحلم الى حد النجوى والتمسك بالصور الشعورية الحسية الجميلة وكأنها دلالات طيفيه تبرق في العاطفة وتخلق الوجد في العاطفة الداخلية وذلت للتقارب الذي بني هذه الصور الرائعة من ذات تعرف كيف تصل الى الصورة كمربك جمال يحمل الصور الذهنيةالعاطفية التي تأتي بالحلم المتسربل الى الواقع كالحلم الجميل الهذا تصبح الصور العاطفية تعبرية رؤيوية تعمق الفكرة وتزيد من أبعاد اللغوة الكونة الى مسارا الروح وفق الحلم الغائب الحاضر في عاطفية الذهن .. برغم أن النص مقطعي ( عنقودي) إلا أن هناك رابط الجمال العاطفي هو الذي يربط كل هذا التعابير الوصفية الحلمية حقيقة الوجود داخل الذات المنتجة للنص .. أي أن الشاعرة أستطاعت أن تخلق من الواقع حلم جميل الى حد التشظي في دروب اللغة الوجدانية العميقة .. تقديري العميق ,تحياتي
حقا بعد ما كتب أخي القدير الأستاذ عباس لا قول لي
سوى حياك الله صديقتي الغالية الشاعرة فاطمة
لقد اختزلت المدارس الأدبية من زمن دانتي إلى ما يسمى بما بعد الحداثة
وصغت لنفسك لغة رائعة وجميلة تسكن الوجدان وتنقل الذهن لما شاءت له
تقديري الكبير .. وأثبت النص مع المودة
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
نص يتمازج ما بين الوجدان والتصور اذهني العاطفي للفقد الأخر الى حد تنحت الصور العاطفية في أسلوبية الوجدان التي يسعى الى أيجاد مناخات الواقع القريبة الى الحلم الى حد النجوى والتمسك بالصور الشعورية الحسية الجميلة وكأنها دلالات طيفيه تبرق في العاطفة وتخلق الوجد في العاطفة الداخلية وذلت للتقارب الذي بني هذه الصور الرائعة من ذات تعرف كيف تصل الى الصورة كمربك جمال يحمل الصور الذهنيةالعاطفية التي تأتي بالحلم المتسربل الى الواقع كالحلم الجميل الهذا تصبح الصور العاطفية تعبرية رؤيوية تعمق الفكرة وتزيد من أبعاد اللغوة الكونة الى مسارا الروح وفق الحلم الغائب الحاضر في عاطفية الذهن .. برغم أن النص مقطعي ( عنقودي) إلا أن هناك رابط الجمال العاطفي هو الذي يربط كل هذا التعابير الوصفية الحلمية حقيقة الوجود داخل الذات المنتجة للنص .. أي أن الشاعرة أستطاعت أن تخلق من الواقع حلم جميل الى حد التشظي في دروب اللغة الوجدانية العميقة .. تقديري العميق ,تحياتي
استاذي القدير عباس
أنا كما عرفتني أدجن الأحلام والصور في اليقظة ، وأأخذ بيدها صوب مديات بعيدة .. وأكتبها لأعود بقصيدة تشبه أحلامي
أو أن تكون حلم لأخرى وعلى مقاسها ...
دائما مرورك له نكهة أيها النبيل
التوقيع
ذات كأس، مترع بالغروب، وعلى حافته تتسكع شهقة ليل .
حقا بعد ما كتب أخي القدير الأستاذ عباس لا قول لي
سوى حياك الله صديقتي الغالية الشاعرة فاطمة
لقد اختزلت المدارس الأدبية من زمن دانتي إلى ما يسمى بما بعد الحداثة
وصغت لنفسك لغة رائعة وجميلة تسكن الوجدان وتنقل الذهن لما شاءت له
تقديري الكبير .. وأثبت النص مع المودة
القدير عبد الكريم
وكما أنت تتميز بلغة لا تشبه إلا سواك .. سعدت بقرائتك الأنيقة وبتثبيت النص
يغشاك قلبي
التوقيع
ذات كأس، مترع بالغروب، وعلى حافته تتسكع شهقة ليل .
هو ذا كأسك مترع بالوله ، نص انيق ومشاعر فيها من الهمس الجميل
الذي يصحو ويمسك بقبضة من فرح وحب واستيطان لموضع الحلم .
عزيزتي / جميل ان اقرأ لك حرفك الوسيم .