عثمان : الشهيد البطل ابن الأعظمية الذي كذّب مؤامرة أعداء العراق حينما منح حياته لإخوته العراقيين الغرقى وهو ينقذهم دون السؤال عن هويتهم .
زهبة : هدية المسافر عند عودته من السفر أو الزيارة ، وهي مفردة يستخدمها أهلنا في الجنوب أما في باقي مناطق العراق فهي "صوغة". وقد أستخدمت مفردة الجنوب لأن ضحايا جسر الأئمة أغلبهم من جنوب العراق.
رد: فعانق عثمان نزف القباب "في ذكرى فجيعة جسر الأئمة"
أكبر فيك هذه الروح الأبية أيها الشاعر الشاعر
وأقف احتراماً وإجلالاً لهذه القصيدة التي تغنت
برمز الوحدة العراقية الحقيقي الشهيد عثمان العبيدي
التي ترك بصمته واضحة وصريحة بأن العراق
شعب واحد وليس بانتمائه إلى المذهب الديني أو السياسي
بل بانتمائه الحقيقي إلى الوطن الواحد
سلمت أخي
رد: فعانق عثمان نزف القباب "في ذكرى فجيعة جسر الأئمة"
أخي العزيز الشاعر المبدع شاكر القزويني
لقد أجدت الوصف والتصوير
في قصيدة تهز وجدان المتلقي
سيبقى العراق شوكة في حلوق كل المتآمرين والمراهنين على وحدته الوطنية
محبتي
رد: فعانق عثمان نزف القباب "في ذكرى فجيعة جسر الأئمة"
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل الفتلاوي
أكبر فيك هذه الروح الأبية أيها الشاعر الشاعر
وأقف احتراماً وإجلالاً لهذه القصيدة التي تغنت
برمز الوحدة العراقية الحقيقي الشهيد عثمان العبيدي
التي ترك بصمته واضحة وصريحة بأن العراق
شعب واحد وليس بانتمائه إلى المذهب الديني أو السياسي
بل بانتمائه الحقيقي إلى الوطن الواحد
سلمت أخي
مكانها في صدر البيت
مودتي
الأخ الحبيب المبدع الشاعر والناقد اللبيب عادل الفتلاوي شكرا جزيلا لحضورك السامق المضيء في عنان الوجدان .. تحيتي لك كبيرة بحجم نبلك ومشاعرك الدفاقة الصادقة .. لم تنطفئ الفتنة بعد أيها الغريد .. نسأل الله أن يمن على العراق بالخير والسلام وجلاء المحنة والمحتل .. مودتي وتقديري .
رد: فعانق عثمان نزف القباب "في ذكرى فجيعة جسر الأئمة"
و عانق عثمان نزف القباب، ثم رحل إلى جنات الخلد مع المئات الذين استشهدوا غرقا
فترك بباب العراق الكبير بشرى نجاة العراق مما كاد له الكائدون.
فظلت بصمته على تأريخ العراق الكبير ببنيه منيرة وضاءة
فأشعت حبا بقلوب الملايين الذين يجاهدون رغم ما يُكاد لهم من مكائد للفرقة، ليظل العراق كبيرا، و شامخا بهم
أستاذي و أخي الكبير مقاما، مساؤك الخير و الطيب
قصيدة جميلة بكلمات تلامس الضمائر فتحيي بنا أملا جميلا بغد مشرق يرسمه الأخوة مجتمعين على حب الله و الوطن و ترابه العزيز.
نقشت بأروع الصور تأريخا نفخر به رغم آلام فقد الآلاف، و رغم نزف امتد عميقا، لكننا و لله الحمد متمكنون من كبح جماح النزف و تحييد الجرح
بوركت و سلمت لهذه الجميلة التي جاءنا بها قلبك الشاعر المحب لبلده و بني بلده
سلمت أستاذي و سلم العراق و بوركت و بورك كل جهد يجمع الأخوة على الحب في عراق الحضارات، و بورك قلمك.
لك تحياتي آلاف و مثلها لهذا الحرف النبيل المتألق غيرة و كرامة و شرفا و حبا للعراق.