أهلا بك أستاذي القدير
بنت الدار لا تعلم هل تغني أو تبكي على ما حصل في الدار !؟
حرف جميل وموسيقى عذبة
لا أعلم لما وضعتها أستاذنا القدير في ينابيع القلم الأخضر ؟
لا أملك صلاحية النقل كنت زففتها لقسم الخاطرة وثبتها هناك
تقبل مروري المتواضع بحرفك الجميل
تحياتي وتقديري
ها قد جنّ الليل
يا بنت الدار
فافتحي مقلتيك... لتغار منهما الأقمار
وتذكري حروفك
بموعد الأسحار
غني بلا توقفٍ
فالحزن في داخلنا مدينةٌ
تحرقها المواجعُ..... في واضح النهار
ها انذا من ورقٍ
تروي لنا سطورُه ...حكايةً شرقيةً
خيوطها من ذهبٍ ولونها الإعصار
الحزن في مدينتي مرثيةٌ
الحانها مسلوبة من نغم الأوتار
ها أنذا في غربتي .. تكتب لي حبيبتي
تشدو بها حروفها في زفة الأمطار
غني بلا تريثٍ
فالحزن في اوردتي .. متخذاً مداده
قصيدةً من غزلٍ
او لوحةً في الدار
مرور سريع ؛ لتحية عمي الغالي شاكر الذي أسعدنا بانتمائه لدارنا هذي
فألف أهلا و سهلا بك و بحرفك النبيل.
و لشكره على أغنية بنت الدار هذي
ستغني بنت الداركثيرا أستاذي ؛
فقط دعني أثبتها في الخواطر ثم أعود لها فيما بعد بإذن الله لنغني أنشودة النصر معا
كي يصل الصوت حتى تخوم مدينتنا الجميلة.
محبتي الكبيرة لك و آلاف من أحلى تحياتي بعطر الخزامى و القيصوم و الشيح.
اسمح لي كرما أستاذي الفاضل، فقد أذنت لنفسي بتكبير حجم الخط
آخر تعديل وطن النمراوي يوم 08-17-2010 في 06:00 PM.
أهلا بك أستاذي القدير
بنت الدار لا تعلم هل تغني أو تبكي على ما حصل في الدار !؟
حرف جميل وموسيقى عذبة
لا أعلم لما وضعتها أستاذنا القدير في ينابيع القلم الأخضر ؟
لا أملك صلاحية النقل كنت زففتها لقسم الخاطرة وثبتها هناك
تقبل مروري المتواضع بحرفك الجميل
تحياتي وتقديري
سيدتي الرائدة
لازلت اجهل طرقات هذه الدار .. فعذراً
مرور سريع ؛ لتحية عمي الغالي شاكر الذي أسعدنا بانتمائه لدارنا هذي
فألف أهلا و سهلا بك و بحرفك النبيل.
و لشكره على أغنية بنت الدار هذي
ستغني بنت الداركثيرا أستاذي ؛
فقط دعني أثبتها في الخواطر ثم أعود لها فيما بعد بإذن الله لنغني أنشودة النصر معا
كي يصل الصوت حتى تخوم مدينتنا الجميلة.
محبتي الكبيرة لك و آلاف من أحلى تحياتي بعطر الخزامى و القيصوم و الشيح.
اسمح لي كرما أستاذي الفاضل، فقد أذنت لنفسي بتكبير حجم الخط
مدينتنا ايتها الغالية ستبقى العروس التي يفتديها كل العرسان
حتى ولو مزق ثوب العرس واستبيح ثراها
تحية لك من عمق الجرح معطر بأريج المحبة
يا وطن يبدو اني سأحب هذه الدار وتعرفي شاكراً اذا أحب ماذا سيزرع