فكرة تخرج من أنثى ولكنْ

لا تلوميني إذا هاجَ مسائي
وأنا ما بين هجْرٍ وجفاءِ






حين يدنو الليل ندنو غربتي
إنّما الليلُ زمان الغرباءِ





لو بدَتْ تضحكُ في ميستها
أنجمُ الليل فما تُطْفي عنائي





ليس شوقي هو في جسميّةٍ
تملأُ العين بإغواء النساءِ






إنّما الشوق إذا ما عانقتني
فكرةٌ تنبعُ من نهر الذكاءِ






فكرةٌ تخرجُ من مبسمِ حوْرٍ
تُغرقُ الليل بفيض الإشتهاءِ





فكرة تخرج من أنثى ولكنْ
كابن سيناء بفكر الإرتقاءِ






يابن سيناء أنا الدانفُ خذني
طبِّب الروح بأصناف الدواءِ





المس الروح بكفٍّ من نقاشٍ
والمس القلب بلا كفِّ الحياءِ








حسين إبراهيم الشافعي
سيهات

الله ما أجمل هذا البوح أخي الغالي أ.حسين الشافعي
لا حرمنا الله من مداد يراعك وأدام فراشات الإبداع تحوم في رياضك
أعطر التحايا

حرف بهيبة الليل وسكونه

جميل أن نغني لليل ونرسم أوصافه

ومن منّا يجرأ أن ينفي مشاركاته لنا الالم والمعاناة
فإن نام الجميع عانقنا هو بجناحه الاسمر
تحية وتقدير

ناظم الصرخي



ما أروع الفرات وهو يجري من قلبك شاعرنا الرقيق


لبوحك الرقيق اقد شكري العميق

ولنور حرفك الزاهر أقدم امتناني أستاذنا الغالي

ليلى أمين


استاذتي الغالية الكريمة

تنحني عباراتي أمام معانيك الراقية البهية السامقة

قرأت عباراتك فأثارت في روحي التعمق فيها أكثر وأكثر حتى اسير على أنوار اقمارها


أقدم لك عميق تحيتي وشكري وعرفاني

انها مناجاة وتاملات وجدانية تريح القلب وتسعد النفس

فما أجمل الليل بهيئته المهابة وملكوته الرائع ونجومه

تعانق صفحة السماء وشعاع الدر يخرق الظلمات فتظهر

سمفونية الوجود للورى دون غطاء جلية واضحة

أحسنت الصوغ وأجدت المعنى أخي استاذ حسين

تحياتي

	الحب له كيمياء وهنا وجدت احدى معادلاته احسنت اخي الشاعر الجميل طبت ودمت

الدكتور اسعد النجار



دتورنا وأستاذنا وحبيبنا الغالي



جلْتُ بين أزاهير حديقتك الغنّاء فراقني فيها ألوان الأزاهير ومذاق الثمار

كنتُ أتفيأُ ظلالك الوارفة الهانئة التي كونتها حروفك البهية

لك الشكر عدد النجوم

عامر الحسيني


سأتقلد عباراتك على شغاف القلب قلادة أعود إليها كلما خبتت وقدة الكتابة وكلما تزاورت عني أنجم الحروف..

أقدم لك هطائل الشكر وسحب الإمتنان على رقة مشاعرك