آخر 10 مشاركات
: يوم الجمعة .. (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          حين تظلم السماء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          نسائم الإيحاء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          صباحيات / مسائيـات من القلب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          تقويـم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ارقب عصفورا (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          حبة القطائف (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          كان من الأصحاب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > السرد > القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية

الملاحظات

الإهداءات
منوبية كامل الغضباني من قسم اللإشراف : مرحبا بدفقكم وبكتاباتكم المنسابة كنهر رقراق****************فقط رحاء انزالها تباعا حتّى يتسنّى لنا التّفاعل معها ************ولكم ك المحبّة يا أهل نبعنا الجميل

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 08-14-2019, 09:42 PM   رقم المشاركة : 1
أديبة
 
الصورة الرمزية عروبة شنكان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عروبة شنكان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
Oo5o.com (16) ذكرى ليزا

التقيت بزوج حبيبتي، كان لطيفاً، حسن المعشر، وسيم الطلة..لم أشعر حياله سوى بكل احترام وتقدير، بادلني الابتسام لينصرف إلى التسوق ذات يوم عطلة.كان الجو غائماً، والسماء
التشرينية تنذر بوابل من أمطار لتغسل الهموم وتسر القلوب ..اشترى المعجنات والكيك والقليل من الفاكهة هي أكلاتها المفضلة، سارعت للسؤال عنها لكنني سرعان ما عدلت عن فكرتي، زوج حبيبتي لن يكون سعيداً، إذا ماعلم بأنيي طارحت زوجته الغزل ذات فصلٍ طفولي من فصول حياتي، وبأنني عانقتها حتى الهيام، وبأنها بادلتني الوفاء، وبأنها شاركتني كأس الوفاق، في عيد ميلادها بين أصدقائنا وصديقاتنا تحت قبة منزلها الريفي الأنيق.
عُدت أدراجي، وفي ذهني انفتحت صور من الأمس، حبها لفصول الفوضى الخريفية، كم كانت تشبه ضحكتك يا ليزا، دافئة حارة بادرة، ماطرة سلاماً..فستانك الحريري الأزرق، شعرك المتطاير نعومةً فوق أكتافك، نظراتك الحانية، كان كل شيء فيك كما أريد، كيف لهذه الأوصاف تذهب كاملةً لرجل آخر!
هل أتقن لعبة الدهاء أكثر مني؟ أم أن مفرداته كانت أقوى من حبكة مفرداتي؟!عجيبة هي الأيام، تحتكر صفاؤها الأقدار، وتتركنا في حيرة من أمرنا على الدوام.
دخلت منزلي منتشياً ذكرى وتأملات، في كل زاوية ترتسم صورة لقوامها الصاخب أنوثة، كانت في عنفوان صباها ترسم وعوداً وردية، أحببتها تلك الفتاة المدهشة، هل تراها اطلعته على مكنوناتها، أم أنها تركته يسعى لاكتشافها؟ شعرت بالكثير من الغيرة، حاولت التواصل معها، لم أعثر على عنوان لها كانت تكره الإقامة في مكان واحد.
تكره حفظ أرقام الهواتف، وعناوين التواصل الاجتماعي، ولابريد الكتروني خاص بها، كانت تحب الحرية، تحبها جداً، ربما لهذا آثرت الابتعاد عني لترتبط بآخر، شعرت بالضيق وأنا أتخيل ابتسامتها الصافية التي كانت تملأني سعادة، تذهب لشخص آخر..
صنعت لنفسي فنجان قهوة، وأطلقت العنان لخيالي يحضن ليزا، بينما المطر يتساقط فوق نوافذ الغرفة بكل رشاقة، راسماً طيفاً شفافاً جميلاً لها..
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة












التوقيع

سنلون أحلامنا بأسمائكم. فاستريحوا

  رد مع اقتباس
قديم 08-16-2019, 11:38 AM   رقم المشاركة : 2
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ذكرى ليزا

الحب الحقيقي يبقى ساكناً العمق مهما مر الزمن
احبها لكنها وجدت في الاخر مل لم تجده فيه

دمت بخير
تحياتي













التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 08-16-2019, 02:52 PM   رقم المشاركة : 3
أديبة
 
الصورة الرمزية عروبة شنكان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عروبة شنكان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: ذكرى ليزا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   الحب الحقيقي يبقى ساكناً العمق مهما مر الزمن
احبها لكنها وجدت في الاخر مل لم تجده فيه

دمت بخير
تحياتي

قد تشعر بأنه الأفضل، وقد يشعر بأن الابتعاد عنها هو الأنسب، لابد من تجدد الذكرى من آن لآخر
مع ابتسامة صافية تعيد ألق الصور المنسية
كل الشكر المرور والتعليق
تقديري












التوقيع

سنلون أحلامنا بأسمائكم. فاستريحوا

  رد مع اقتباس
قديم 08-16-2019, 08:41 PM   رقم المشاركة : 4
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية محمد فتحي عوض الجيوسي






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :محمد فتحي عوض الجيوسي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 يا سادة الجفاء
0 عندما تكون سؤالا
0 تاريخ حضاري

افتراضي رد: ذكرى ليزا

قصة حلوة حالمة الذكريات هي الموضوع الحب الفائت لقصصك نكهة غربية واضحة بل هي من سمات القصة لديك وهذا يسمح للقاص أن يأخذ مساحة أوسع في السرد والقص والموضوع عموما نص حلو لكن عندي لفتة صغيرة هي الانتباه ومراجعة النص أثناء الكتابة وبعدها مع الشكر الجزيل













التوقيع

لا تركن للريح تضلك
أنت الربان فلا تيأس

  رد مع اقتباس
قديم 08-22-2019, 08:04 AM   رقم المشاركة : 5
أديب
 
الصورة الرمزية محمد خالد بديوي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :محمد خالد بديوي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 شغل السماء
0 خيبة
0 هــذيان اللحـــظة

افتراضي رد: ذكرى ليزا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عروبة شنكان نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
التقيت بزوج حبيبتي، كان لطيفاً، حسن المعشر، وسيم الطلة..لم أشعر حياله سوى بكل احترام وتقدير، بادلني الابتسام لينصرف إلى التسوق ذات يوم عطلة.كان الجو غائماً، والسماء
التشرينية تنذر بوابل من أمطار لتغسل الهموم وتسر القلوب ..اشترى المعجنات والكيك والقليل من الفاكهة هي أكلاتها المفضلة، سارعت للسؤال عنها لكنني سرعان ما عدلت عن فكرتي، زوج حبيبتي لن يكون سعيداً، إذا ماعلم بأنيي طارحت زوجته الغزل ذات فصلٍ طفولي من فصول حياتي، وبأنني عانقتها حتى الهيام، وبأنها بادلتني الوفاء، وبأنها شاركتني كأس الوفاق، في عيد ميلادها بين أصدقائنا وصديقاتنا تحت قبة منزلها الريفي الأنيق.
عُدت أدراجي، وفي ذهني انفتحت صور من الأمس، حبها لفصول الفوضى الخريفية، كم كانت تشبه ضحكتك يا ليزا، دافئة حارة بادرة، ماطرة سلاماً..فستانك الحريري الأزرق، شعرك المتطاير نعومةً فوق أكتافك، نظراتك الحانية، كان كل شيء فيك كما أريد، كيف لهذه الأوصاف تذهب كاملةً لرجل آخر!
هل أتقن لعبة الدهاء أكثر مني؟ أم أن مفرداته كانت أقوى من حبكة مفرداتي؟!عجيبة هي الأيام، تحتكر صفاؤها الأقدار، وتتركنا في حيرة من أمرنا على الدوام.
دخلت منزلي منتشياً ذكرى وتأملات، في كل زاوية ترتسم صورة لقوامها الصاخب أنوثة، كانت في عنفوان صباها ترسم وعوداً وردية، أحببتها تلك الفتاة المدهشة، هل تراها اطلعته على مكنوناتها، أم أنها تركته يسعى لاكتشافها؟ شعرت بالكثير من الغيرة، حاولت التواصل معها، لم أعثر على عنوان لها كانت تكره الإقامة في مكان واحد.
تكره حفظ أرقام الهواتف، وعناوين التواصل الاجتماعي، ولابريد الكتروني خاص بها، كانت تحب الحرية، تحبها جداً، ربما لهذا آثرت الابتعاد عني لترتبط بآخر، شعرت بالضيق وأنا أتخيل ابتسامتها الصافية التي كانت تملأني سعادة، تذهب لشخص آخر..
صنعت لنفسي فنجان قهوة، وأطلقت العنان لخيالي يحضن ليزا، بينما المطر يتساقط فوق نوافذ الغرفة بكل رشاقة، راسماً طيفاً شفافاً جميلاً لها..
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



الأديب المكرم عروبة شنكان

هذه الذكرى كانت تحتاج الى ما يجعل النص أكثر متانة في حبكته وقفلته وأظن أن لغته
الجميلة والأوصاف الدقيقة لم تشفع للنص بأن يكون مكتملا كقصة قصيرة.. وأعذرني على
صراحتي وعلى رأيي المتواضع.


الفكرة جميلة، فقد أحالتنا الى سطوة (الذاكرة) وما تحمله من صور ومشاهد لا تحتمل لكننا
رغم ذلك نستمر في العيش بحثا عن واقع أجمل..لكننا لا ننسى مهما حاولنا ومهما أعطتنا
الحياة من بدائل قد تكون أفضل أو أنها أقل مما تأملنا على حصوله بالأمس..هو القدر يا عزيزي
وربما ان البطل هنا أبرز لنا أحد المفاتيح المهمة لاستكشاف ابتعاد الحبيبة وزواجها من آخر..

{{كانت تحب الحرية، تحبها جداً، ربما لهذا آثرت الابتعاد عني لترتبط بآخر}}

وكأن بطلنا كان يحاول السيطرة عليها بشكل سلبي..ومن الممكن أنه حاول قصقصة هذه الحرية
لأنه رأى في اتساعها ما لا يقدر على لملمته إليه ..وربما هناك أسباب أخرى أيضا. ولا أدري هل
الأسم (ليزا) أخذ عن أسم اللوحة المشهورة (الموناليزا) لأنني استبعدت ان يكون من الأسم العبري
( اليزابيث) فإن كان مقتطعا من أسم (الموناليزا) فربما أراد الكاتب أن يشير إلى طبيعة الصورة
والتي كما يعلم الجميع بأن الوجه فيها ينقسم الى قسمين: ( الحزن ..و،، الفرح) كما كانت مناخات
هذا النص ما بين الفرح والحزن ..هكذا شعرت بأجواء النص (امتزاج الألم بالعذوبة) وفي بعض
مشاهد الذكريات يشعر المرء بهذا.

يوركتم وبورك حرفكم المضئ
احترامي وتقديري












التوقيع

قبل هذا..ما كنت
أميـــز..
لأنك كنت تملأ هذا
الفراغ..صار للفراغ
حيــز.!!

  رد مع اقتباس
قديم 08-25-2019, 12:34 AM   رقم المشاركة : 6
أديبة
 
الصورة الرمزية عروبة شنكان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عروبة شنكان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: ذكرى ليزا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد فتحي عوض الجيوسي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   قصة حلوة حالمة الذكريات هي الموضوع الحب الفائت لقصصك نكهة غربية واضحة بل هي من سمات القصة لديك وهذا يسمح للقاص أن يأخذ مساحة أوسع في السرد والقص والموضوع عموما نص حلو لكن عندي لفتة صغيرة هي الانتباه ومراجعة النص أثناء الكتابة وبعدها مع الشكر الجزيل

كل الشكر المرور والتقييم والنصائح والتعليق.. سرني اهتمامكم بسردي سأعمل جاهدة بالنصيحة الغالية
مودتي وتقديري












التوقيع

سنلون أحلامنا بأسمائكم. فاستريحوا

  رد مع اقتباس
قديم 08-25-2019, 12:37 AM   رقم المشاركة : 7
أديبة
 
الصورة الرمزية عروبة شنكان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عروبة شنكان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: ذكرى ليزا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد خالد بديوي نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
الأديب المكرم عروبة شنكان

هذه الذكرى كانت تحتاج الى ما يجعل النص أكثر متانة في حبكته وقفلته وأظن أن لغته
الجميلة والأوصاف الدقيقة لم تشفع للنص بأن يكون مكتملا كقصة قصيرة.. وأعذرني على
صراحتي وعلى رأيي المتواضع.


الفكرة جميلة، فقد أحالتنا الى سطوة (الذاكرة) وما تحمله من صور ومشاهد لا تحتمل لكننا
رغم ذلك نستمر في العيش بحثا عن واقع أجمل..لكننا لا ننسى مهما حاولنا ومهما أعطتنا
الحياة من بدائل قد تكون أفضل أو أنها أقل مما تأملنا على حصوله بالأمس..هو القدر يا عزيزي
وربما ان البطل هنا أبرز لنا أحد المفاتيح المهمة لاستكشاف ابتعاد الحبيبة وزواجها من آخر..

{{كانت تحب الحرية، تحبها جداً، ربما لهذا آثرت الابتعاد عني لترتبط بآخر}}

وكأن بطلنا كان يحاول السيطرة عليها بشكل سلبي..ومن الممكن أنه حاول قصقصة هذه الحرية
لأنه رأى في اتساعها ما لا يقدر على لملمته إليه ..وربما هناك أسباب أخرى أيضا. ولا أدري هل
الأسم (ليزا) أخذ عن أسم اللوحة المشهورة (الموناليزا) لأنني استبعدت ان يكون من الأسم العبري
( اليزابيث) فإن كان مقتطعا من أسم (الموناليزا) فربما أراد الكاتب أن يشير إلى طبيعة الصورة
والتي كما يعلم الجميع بأن الوجه فيها ينقسم الى قسمين: ( الحزن ..و،، الفرح) كما كانت مناخات
هذا النص ما بين الفرح والحزن ..هكذا شعرت بأجواء النص (امتزاج الألم بالعذوبة) وفي بعض
مشاهد الذكريات يشعر المرء بهذا.

يوركتم وبورك حرفكم المضئ
احترامي وتقديري

لقد قرأتم وشرحتم النص، عبارات وصور، معاني وألوان وأسماء، ليزا اسم عبري أو لوحة متألمة لايهم، لقد وصل المضمون
وواهتم القراء، امتزج الفرح بالحزن والندم، ومرت الأيام، يهمني زيارتكم متصفحي القصصي وتشريح أركانه القصصية على الدوام
كل الشكر المرور، والتعليق والقراءة والتقييم
مودتي وعميق تقديري.












التوقيع

سنلون أحلامنا بأسمائكم. فاستريحوا

  رد مع اقتباس
قديم 08-27-2019, 01:40 PM   رقم المشاركة : 8
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية ألبير ذبيان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ألبير ذبيان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ذكرى ليزا

بلى... هو القلب الأزرق الموحي بالاستقرار والسكينة والعمق المدوي...
سلمت حواسكم أختي الأديبة

دمتم بألف













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 08-28-2019, 02:23 AM   رقم المشاركة : 9
أديبة
 
الصورة الرمزية عروبة شنكان





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عروبة شنكان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: ذكرى ليزا

كل الشكر المرور الغالي التقييم، والتعليق الاستاذ البير
تحيتي وتقديري













التوقيع

سنلون أحلامنا بأسمائكم. فاستريحوا

  رد مع اقتباس
قديم 08-28-2019, 06:17 AM   رقم المشاركة : 10
نبع فضي
 
الصورة الرمزية رياض محمد سليم حلايقه





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :رياض محمد سليم حلايقه غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ذكرى ليزا

كثيرا ما تعترينا الذكريات وعندما تبتعد عنا نحن لها بشكل او باخر
جميلة ومتقنة













التوقيع


الجنة تحت أقدام الأمهات

  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ذكرى عوض بديوي إنثيالات مشاعر ~ البوح والخاطرة 10 05-28-2020 12:22 AM
ذكرى ليلى أمين نبع الوفاء 7 01-15-2017 04:45 AM
ذكرى.. فاكية صباحي شعر التفعيلة 24 05-28-2014 10:23 AM
في ذكرى وهم محمد حمدي غانم الشعر العمودي 8 02-06-2014 02:36 AM
ذكرى رمزت ابراهيم عليا القصة القصيرة جدا (ق.ق.ج) 7 06-11-2011 03:08 PM


الساعة الآن 06:27 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::