لوحة بعنوان رحيل
رسم ببقايا فنجان قهوة
على كرتون مقوى
قياس 50*35
...........................
نرجو من الاعضاء وعشاق الفن
كتابة ابيات من الشعر او النثر
للفكرة المطروحة باللوحة
حسب تذوقه الخاص
احترامي للجميع
لوحة بعنوان رحيل
رسم ببقايا فنجان قهوة
على كرتون مقوى
قياس 50*35
...........................
نرجو من الاعضاء وعشاق الفن
كتابة ابيات من الشعر او النثر
للفكرة المطروحة باللوحة
حسب تذوقه الخاص
احترامي للجميع
بصراحة، و بدون مجاملة
ريشتك تستفز الحرف
هذي اللوحة الثانية التي تنتظر حرفي
فأكرمني قليلا من الوقت أستاذي الفاضل نياز
و أحييك على هذا الإبداع و أشكرك على ما تكرمنا به
و أدعو لك بمزيد من النجاح و التفوق
و تقبل تحياتي
بصراحة، و بدون مجاملة
ريشتك تستفز الحرف
هذي اللوحة الثانية التي تنتظر حرفي
فأكرمني قليلا من الوقت أستاذي الفاضل نياز
و أحييك على هذا الإبداع و أشكرك على ما تكرمنا به
و أدعو لك بمزيد من النجاح و التفوق
و تقبل تحياتي
شكرا لك اختي وطن النمراوي
لتذوقك دائما لاثر الريشة ورائحة الهيل
وما ينتج عنهما من احساس
انتظرك باي وقت
اهلا بك دائما
وانتظر حرفك
لوحة بعنوان رحيل
رسم ببقايا فنجان قهوة
على كرتون مقوى
قياس 50*35
...........................
نرجو من الاعضاء وعشاق الفن
كتابة ابيات من الشعر او النثر
للفكرة المطروحة باللوحة
حسب تذوقه الخاص
احترامي للجميع
مرحبا أستاذي الفاضل نياز
أعتذر إن تأخرت عليك
كانت قصيدتي(شاعر الخرافة) نثرا
و ها أنت ترسم لوحتك (الرحيل) فجئتك بالقصيدة تفعيلية
سمّها إن شئت باسم لوحتك ...
مع عميق امتناني لك و شديد إعجابي بريشتك التي نطقت الشعر خطوطا في لوحة.
و اسمح لي هنا أن أقدمها مع محبتي هدية لأستاذتي منى الغزاوي
التي أكرمت (شاعر الخرافة) يوما بفوتوشوب رائع
عيونٌ و حزنٌ دفين
على فَقدِ حلمِ السنين
و سرٌّ بقلبٍ أمين،
حروفٌ و دمعٌ يسيل
و أنثى تصلّي بصمتٍ حزين
كحُزنِ فراشةِ نورٍ،
جناحان لا يحملانِ الهوى عاليًا
فارتضتْ بالزهور مقامًا مكين
قد اجتمَعوا ذاتَ فجْرْ.
فـيا سائلي باتَ بيني و بينكَ دربٌ طويل،
و سورٌ، و بوّابتان،
و جمهورُ من ديدبان،
و خمسونَ عمرًا مِنَ الشِّعرِ يقترفُ البوحَ جهرا،
و بحرٌ مداهُ الظلال
و ليلٌ و قورٌ يفيضُ جراحًا بحُضنِ الرياح
و مسرى ليالٍ طوال
و جنّاتُ صُبْحٍ،
و نارٌ على حدِّ جُرْحٍ لِمَنْ يمتطيْها،
و ريحٌ أتتْ قلبَ ليلي
فلم تُبْقِ فيهِ و لن تذرَ الصُبْحَ يحيا
فما عادَ غَيرُ النَّوى و الجوى و السؤال
فـهلْ مِنْ مفرٍّ إذا صهلَ الجُرحُ ليلاً
و أنَّ و ثار
كبركانِ صمتٍ يَمورُ بفخْرْ. ؟
فــدَعْني و سِجني،
حبيبي
فلا طاقةٌ للهزارِ و ليسَ يجيدُ اصطبارًا
لكي يأتيَ الفجرُ يومًا بُعَيْدَ انتظارٍ و صَبْرْ.
فيا شاعرًا أتعَبَتْهُ الخُرافاتُ تترى،
أ ما آنَ للحَرْفِ أنْ يَسْتريح ؟
لتطلقْ إلى الريحِ جُرحَك،
أطلِقْ إلى البحرِ ذاكَ الجُنون ؛
لكي تستريح
و دَعْني ألوّنْ رياحَ الفصولِ كما أشتهي
فـيومًا بِلوْنِ الربيع
ألوِّنُ حرفي
و يومًا بلونِ الخريف
أعتِّقُ حرفَكَ - يا سيِّدَ الحرفِ أنتَ –
و أنحرُ خوفي
و أمخرُ بحري
بقاربِ صوتِ المنونِ و حفنةِ بحْرْ.
فقط أعطني بعضَ بَوحٍ
و ضوءَ فنارٍ
أثورُ على الحرفِ ذاكَ ؛ القديمِ، الحزينِ
بقطرةِ حِبْرْ.
أ مصلوبةٌ ذكرياتكَ ؟
يا لشقاءِ التذكّرِ ذاك
أ ما مِنْ شفاء ؟
و ناسكُ حرفي بتهمةِ بَوحٍ مُدان
و شهقةِ قبْرْ.
أجبني ؛
لأنكَ ظِلِّي
و مرآةُ حرفيَ أنتَ
فهلْ أرحلُ اليومَ عنكَ ؟
و تلك الصحيفةُ لمّا تزَلْ تحفظُ العَهدَ بَعْد
و حرفينِ لمْ يُنهيا حلمَ عمري
و شاعرُنا ما استراح
و ما زالَ يرقبُ صُبحي
و صُرحي،
و ما قد تبقّى بعُمْري.
وحيدًا تربَّعتَ في حِجْرِ بحري
منَ الليلِ حتّى طلوع الصباح ؛
فلنْ أرحلَ اليومَ عنكَ
لأنَّكَ حرفي و شِعرٌ كتبتُ ببحرٍ طويل
و عندَكَ قاربُ رحلةِ أزمِنَتي
و لديكَ حُروفي
و خوفي
و بَحرٌ ركبتَهُ وقتَ الرحيل
و جُرحي
و عمرٌ أخذتَهُ من صمتِ ليلي
و بوحي
و أمسي
و قلبٌ ملكتَهُ
يا سيِّدَ البَحْرِِ
هَلاّ رَدَدْتَهُ
كي ننهيَ الأمْرَ توًّا بأمْرْ.
؟
،
،
،
مرحبا أستاذي الفاضل نياز
أعتذر إن تأخرت عليك
كانت قصيدتي(شاعر الخرافة) نثرا
و ها أنت ترسم لوحتك (الرحيل) فجئتك بالقصيدة تفعيلية
سمّها إن شئت باسم لوحتك ...
مع عميق امتناني لك و شديد إعجابي بريشتك التي نطقت الشعر خطوطا في لوحة.
و اسمح لي هنا أن أقدمها مع محبتي هدية لأستاذتي منى الغزاوي
التي أكرمت (شاعر الخرافة) يوما بفوتوشوب رائع
عيونٌ و حزنٌ دفين
على فَقدِ حلمِ السنين
و سرٌّ بقلبٍ أمين،
حروفٌ و دمعٌ يسيل
و أنثى تصلّي بصمتٍ حزين
كحُزنِ فراشةِ نورٍ،
جناحان لا يحملانِ الهوى عاليًا
فارتضتْ بالزهور مقامًا مكين
قد اجتمَعوا ذاتَ فجْرْ.
فـيا سائلي باتَ بيني و بينكَ دربٌ طويل،
و سورٌ، و بوّابتان،
و جمهورُ من ديدبان،
و خمسونَ عمرًا مِنَ الشِّعرِ يقترفُ البوحَ جهرا،
و بحرٌ مداهُ الظلال
و ليلٌ و قورٌ يفيضُ جراحًا بحُضنِ الرياح
و مسرى ليالٍ طوال
و جنّاتُ صُبْحٍ،
و نارٌ على حدِّ جُرْحٍ لِمَنْ يمتطيْها،
و ريحٌ أتتْ قلبَ ليلي
فلم تُبْقِ فيهِ و لن تذرَ الصُبْحَ يحيا
فما عادَ غَيرُ النَّوى و الجوى و السؤال
فـهلْ مِنْ مفرٍّ إذا صهلَ الجُرحُ ليلاً
و أنَّ و ثار
كبركانِ صمتٍ يَمورُ بفخْرْ. ؟
فــدَعْني و سِجني،
حبيبي
فلا طاقةٌ للهزارِ و ليسَ يجيدُ اصطبارًا
لكي يأتيَ الفجرُ يومًا بُعَيْدَ انتظارٍ و صَبْرْ.
فيا شاعرًا أتعَبَتْهُ الخُرافاتُ تترى،
أ ما آنَ للحَرْفِ أنْ يَسْتريح ؟
لتطلقْ إلى الريحِ جُرحَك،
أطلِقْ إلى البحرِ ذاكَ الجُنون ؛
لكي تستريح
و دَعْني ألوّنْ رياحَ الفصولِ كما أشتهي
فـيومًا بِلوْنِ الربيع
ألوِّنُ حرفي
و يومًا بلونِ الخريف
أعتِّقُ حرفَكَ - يا سيِّدَ الحرفِ أنتَ –
و أنحرُ خوفي
و أمخرُ بحري
بقاربِ صوتِ المنونِ و حفنةِ بحْرْ.
فقط أعطني بعضَ بَوحٍ
و ضوءَ فنارٍ
أثورُ على الحرفِ ذاكَ ؛ القديمِ، الحزينِ
بقطرةِ حِبْرْ.
أ مصلوبةٌ ذكرياتكَ ؟
يا لشقاءِ التذكّرِ ذاك
أ ما مِنْ شفاء ؟
و ناسكُ حرفي بتهمةِ بَوحٍ مُدان
و شهقةِ قبْرْ.
أجبني ؛
لأنكَ ظِلِّي
و مرآةُ حرفيَ أنتَ
فهلْ أرحلُ اليومَ عنكَ ؟
و تلك الصحيفةُ لمّا تزَلْ تحفظُ العَهدَ بَعْد
و حرفينِ لمْ يُنهيا حلمَ عمري
و شاعرُنا ما استراح
و ما زالَ يرقبُ صُبحي
و صُرحي،
و ما قد تبقّى بعُمْري.
وحيدًا تربَّعتَ في حِجْرِ بحري
منَ الليلِ حتّى طلوع الصباح ؛
فلنْ أرحلَ اليومَ عنكَ
لأنَّكَ حرفي و شِعرٌ كتبتُ ببحرٍ طويل
و عندَكَ قاربُ رحلةِ أزمِنَتي
و لديكَ حُروفي
و خوفي
و بَحرٌ ركبتَهُ وقتَ الرحيل
و جُرحي
و عمرٌ أخذتَهُ من صمتِ ليلي
و بوحي
و أمسي
و قلبٌ ملكتَهُ
يا سيِّدَ البَحْرِِ
هَلاّ رَدَدْتَهُ
كي ننهيَ الأمْرَ توًّا بأمْرْ.
؟
،
،
،
ما هذا النور الذي جلل
لوحة الرحيل
شكرا لك من الاعماق على هذه الرائعه
نعم الهادي والمهدى له
ما هذا النور الذي جلل
لوحة الرحيل
شكرا لك من الاعماق على هذه الرائعه
نعم الهادي والمهدى له
احترامي وتقديري
لكما
مرحبا أستاذي
النور كان بين خطوط لوحتك الجميلة
أسعدني جدا أن يعجب أستاذي الفنان نياز بما تركت له هنا
و يسعدني أكثر أن أرى باقي الشعراء و الأدباء يلبون دعوتك
لذلك دعني أثبت هذه اللوحة ليمروا بها و يتركوا عندها حروفهم
شاعر الخرافة و الرحيل تجدها هنا أيضا https://nabee-awatf.com/vb/showthread.php?t=3899
تقبل تحياتي و دعائي لك بمزيد من التألق
رسم ببقايا فنجان قهوة
على كرتون مقوى
قياس 50*35
...........................
نرجو من الاعضاء وعشاق الفن
كتابة ابيات من الشعر او النثر
للفكرة المطروحة باللوحة
حسب تذوقه الخاص
احترامي للجميع
وماذا يمكن أن يقال بعد رائعة وطن ؟!
إن أسعفني الوقت عدت ..
إنما سأقف كثيراً متأملة الإبداع والدقة في لوحتك الباهرة هذه
تعكس الرحيل في خمول باكٍ يقابله أمل شارد في أفق النهار الناعس
تحياتي واحترامي
التوقيع
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم