ذات يوم حين كان جرح فراقهم ,, لا يزال طريا توهمت للحظة ,,ان الارض توقفت عن الدوران فلم اكن اعلم يومها ان عدد نفوس المعمورة تجاوز المليارات
كأنها استهانة بمن جرحك؟ ولك الحق في ذلك فالدنيا لن تبخل بالجيدين بوركت
[SIGPIC][/SIGPIC]
علينا أن لايبعدنا التفكير بما هو خاص عن رؤية شمولية لعالمنا الواسع نعم تضيق بنا الآفاق حين الوجع نكاد نشعر أن الحياة تضيق محبتي
سطور
ولجراح الفراق نبشها وحفرها ومنطقها..... ولكنّ الأرض لا تعبأ .....تظلّ حركتها ودأبها فينا دائمين ... حتّى أذا التأم الجرح أدركنا كم كنّا نتوهّم أنّها قاسمتنا جراحنا وأحزاننا... سيدي جودت الأنصاري لوجعك وقعه على النّفس ....فكن بخير أيّها الطّيب النّقيّ
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
كأن الارض خلت من دونهم ترجمة رائعة لحالة انسانية في لحظة ما.... تحياتي وتقديري
ليتنا نستطيع رسم الزمن اخي شاكر اذن لضحكنا ملا افواهنا سرني تواجدك
مرحبتين استاذ حسن ما في اليد حيله فنحن اسارى اللحظه سيدي نورت