أعزائي آل النبع الكرام،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عامٍ وأنتم بخير ورمضان كريم عليكم وعلى أحبابكم
أقدم لكم قصيدة صخب الغياب للأديبة المتألقة دعد كامل
أرجو أن تحوز على الرضا وأن تنال الاستحسان
والمعذرة على التقصير والبساطة في الأداء ..
فشاعرتنا تستحق ما هو أفضل من ذلك
ليل غامق الغسق .. والرّوح مسافرة فيه
المكان هو المكان .. والزّمان هو ذات الزّمان
لكنّه هو ما عاد .. تدثّر غيابا وأنكفأ
فداس صخبه الغياب .. ومشى حولي طيفه .. وأرسى يدوس قلبي
يتجرّأ على ليلي .. فيراقص تابوت غيم
ويرسم لقاءً بين حلمي واستغاثتي .. ليفضي بسرّه للجدران الفارغة
صرخة جوى بلا صوت .. تلوك صخب الغائب
رائع انت أيّها العلي بصوتك الشجي
كم يؤثّر فينا صوتك فنرحل معك إلى عالم الجمال
أما وقد أضفت للصوت حرفا متألقا كحرف دعد فقد زدت الجمال جمالا
شكر لإمتاعنا فأنت مبدع بلا شك
رمضان كريم وكل عام و أنت بخير
المبدع الرّاقي علي الحصّار
أنت يا عليّ مكسب جميل لهذا النّبع..
وأنت يا عليّ مبدع راق يتصاعد صوتك ووجدانك بالنّص ليعانق قمّة الإبداع...
وها أنّ نصّي بصوتك الشّجيّ وانتقائك الجيّد والرّفيع للموسيقى المصاحبة يكاد يطير بي الى عنان السّماء فرحا وبهجة....
انّ اعادتك انتاج كتاباتنا هنا بتوظيف أرقى التّقنيات لعمل ابداعيّ تشكر عليه وسيحسب لك وستحفظه ذاكرة النّبع ...
فلك منّي يا أخي الرّائع عاطر الثّناء وجزيل الشّكر وعميق الإمتنان فقد أدخلت على نصّي المتواضع روعة وحسنا ما بعدهما ...
وحتّى أكون أكثر صدقا معك دعني اهمس اليك بكلّ عفوية وعيبي أنّي عفويّة بشكل غير مسبوق بشيئين اثنين:
أولهما
أنّك أدخلت على نفسي بهجة وسرورا سيكرمك الله عليهما لأنّي في حاجة للفرح والسّرور الذي يظلّ مستعصيا في حياتي دوما بشكل ملفت
وها أنّك أهديتني الفرح ...
وثانيهما
وسبحان الله وتبارك الله عليك
اخترت نصّا أحبّه جدّا جدّا ....فقد كتبته تحت وطأة مشاعر من الخذلان والإنكسار ...وهو أحبّ نصوصي اليّ كلّما عدت اليه أحببته أكثر
فشكرا بحجم هذا البهاء وبحجم هذا القلب المعطاء وبحجم هذا الإبداع الذي توظّفه لكتاباتنا هنا ....
محبتي ومودّتي الصّادقة لك أخي الغاليوستظلّ هديتك منقوشة بقلبي ووجداني ما حيييت ....ما حييت يا علي
ما أروع هذه الكلمات
التى غلفت وزاد بهاءها
بصوتك الشجى
أخى الفاضل
عــلى
أشكرك لروعة ماقدمت
بارك الله فيك ولك
ولا حرمنا الله
روعة هذا العطاء
شكرى بلا حد
سهــ ماجد ــام
ما أجمل أن يجمع الإبداع تحت إكليل الجمال ليتوجه ..
بين السحر الكلمات ..
رقة الإحساس
و نبرة الصوت المغلفة بالشجن
موشحة بالثورة الداخلية المفعمة بالخذلان
و هدير الموسيقى العذب الذي أيقض ما بين الحروف
حين تساقطت الصور على خد البهاء ..
كل التقدير لك و لهذا الإختيار الجميل للغالية دعد .. ولصوتك البهي الذي أضاف للكلمات رونقا خاصا
فنعم الهادي و نعم المهدى لها
أعزائي آل النبع الكرام،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عامٍ وأنتم بخير ورمضان كريم عليكم وعلى أحبابكم
أقدم لكم قصيدة صخب الغياب للأديبة المتألقة دعد كامل
أرجو أن تحوز على الرضا وأن تنال الاستحسان
والمعذرة على التقصير والبساطة في الأداء ..
فشاعرتنا تستحق ما هو أفضل من ذلك
ليل غامق الغسق .. والرّوح مسافرة فيه
المكان هو المكان .. والزّمان هو ذات الزّمان
لكنّه هو ما عاد .. تدثّر غيابا وأنكفأ
فداس صخبه الغياب .. ومشى حولي طيفه .. وأرسى يدوس قلبي
يتجرّأ على ليلي .. فيراقص تابوت غيم
ويرسم لقاءً بين حلمي واستغاثتي .. ليفضي بسرّه للجدران الفارغة
صرخة جوى بلا صوت .. تلوك صخب الغائب
لو كنت أرتدي قبعة لرفعتها و انحنيت تقديرا و اعجابا بهذا الإبداع المشترك.
ابدعتما دعد و علي.[SIZE="5"][/SIZE]