ما أروع هذا أخي قصي : -ادخال حزمة الضوء من ثقب ابرة لتنير ارجاء العتمة.
-ويجمع النور ليسجنه في العتمة.
تقديري لك أخي قصي أنك استطعت أن تبلور فكرة النص
في قالب إبداعي ، وذلك ليس بالسهل طبعا ...
حقيقة أخي هناك الأديب وهناك المستأدب ، وقد اختلط الحابل بالنابل ...
ولكن نقول إنما الأعمال بالنيات ولكل امرئ مانوى ...
ولك مودتي وتقديري أخي الكريم قصي
وللنّاس في الأدب ما يعشقون....
بعضهم له صولات في الحروف كأنّها قطوف دانية وبعضهم له صولات كأنّها الرّاجمات التي لا ترحم ...
فماذا يعني لو كنّا أدباء حاملين رسائل محبّة وقيّم ....
قصي المحمود
ومضتك ملهبة ملهمة لها آفاق رحبة لو أدركنا عمق مقاصدها بالنّبل الكبير
ما أروع هذا أخي قصي : -ادخال حزمة الضوء من ثقب ابرة لتنير ارجاء العتمة.
-ويجمع النور ليسجنه في العتمة.
تقديري لك أخي قصي أنك استطعت أن تبلور فكرة النص
في قالب إبداعي ، وذلك ليس بالسهل طبعا ...
حقيقة أخي هناك الأديب وهناك المستأدب ، وقد اختلط الحابل بالنابل ...
ولكن نقول إنما الأعمال بالنيات ولكل امرئ مانوى ...
ولك مودتي وتقديري أخي الكريم قصي
مرور بهي بطلعتك اخي مصطفى..
وصدقت..انما الاعمال بالنيات..هناك
من تراه صالحا ونياته مغلفة وهناك من يعملها
لان سريرته هكذا...والادب مشمولا به ..فكما البندقية تؤجر
القلم يؤجر..
تحياتي اليك وامتناني لمرورك
مازلت تعلمنا كيف نرى الحياة وكيف نصحح أخطاءنا فكلنا هفوات وهفوات
وليس أكثر من قول رسولنا الأعظم صلوات الله عليه وآله وصحبه حين قال :_( أدبني ربي فأحسن تأديبي )
فهوسلام الله عليه قدوتنا في أن نتعلم وفي أن نتسامح
وافر محبتي
تسلم
الرائع الاخ حسن..واضنها الاقرب ابا فلاح
نعم ..حتى مماتنا نتعلم..وحتى مماتنا لنا هفواتنا وغفلتنا..
هي سنة الحياة لمن على السريرة....
الانسانية يا ابا فلاح..اساسها السماح..ولا يملكها الا من له قلب صادق
ولكن هذه الحياة..فيها المنتحل والمبدئي..وهذا لا ينطبق على الادب فقط
وكنت هنا للمثال لا للحصر
فكل نواحي الحياة تقبل الوجهين
تحياتي وامتناني