أقرؤ و أردد : سلمت يمينك يا منتظرنا
سلمت يمينك يا أستاذي نبيه
وكلما أعدت قراءتها منذ الأمس، عدت لمجموعة القصائد التي قيلت في منتظر و فعلته البطولية التي أقدم عليها ابن العراق الحر الأصيل
ففكرت بفتح صفحة خاصة في العام للقصائد التي قيلت في البطل منتظر و فعلته التأريخية
أستاذي الفاضل نبيه، صباح الخير
ذاك الحذاء الذي أذل راعي البقر بوش اللعين و زمرة العمالة و الخيانة كان قبلة الوداع التي سددها له ابن الحرة العراقية
فكسر هيبة أمريكا المزعومة حذاء بطل من أرض وادي الرافدين، و أوصل رسالة للعالم أن العراقي يحارب بكل ما أوتي من سلاح
فعندما تعز البنادق فبالحذاء يمكن قذف رأس بوش و زبانيته
و للحق أقول : لم توجع بوش و تذله ملايين المقالات و القصائد و كل ما كتب في الصحف بقدرما أوجعه الحذاء
فصح القول إذن : النعل أصدق أنباء من الصحف !!
و لو تعلم كم نعل قذف بها المحتلون و العملاء حتى اليوم بعيدا عن الكاميرات !!!
و لكن جاءت القاصمة من يد الزيدي البطل أمام الكاميرات التي صورت.
ما أقتبسه هنا ليس الأحلى فكل القصيدة منذ أول حرف حتى آخر حرف جاءت معبرة ، لكن بها الكثير و العميق من المعاني
حـلالٌ.. صفعةٌ بقفا حــذاءٍ
لوجهٍ.. قد تمرّس في الغوايه
ألا سلمتْ يمينكَ.. حين ترمي
وقـد أحسنتَ للهدف الرمايه
*****
أمنتظرٌ!.. أتيـتَ وفي بلادي
ترفـرف للمـذلة ألفُ رايـه
فلا دينٌ لهم غـير الكـراسيْ
وتعـذيبَ الأبـاة لهم هـوايه
أثبتها ثبتك و ثبتنا الله على حب الله و الحق و الوطن
ليمر بها من يمر و يحييك و يحيي البطل منتظر الزيدي
و ألف تحية منا لمنتظر أينما كان و أينما حل و أينما و كيفما نطق بالحق
و لك تحياتي و لحرفك هذا مثلها أستاذي الفاضل
الشاعر نبيه السعدي :
قصيدة عصماء نطقت بصدق العبارة
وجمال التصوير
فكانت كقبلة وداع لفرعون أمريكا المأفون
وهي تعبير عن رفض اللاهثين خلف سراب بناء
أمجادهم على حساب
مذلة شعوبهم
تحياتي لك وتقديري ,,
سلمت يمينك يا أستاذي نبيه
وكلما أعدت قراءتها منذ الأمس، عدت لمجموعة القصائد التي قيلت في منتظر و فعلته البطولية التي أقدم عليها ابن العراق الحر الأصيل
ففكرت بفتح صفحة خاصة في العام للقصائد التي قيلت في البطل منتظر و فعلته التأريخية
أستاذي الفاضل نبيه، صباح الخير
ذاك الحذاء الذي أذل راعي البقر بوش اللعين و زمرة العمالة و الخيانة كان قبلة الوداع التي سددها له ابن الحرة العراقية
فكسر هيبة أمريكا المزعومة حذاء بطل من أرض وادي الرافدين، و أوصل رسالة للعالم أن العراقي يحارب بكل ما أوتي من سلاح
فعندما تعز البنادق فبالحذاء يمكن قذف رأس بوش و زبانيته
و للحق أقول : لم توجع بوش و تذله ملايين المقالات و القصائد و كل ما كتب في الصحف بقدرما أوجعه الحذاء
فصح القول إذن : النعل أصدق أنباء من الصحف !!
و لو تعلم كم نعل قذف بها المحتلون و العملاء حتى اليوم بعيدا عن الكاميرات !!!
و لكن جاءت القاصمة من يد الزيدي البطل أمام الكاميرات التي صورت.
ما أقتبسه هنا ليس الأحلى فكل القصيدة منذ أول حرف حتى آخر حرف جاءت معبرة ، لكن بها الكثير و العميق من المعاني
حـلالٌ.. صفعةٌ بقفا حــذاءٍ
لوجهٍ.. قد تمرّس في الغوايه
ألا سلمتْ يمينكَ.. حين ترمي
وقـد أحسنتَ للهدف الرمايه
*****
أمنتظرٌ!.. أتيـتَ وفي بلادي
ترفـرف للمـذلة ألفُ رايـه
فلا دينٌ لهم غـير الكـراسيْ
وتعـذيبَ الأبـاة لهم هـوايه
أثبتها ثبتك و ثبتنا الله على حب الله و الحق و الوطن
ليمر بها من يمر و يحييك و يحيي البطل منتظر الزيدي
و ألف تحية منا لمنتظر أينما كان و أينما حل و أينما و كيفما نطق بالحق
و لك تحياتي و لحرفك هذا مثلها أستاذي الفاضل
ونعم الأبطال أبطال أرض الفرات والرافدين! أيتها الأخت العزيزة وطن.. لقد دفع أهلك وأهلنا في العراق أكثر من مليون شهيد، نتيجة لكذبة نسجتها ولفقتها إدارة بوش، بقصد احتلال العراق ونهب ثرواته، التي ما زال ممص أمريكا يشفط نفطها دون حساب.. وأكاد أؤكد على أن معظم بل جميع التفجيرات التي تدمي الجسد العراقي، هي براء من أفعال رجال المقاومة، بل هي من فعل الإرهابيين المستأجرين المتعاملين مع المحتلين. انتشل الله العراق الحبيب من محنته، وأثاب أبناءه المقاومين الشجعان، ومنّ عليهم بالقوة والإرادة لقهر أعدائهم. مع كل الود والتقدير
قصيدة عصماء نطقت بصدق العبارة
وجمال التصوير
فكانت كقبلة وداع لفرعون أمريكا المأفون
وهي تعبير عن رفض اللاهثين خلف سراب بناء
أمجادهم على حساب
مذلة شعوبهم
تحياتي لك وتقديري ,,
الأخ الشاعر عبد اللطيف.. تحياتي فوالله.. ليس أجمل من صفعة بقفا حذاء، لوجه المتمرس في الغواية. لقد شفى الزيدي غليل العرب، الذين أقض مضجعهم الظلم والعبودية.. مع كل المودة