وهُنا دمشق ُ
وهنا سلام ٌ من صَبا بَردى يَرق ُّ
هلْ بعد َ عشقك ِ يا دمشق ُ هُناك َ عشق ُ ؟
وهناك َ دمعك ِ فوقَ خدّك ِ بي يرق ّ ُ
وعُروبتي كانتْ وما زالت ْ لا تُجيد ُ سوى الخطاب ْ
تبّا ً لهم ْ
إذْ حل ّ في أرض ِ المحبّة كل ّ أنواع الخراب ْ
وهنا دمشق ُ ولا أرى
إلا الدماء ْ
موتى أرى
موتى أراهم في الشوارع ِ والمنازل ِ والحقول ْ
موتى أمام َ المدفعية ِ والبنادق والرصاص ْ
هذا زمان ُ الميتين َ بغير ذنب ْ
وإلى متى ؟
سيظل ّ موتُك ِ يا دمشق ُ حكاية ً
لا حاجة ً لي بالقصائد والكلام ْ
لأقول َ أنك ِ حبّنا أو حلمنا أو عشقنا
ماذا يفيدك ِ ضعفنا
هل غيرنا كان الجُناة ؟
ماكنتُ أدري أنّ يوما قادمٌ سوف تُكتَب به المراثي في الشّام وحلب
ماكنتُ أدري أنّ دمشق التي سكنت قصائد شعراء الغزل ستستفيق يوما على هسهسة نيران الحرب وطبولها بدلا من صوت زقزقات عصافيرها
فلتسلم لنا الشّام ...
سلمت استاذ وليد
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
ماكنتُ أدري أنّ يوما قادمٌ سوف تُكتَب به المراثي في الشّام وحلب
ماكنتُ أدري أنّ دمشق التي سكنت قصائد شعراء الغزل ستستفيق يوما على هسهسة نيران الحرب وطبولها بدلا من صوت زقزقات عصافيرها
فلتسلم لنا الشّام ...
سلمت استاذ وليد
الأبجدية ..
الكلمات ..
تقف عاجزة في حضرة الوجع ..
هي الشام أستاذتنا الرائعة
توجعنا ..
ويوجعنا النشيد
هم.. ولربما حتى في الخطاب لجلجوا وهملجوا..!
العندليب القدير.. فتنة الشام هي فتنة الخلاص والنصر الكبير بحول الله
طال أمد الجور والطغيان أم قصر... النهاية واحدة
سلمت أناملكم ووحيكم الأصيل أيها العندليب العميق
لكم محبتي من قلب دمشق أم العواصم وبادئة التأريخ للكون أجمع
هم.. ولربما حتى في الخطاب لجلجوا وهملجوا..!
العندليب القدير.. فتنة الشام هي فتنة الخلاص والنصر الكبير بحول الله
طال أمد الجور والطغيان أم قصر... النهاية واحدة
سلمت أناملكم ووحيكم الأصيل أيها العندليب العميق
لكم محبتي من قلب دمشق أم العواصم وبادئة التأريخ للكون أجمع
كيف يعني؟
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
هم.. ولربما حتى في الخطاب لجلجوا وهملجوا..!
العندليب القدير.. فتنة الشام هي فتنة الخلاص والنصر الكبير بحول الله
طال أمد الجور والطغيان أم قصر... النهاية واحدة
سلمت أناملكم ووحيكم الأصيل أيها العندليب العميق
لكم محبتي من قلب دمشق أم العواصم وبادئة التأريخ للكون أجمع
محبتي لك أيها الدمشقي الجميل ...
من دمشق الصغرى ( نابلس )
إلى دمشق الكبرى سلام ..
شكرا لك وأنت تزيّن القصيدة بحسّك المرهف
ومرورك الأنيق ...
ستبقة الشام حاضرة العرب والمسلمين