شكرا للشعب المصري الذي علمني كيف أرفع رأسي العربي حين يدقق الحاجب بسمرتي ...وأنا أسرق دمعتي من الغيمفوق برج أيفل ...!!!
هكذا أنا ... أعشق كالأنبياء وأموت بلا كفن
نظر للشمس فاحترق حرية توغل في زمن منفلت فرسم صورته ببهاء هذا هو شعب مصر حين رفض غفوته ذات حين ومضة شاحنة للنفوس الأستاذ القدير عباس المالكي ونعم مازلنا نبحث عن عرس عربي فيه نجد وجودنا أبهى محبتي تسلم
سطور
ياه يا عباس...اثلجت صدري... فالانتماء للوطن..صار سلعة نادرة بوركت ايها الروح الرائعة والقلم الرائع