خارطة
مسرع الخطى عيناه ترقبان الطريق ، دخل البيت وارتمى على الكرسي ، جال ببصره في الغرفة وتعلقت عيناه على خارطة الوطن العربي المعلقة على الجدار، سمع صوت الهاتف لم يسمع صوت الانفجار ، حين بحثوا عنه بين الركام وجدوا حذائه يجثم فوق الخارطة .......!
خارطة مسرع الخطى عيناه ترقبان الطريق ، دخل البيت وارتمى على الكرسي ، جال ببصره في الغرفة وتعلقت عيناه على خارطة الوطن العربي المعلقة على الجدار، سمع صوت الهاتف لم يسمع صوت الانفجار ، حين بحثوا عنه بين الركام وجدوا حذائه يجثم فوق الخارطة .......!
ألأستاذ الهلال المبشِّر بالخير
منذ أيام قلائل أتابع اشتغالاتك
فأدمنتُك
هذه الإلتماعة ، تجعل السياسيين
العاطلين عن الوطن .. في مدى قصف أحذية الشعوب
ولهم في العراقي الأصيل أسوة حسنة.
اتشرف بقراءتك ، وتثبيت واجب.
خارطة
مسرع الخطى عيناه ترقبان الطريق ، دخل البيت وارتمى على الكرسي ، جال ببصره في الغرفة وتعلقت عيناه على خارطة الوطن العربي المعلقة على الجدار، سمع صوت الهاتف لم يسمع صوت الانفجار ، حين بحثوا عنه بين الركام وجدوا حذائه يجثم فوق الخارطة .......!
حين بحثوا عنه بين الركام وجدوه يعض على الخريطة والحذاء يجثم فوق رأسه .....
هل لي أن أختمها بهذا الشكل ....
فكل منا جعل الوطن العربي الكبير حلما وصورا وخرائط تعلق دون أن يتفق مع جاره حتى كخطوة أولى للوحدة