آخر 10 مشاركات
مكافأة // أحلام المصري (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          نكوص (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          من هنا يبدأ فساد الدولة !!!!!! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          عندما تكون سؤالا (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          هوس مريض / زهراء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ماذا بعد؟ (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          هل من مشكلة ؟! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ***_هذا غديرك_*** (الكاتـب : - )           »          كنا صغارا نلعب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > دراسات نقدية,قراءات,إضاءات, ورؤى أدبية > رؤى ودراسات في الفنون الأدبية

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من صباح الجمعة : جمعة مباركة للجميع إن شاء الله عواطف عبداللطيف من واجب العزاء : تتقدم بالعزاء والمواساة للشاعر ناظم الصرخي بوفاة شقيقته ,,رحمها الله برحمته الواسعة وأسكنها فسيح جناته ,,وإنا لله وإنا إليه راجعون دوريس سمعان من صباح الورد : طيب الله جمعتكم برياحين الجنة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 04-05-2017, 10:16 PM   رقم المشاركة : 1
أديب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبدالله علي باسودان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي ميخائيل نعيمة

ميخائيل نعيمة

ميخائيل نعيمة ولد في جبل صنين في لبنان من مواليد 1889 وأنهى دراسته المدرسية في مدرسة الجمعية الفلسطينية في بسكنتا ، وتبعها بخمس سنوات جامعية في بولتا فيا الأوكرانية بين عامي 1905 و 1911ثم أكمل دراسته في الولايات الأمريكية المتحدة منذ ديسمبر 1911 بعد حصوله على الجنسية الامريكية.
انضم إلى الرابطة القلمية وكان نائبا لجبران خليل جبران في الرابطة . عاد إلى بسكنتا عام 1932 حيث اتسع نشاطه الأدبي. لقّب ب"ناسك الشخروب"، توفي عام 1988

أعماله.
نشر نعيمة مجموعته القصصية الأولى سنة 1914 بعنوان "سنتها الجديدة"، و كان حينها في أمريكا يتابع دراسته، وفي العام التالي نشر قصة "العاقر" وانقطع على ما يبدو عن الكتابة القصصية حتى العام 1946 إلى أن صدرت قمة قصصه الموسومة ب-"مرداد" سنة 1952، وفيها الكثير من شخصه وفكره الفلسفي. وبعد ستة أعوام نشر سنة 1958 "أبو بطة"، التي صارت مرجعاً مدرسياً وجامعياً للأدب القصصي اللبناني العربي النازع إلى العالمية، وكان في العام 1956 قد نشر مجموعة " أكابر" "التي يقال أنه وضعها مقابل كتاب " النبي" لجبران.
سنة 1949 وضع نعيمة رواية وحيدة بعنوان "مذكرات الأرقش" بعد سلسلة من القصص والمقالات والأِشعار التي لا تبدو كافية للتعبير عن ذائقة نعيمة المتوسع في النقد الأدبي وفي أنواع الأدب الأخرى.
"مسرحية الآباء والبنون" وضعها نعيمة سنة 1917، وهي عمله الثالث، بعد مجموعتين قصصيتين فلم يكتب ثانية في هذا الباب سوى مسرحية "أيوب" صادربيروت 1967.
"مجموعته الشعرية الوحيدة همس الجفون" وضعها بالإنكليزية، وعربها محمد الصابغ سنة 1945، إلا أن الطبعة الخامسة من هذا الكتاب (نوفل/بيروت 1988) خلت من أية إشارة إلى المعرب.
ما بين عامي 1959 و 1960 وضع نعيمة قصّة حياته في ثلاثة اجزاء على شكل سيرة ذاتية بعنوان "سبعون"، ظنا منه أن السبعين هي آخر مطافه، ولكنه عاش حتى التاسعة والتسعين، وبذلك بقي عقدان من عمره خارج سيرته هذه.
في الدراسات والمقالات والنقد والرسائل وضع ميخائيل نعيمة ثقله التأليفي (22 كتاباً)، نوردها بتسلسلها الزمني:
"الغربال 1927، كان يا ماكان 1932، المراحل، دروب 1934، جبران خليل جبران 1936، زاد المعاد 1945، البيادر 1946، كرم على درب الأوثان 1948، صوت العالم 1949، النور والديجور 1953، في مهب الريح 1957، أبعد من موسكو ومن واشنطن 1963، اليوم الأخير 1965، هوامش 1972، في الغربال الجديد 1973، مقالات متفرقة، يابن آدم، نجوى الغروب 1974، مختارات من ميخائيل نعيمة وأحاديث مع الصحافة 1974. رسائل، من وحي المسيح 1977، ومضات، شذور وأمثال، الجندي المجهول
في التعريب، قام ميخائيل نعيمة بتعريب كتاب " النبي" لجبران خليل جبران ، كما قام آخرون من بعده بتعريبه (مثل يوسف الخال ، نشرة النهار)، فكانت نشرة نعيمة متأخرة جداً (سنة 1981)، وكانت شهرة ( النبي ) عربياً قد تجاوزت آفاق لبنان.

من أقوال ميخائيل نعيمة
- حبذا النسيان لو أن ما ننساه ينسانا
- ما من نسيان على الإطلاق بل هناك ذهول طارئ لا غير
- سموت إلى حد أني لم أبصر احد دوني
- عزة النفس في إهمالها
- ليس من المنطق أن تتباهى بالحرية وأنت مكبل بقيود المنطق
- رب عين جلبت عماها في غمزه
- الحرية هبه من فوق لا غنيمة من أسفل
- من طمع في أكثر من حاجته فأتته حتى حاجته
- أشرقت الشمس وما استشارتك وغربت وما استأذنتك أليس في ذلك استخفاف بك يا سيد الطبيعة
- كرمي على درب، فيه العنب وفيه الحصرم. فلا تلمني يا عابر السبيل إن أنت أكلت منه فضرست.
- تاه من لا دليل له من نفسه.
- كيف يبصر الذين عيونهم مفتوحة أبدا؟.
- أقرب ما تكون مني أبعد ما تكون عن نفسك؟
- ابتعدت عن الناس لأقربهم مني.
- عناصر الكون أربعة م. ح .ب. ة، يجمعها العنصر الفرد أنا.
- جارك من جاورت قلبه.
- عجيب لمن يغسل وجهه مرات في النهار، ولا يغسل قلبه ولو مرة واحدة.
- أعد الأموات الذين التهمتهم فما أحصيهم، وأعد الأحياء الذين التهموني فما أحصيهم، ثم أعدّني فإذا بي واحد لا غير
- كسرت قلمي مرتين: مرة عندما حاولت أن أحلل إيماني بالله، وأخرى يوم حاولت أن أحلل إيماني بنفسي.أما اليوم، فقد جمعت كسر قلمي وجبرتها، فعاد قلمي أقوى مما كان، وهو في شغل عن التحليل بالتسجيل .
- درست القانون لأعرف كيف تغزل الخيوط التي منها تحاك أكفان الحق والعدل.
- كيف تعرف عيبا ليس فيك؟
- لا ينبذ الناس خرافة إلا ليعتنقوا أكبر منها.
- الكبرياء والذل توأمان متلاصقان.
- للحسود ألف عين، ولكن في كل عين ألف جمرة. - تعاتب الوتد والطنب، فقال الوتد ما ذنبي إليك حتى لتكاد تخنقني؟ فأجابه الطنب بل ما ذنبي أنا حتى لتكاد تقطعني؟ا
عتقني فأعتقك . وعندما جاء صاحب الخيمة مكّن الوتد وشد الطنب، وانطلق إلى الصيد)
- - أما سمعت بالذي طبخ القاموس وأكله ليصبح كاتبا؟ لقد مات المسكين بعسر الهضم، وما استطاع أن يكتب حتى وصيته.
- كم من ناس صرفوا العمر في إتقان فن الكتابة ليذيعوا جهلهم لا - يا للعجيبة أزرع قلبي على الورق فينبت في صدور الناس.
- سألت راعي معزي أقعدته الشيخوخة عن العمل: ما أجمل ما شهدته في حياتك؟ فأجابني: أمس رأيت حفيدي الصغيرين
يرعيان جديين فيُحنيان لهما صغار الشجر ليأكلا أوراقها. ذلك أعذب ما شهدته في حياتي، فقد عشت صباي مرتين.
من جيِّد شعره :
أخي
أخي ! إنْ ضَجَّ بعدَ الحربِ غَرْبِيٌّ بأعمالِهْ
وقَدَّسَ ذِكْرَ مَنْ ماتوا وعَظَّمَ بَطْشَ أبطالِهْ
فلا تهزجْ لمن سادوا ولا تشمتْ بِمَنْ دَانَا
بل اركعْ صامتاً مثلي بقلبٍ خاشِعٍ دامٍ
لنبكي حَظَّ موتانا
***
أخي ! إنْ عادَ بعدَ الحربِ جُنديٌّ لأوطانِهْ
وألقى جسمَهُ المنهوكَ في أحضانِ خِلاّنِهْ
فلا تطلبْ إذا ما عُدْتَ للأوطانِ خلاّنَا
لأنَّ الجوعَ لم يتركْ لنا صَحْبَاً نناجيهم
سوى أشْبَاح مَوْتَانا
***
أخي ! إنْ عادَ يحرث أرضَهُ الفَلاّحُ أو يزرَعْ
ويبني بعدَ طُولِ الهَجْرِ كُوخَاً هَدَّهُ المِدْفَعْ
فقد جَفَّتْ سَوَاقِينا وَهَدَّ الذّلُّ مَأْوَانا
ولم يتركْ لنا الأعداءُ غَرْسَاً في أراضِينا
سوى أجْيَاف مَوْتَانا
***
أخي ! قد تَمَّ ما لو لم نَشَأْهُ نَحْنُ مَا تَمَّا
وقد عَمَّ البلاءُ ولو أَرَدْنَا نَحْنُ مَا عَمَّا
فلا تندبْ فأُذْن الغير ِ لا تُصْغِي لِشَكْوَانَا
بل اتبعني لنحفر خندقاً بالرفْشِ والمِعْوَل
نواري فيه مَوْتَانَا
***
أخي ! مَنْ نحنُ ؟ لا وَطَنٌ ولا أَهْلٌ ولا جَارُ
إذا نِمْنَا ، إذا قُمْنَا رِدَانَا الخِزْيُ والعَارُ
لقد خَمَّتْ بنا الدنيا كما خَمَّتْ بِمَوْتَانَا
فهات الرّفْشَ وأتبعني لنحفر خندقاً آخَر
نُوَارِي فيه أَحَيَانَا

بتصرف من كتابنا " المدارس الأدبية الحديثة"







  رد مع اقتباس
قديم 04-10-2017, 03:03 PM   رقم المشاركة : 2
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية ألبير ذبيان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : ألبير ذبيان متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ميخائيل نعيمة

جهد مبارك وطيب كما دائما أيها القدير
عافاكم المولى وقواكم
امتناني وتوقيري













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 04-10-2017, 03:14 PM   رقم المشاركة : 3
عضو هيئة النبع
 
الصورة الرمزية الدكتور اسعد النجار





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الدكتور اسعد النجار غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ميخائيل نعيمة

جزاكم الله خيرا







  رد مع اقتباس
قديم 04-24-2017, 04:14 PM   رقم المشاركة : 4
أديب
 
الصورة الرمزية سيد يوسف مرسي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سيد يوسف مرسي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: ميخائيل نعيمة

شكراً على المعلومة القيمة ما أحوجنا لنتعرف على سيرة هؤلاء الصناديد
في الفكر والأدب طيب الله مقامك وتحيتي إليك أخي معطرة













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المحكمة الأدبية رقم(40) لميخائيل نعيمة سمير عودة من قصص الشعراء،المحاكمات الأدبية 15 03-10-2016 02:56 PM
حوار حول النهر المتجمد لميخائيل نعيمة عبدالله علي باسودان صالون النبع الأدبي, الحوارات الأدبية والرسم بالحروف واللقاءات 41 06-27-2014 06:21 AM
من أقوال ميخائيل نُعيمة عبدالله علي باسودان نبع من على جدران الزمان 2 06-10-2014 09:52 PM
قطوف من أدب ( ميخائيل نعيمة ) عماد تريسي اختيارات متنوعة من الفنون الأدبية وأدب الحضارات القديمة 13 11-25-2013 09:04 PM
ميخائيل رومان رائدة زقوت المكتبات 2 06-13-2010 06:43 PM


الساعة الآن 10:37 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::