آخر 10 مشاركات
محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )           »          خطاب فلسطيني (الكاتـب : - )           »          الشاعر النحرير...! (الكاتـب : - )           »          من أشد لقطات العمر (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الروح > صالون النبع الأدبي, الحوارات الأدبية والرسم بالحروف واللقاءات

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 05-21-2014, 08:11 PM   رقم المشاركة : 1
أديب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبدالله علي باسودان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي حوار حول النهر المتجمد لميخائيل نعيمة


حوار بيننا وبين الـأديبة القديرة ليلى أمين

حول قصيدة " النهر المتجمد " ليلى أمين متخصصة في أدب المهجر الأمريكي.
طلبت منا أن نبدأ حوارنا حول "النهر المتجمد " هل يقصد نعيمة عندما قالها وهو في آخرعمره، يعني بها نفسه؟
قبل أن نبدأ الحوار نعّرف عن أديب المهجر الكبير
ميخائيل نعيمة :
ميخائيل نعيمة ولد في جبل صنين في لبنان من مواليد 1889 وأنهى دراسته المدرسية في مدرسة الجمعية الفلسطينية في بسكنتا ، وتبعها بخمس سنوات جامعية في بولتا فيا الأوكرانية بين عامي 1905 و 1911ثم أكمل دراسته في الولايات الأمريكية المتحدة منذ ديسمبر 1911 بعد حصوله على الجنسية الامريكية.
انضم إلى الرابطة القلمية وكان نائبا لجبران خليل جبران في الرابطة . عاد إلى بسكنتا عام 1932 حيث اتسع نشاطه الأدبي. لقّب ب"ناسك الشخروب"، توفي عام 1988
أعماله
نشر نعيمة مجموعته القصصية الأولى سنة 1914 بعنوان "سنتها الجديدة"، و كان حينها في أمريكا يتابع دراسته، وفي العام التالي نشر قصة "العاقر" وانقطع على ما يبدو عن الكتابة القصصية حتى العام 1946 إلى أن صدرت قمة قصصه الموسومة ب-"مرداد" سنة 1952، وفيها الكثير من شخصه وفكره الفلسفي. وبعد ستة أعوام نشر سنة 1958 "أبو بطة"، التي صارت مرجعاً مدرسياً وجامعياً للأدب القصصي اللبناني العربي النازع إلى العالمية، وكان في العام 1956 قد نشر مجموعة " أكابر" "التي يقال أنه وضعها مقابل كتاب " النبي" لجبران.
سنة 1949 وضع نعيمة رواية وحيدة بعنوان "مذكرات الأرقش" بعد سلسلة من القصص والمقالات والأِشعار التي لا تبدو كافية للتعبير عن ذائقة نعيمة المتوسع في النقد الأدبي وفي أنواع الأدب الأخرى.
"مسرحية الآباء والبنون" وضعها نعيمة سنة 1917، وهي عمله الثالث، بعد مجموعتين قصصيتين فلم يكتب ثانية في هذا الباب سوى مسرحية "أيوب" صادربيروت 1967.
"مجموعته الشعرية الوحيدة همس الجفون" وضعها بالإنكليزية، وعربها محمد الصابغ سنة 1945، إلا أن الطبعة الخامسة من هذا الكتاب (نوفل/بيروت 1988) خلت من أية إشارة إلى المعرب.
ما بين عامي 1959 و 1960 وضع نعيمة قصّة حياته في ثلاثة اجزاء على شكل سيرة ذاتية بعنوان "سبعون"، ظنا منه أن السبعين هي آخر مطافه، ولكنه عاش حتى التاسعة والتسعين، وبذلك بقي عقدان من عمره خارج سيرته هذه.
في الدراسات والمقالات والنقد والرسائل وضع ميخائيل نعيمة ثقله التأليفي (22 كتاباً)، نوردها بتسلسلها الزمني:
"الغربال 1927، كان يا ماكان 1932، المراحل، دروب 1934، جبران خليل جبران 1936، زاد المعاد 1945، البيادر 1946، كرم على درب الأوثان 1948، صوت العالم 1949، النور والديجور 1953، في مهب الريح 1957، أبعد من موسكو ومن واشنطن 1963، اليوم الأخير 1965، هوامش 1972، في الغربال الجديد 1973، مقالات متفرقة، يابن آدم، نجوى الغروب 1974، مختارات من ميخائيل نعيمة وأحاديث مع الصحافة 1974. رسائل، من وحي المسيح 1977، ومضات، شذور وأمثال، الجندي المجهول
في التعريب، قام ميخائيل نعيمة بتعريب كتاب " النبي" لجبران خليل جبران ، كما قام آخرون من بعده بتعريبه (مثل يوسف الخال ، نشرة النهار)، فكانت نشرة نعيمة متأخرة جداً (سنة 1981)، وكانت شهرة ( النبي ) عربياً قد تجاوزت آفاق لبنان.

من روائع أشعاره " النهر المتجمد " وهو الذي سيدور عليه الحوار بيننا وبين الأديبة ليلى أمين " مي زيادة المنتدى" ومن أراد أن يشاركنا في هذا الحوار فهذا مطلوب لتعم الفائدة .







  رد مع اقتباس
قديم 05-21-2014, 08:58 PM   رقم المشاركة : 2
عضو هيئة النبع
 
الصورة الرمزية الدكتور اسعد النجار





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :الدكتور اسعد النجار غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حوار حول النهر المتجمد لميخائيل نعيمة

جزاك الله خيرا







  رد مع اقتباس
قديم 05-21-2014, 10:51 PM   رقم المشاركة : 3
أديبة
 
الصورة الرمزية ليلى أمين





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ليلى أمين غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حوار حول النهر المتجمد لميخائيل نعيمة

أشكرك أستاذ باسودان على الثقة التي منجتني إيّاها لمناقشة موضوع الادب المهجري ،هذا الموضوع الذي ليس فينا من ينكر أهميته في تاريخنا الادبي لأنّه مرحلة هامة من المراحل التي مرّ بها مجتمعنا العربي سياسيا و اجتماعيا .وهاهي المدرسة المهجرية تعلن الثورة على الشعر التقليدي ودعت إلى التجديد فيه شكلا ومضمونا وما الادب المهجري إلاّ نتاج هذه المدرسة والذي عانى أدباؤه أشد المعاناة ، ويكفيهم أنّهم تركوا أوطانهم هروبا من الاضطهاد السياسي و القهر الاحتماعي وكانت بداياتهم البحث عن لقمة العيش بأيّ شكل من الاشكال وحين استتب بهم الامر كوّنوا جماعات بعد أن تأثروابجو الحرية التي وجدوها بالغرب وعدموها في الشرق فامتزجت ثقافاتهم بثقافة الغرب وتزاوجت ملامح الشرق بملامح الغرب من مثل عليا وقيم روحية مستوحاة من شرقنا الاصيل ولكن مسحة الحزن لم تبرح أخيلتهم شوقا وحنينا لأوطانهم.
يتبع







  رد مع اقتباس
قديم 05-21-2014, 11:06 PM   رقم المشاركة : 4
أديبة
 
الصورة الرمزية ليلى أمين





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ليلى أمين غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حوار حول النهر المتجمد لميخائيل نعيمة

إختيار مفوق للناقد الشاعر المسرحي ميخائيل نعيمة ونعتذرمنه لأننا مهما قدّمنا نبذة عن حياته و أعماله لا نفيه حقّه
و لكننا سنحاول في هذا العمل المتواضع أن نصول ونجول في أروقة بعض أعماله
و أظن بدايتنا ستكون مرورا بقصيدة من قصائده الرائعة {النهر المتجمد}
يتبع






  رد مع اقتباس
قديم 05-21-2014, 11:35 PM   رقم المشاركة : 5
أديب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبدالله علي باسودان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: حوار حول النهر المتجمد لميخائيل نعيمة


أديبتنا الغالية ليلى أمين " مي زيادة المنتدى "

منتظرين عودتك مع الطائر الميمون بعد الأختبارات

نسأل الله التوفيق.







  رد مع اقتباس
قديم 05-21-2014, 11:41 PM   رقم المشاركة : 6
أديب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبدالله علي باسودان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: حوار حول النهر المتجمد لميخائيل نعيمة


أخي الدكتور اسعد

اسعد الله مساءك بالخيرات

سررتُ بمرورك علينا، والدعوة عامة للمشاركة في هذا الحوار.

محبتي.







  رد مع اقتباس
قديم 05-22-2014, 09:16 AM   رقم المشاركة : 7
أديبة
 
الصورة الرمزية ليلى أمين





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ليلى أمين غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حوار حول النهر المتجمد لميخائيل نعيمة







  رد مع اقتباس
قديم 05-22-2014, 09:30 AM   رقم المشاركة : 8
أديبة
 
الصورة الرمزية ليلى أمين





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ليلى أمين غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حوار حول النهر المتجمد لميخائيل نعيمة

قصيدة النهر المتجمد لميخائيل نعيمة

يا نهرُ هل نضبتْ مياهُكَ فانقطعتَ عن الخرير ؟

أم قد هَرِمْتَ وخار عزمُكَ فانثنيتَ عن المسير ؟

***
بالأمسِ كنتَ مرنماً بين الحدائقِ والزهور

تتلو على الدنيا وما فيها أحاديثَ الدهور

***
بالأمس كنتَ تسير لا تخشى الموانعَ في الطريق

واليومَ قد هبطتْ عليك سكينةُ اللحدِ العميق

***
بالأمس كنتَ إذا أتيتُكَ باكياً سلَّيْتَني

واليومَ صرتَ إذا أتيتُكَ ضاحكاً أبكيتني

***
بالأمسِ كنتَ إذا سمعتَ تنهُّدِي وتوجُّعِي

تبكي ، وها أبكي أنا وحدي، ولا تبكي معي !

***
ما هذه الأكفانُ ؟ أم هذي قيودٌ من جليد

قد كبَّلَتْكَ وذَلَّلَتْكَ بها يدُ البرْدِ الشديد ؟

***
ها حولك الصفصافُ لا ورقٌ عليه ولا جمال

يجثو كئيباً كلما مرَّتْ بهِ ريحُ الشمال

***
والحَوْرُ يندبُ فوق رأسِكَ ناثراً أغصانَهُ

لا يسرح الحسُّونُ فيهِ مردِّداً ألحانَهُ

***
تأتيه أسرابٌ من الغربانِ تنعقُ في الفَضَا

فكأنها ترثِي شباباً من حياتِكَ قد مَضَى

***

وكأنها بنعيبها عندَ الصباحِ وفي المساء

جوقٌ يُشَيِّعُ جسمَكَ الصافي إلى دارِ البقاء

***
لكن سينصرف الشتا ، وتعود أيامُ الربيع

فتفكّ جسمكَ من عِقَالٍ مَكَّنَتْهُ يدُ الصقيع

***
وتكرّ موجتُكَ النقيةُ حُرَّةً نحوَ البِحَار

حُبلى بأسرارِ الدجى ، ثملى بأنوارِ النهار

***
وتعود تبسمُ إذ يلاطف وجهَكَ الصافي النسيم

وتعود تسبحُ في مياهِكَ أنجمُ الليلِ البهيم

***

والبدرُ يبسطُ من سماه عليكَ ستراً من لُجَيْن

والشمسُ تسترُ بالأزاهرِ منكبَيْكَ العارِيَيْن

***
والحَوْرُ ينسى ما اعتراهُ من المصائبِ والمِحَن

ويعود يشمخ أنفُهُ ويميس مُخْضَرَّ الفَنَن

***
وتعود للصفاِ بعد الشيبِ أيامُ الشباب

فيغرد الحسُّونُ فوق غصونهِ بدلَ الغراب

***
قد كان لي يا نهرُ قلبٌ ضاحكٌ مثل المروج

حُرٌّ كقلبِكَ فيه أهواءٌ وآمالٌ تموج

***
قد كان يُضحي غير ما يُمسي ولا يشكو المَلَل

واليوم قد جمدتْ كوجهِكَ فيه أمواجُ الأمل

***
فتساوتِ الأيامُ فيه : صباحُها ومساؤها

وتوازنَتْ فيه الحياةُ : نعيمُها وشقاؤها

***
سيّان فيه غدا الربيعُ مع الخريفِ أو الشتاء

سيّان نوحُ البائسين ، وضحكُ أبناءِ الصفاء

***
نَبَذَتْهُ ضوضاء ُ الحياةِ فمالَ عنها وانفرد

فغدا جماداً لا يَحِنُّ ولا يميلُ إلى أحد

***
وغدا غريباً بين قومٍ كانَ قبلاً منهمُ

وغدوت بين الناس لغزاً فيه لغزٌ مبهمُ

***
يا نهرُ ! ذا قلبي أراه كما أراكَ مكبَّلا

والفرقُ أنَّك سوفَ تنشطُ من عقالِكَ ، وهو لا
***






  رد مع اقتباس
قديم 05-22-2014, 04:32 PM   رقم المشاركة : 9
أديبة
 
الصورة الرمزية ليلى أمين





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ليلى أمين غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حوار حول النهر المتجمد لميخائيل نعيمة

استهل الشاعر ميخائيل نعيمة قصيدته بحوار حميمي مع النهر والذي ما إن قرأته تدرك العلاقة التي تربطهما وما بينهما من تشابه . وها هو الشاعر في حيرة من تردي حالة النهر الذي كان بالامس القريب مبتسما مترنما وراح يسأله عن حالته المتغيرة ولم تقطع صوته ولم يعد خريره يملا الدنيا غناء ، وها هو يسأله وربما كان يسأل نفسه هل خارت قواه وهرم مثله ولم يعد قادرا على الجريان .

يا نهرُ هل نضبتْ مياهُكَ فانقطعتَ عن الخرير ؟

أم قد هَرِمْتَ وخار عزمُكَ فانثنيتَ عن المسير ؟







  رد مع اقتباس
قديم 05-22-2014, 05:35 PM   رقم المشاركة : 10
أديب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبدالله علي باسودان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: حوار حول النهر المتجمد لميخائيل نعيمة

حوار بين عبدالله باسودان وليلى أمين :
أشكر الأديبة القديرة مي زيادة المنتدى ليلى أمين على دعوتها لي في حوار حول قصيدة " النهر المتجمد " لأديب المهجر الكبير ميخائيل نُعيمة. توكلنا على الله لنبدأ الحوار ، والله يستر.
عادة عندما يكتب قصيدة شاعر مشهور ذو وزن ثقيل يتلقاه الكثير بكثير من االمديح والترحيب، ولكن يحدث العكس فعندما ُتكتب نفس القصيدة من أديب وشاعر عادي غالباً أن لا تحظى بالاهتمام، وهذه عادة البشر.
وحسب منظوري المتواضع، لم تروق لي قصيدة " النهر المتجمد" لا بعنوانها، ولا بالرؤيا الشعرية ، ولا بالمعنى ولا حتى بالأسلوب الشعري. فأنا لا أعتبرها شعراً إبداعياً ولا حتى شعراً يجب أن يقرأ.
وسأفند هذه القصيدة بدايةً من عنوانها إلى آخر بيت فبها. ولكي يطول الحوار سأبدأ فقط بعنوان القصيدة.
وهو " النهر المتجمد "
الشاعر أتى إلى هذا النهر في فصل الشتاء وكان النهر متجمداً فعلاً. والسؤوال المطروح لو عاد الشاعر إلى هذا النهر في فصل الصيف ووجد النهر لم تنضب مياهه بل رأى مياه هذا النهر تتدفق بين المزارع والسهول والوديان. وأراد أن يقول شعراً فماذ سيكون عنوان قصيدته ? لا شك أنه سيناقض نفسه وسياتي بعنوان آخر. . إذاً فشاعرنا ميخائيل نُعيمة متناقض حتى في العنوان، اليس كذلك ؟؟؟ كان عليه أن يأتي بعنوان آخر.
ويقول الشاعر :
يا نهرُ هل نضبتْ مياهُكَ فانقطعتَ عن الخرير ؟
أم قد هَرِمْتَ وخار عزمُكَ فانثنيتَ عن المسير ؟

وهذا من باب عدم الوعي من الشاعر. النهر لم تنضب مياهه بل غطاها الجليد فمياهه لازالت
موجودة وهي تحت الجليد، وعندما يأتي الصيف سيذوب الجليد ويكون خريره متدفقاً بين السهول والمزارع والوديان، فأين راح عقل نُعيمة ؟؟؟

الجواب عند مي زيادة.







  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المحكمة الأدبية رقم(40) لميخائيل نعيمة سمير عودة من قصص الشعراء،المحاكمات الأدبية 15 03-10-2016 02:56 PM
قطوف من أدب ( ميخائيل نعيمة ) عماد تريسي اختيارات متنوعة من الفنون الأدبية وأدب الحضارات القديمة 13 11-25-2013 09:04 PM
بعيدا ً عن النهر سعدون جبار البيضاني القصة القصيرة جدا (ق.ق.ج) 19 07-01-2013 11:55 AM
قراءة نقدية لنص (وحدها السماء تبارك صمتي ) للشاعرة المغربية نعيمة زايد عباس باني المالكي قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية 4 08-24-2012 12:59 PM
تحت ظل النهر اسامة الكيلاني إنثيالات مشاعر ~ البوح والخاطرة 9 12-09-2011 12:39 AM


الساعة الآن 08:20 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::