الشاعر الراقي صلاح المعاضيدي عظم الله أجركم
وصبرنا وإياكم على هذا المصاب
وإنا لله وإنا إليه راجعون
وأتمنى من جميع شعراء النبع أن يساهموا هنا لتصبح قصيدة جماعية ،، على أن يلتزم الشاعر مع الشكر في نفس البحر ونفس القافية لنهديها إلى روح حكيم النبع
فقد كان رحمه الله سباقا للمساهمة مع الجميع
أين الرحيل أيا غال ٍ تركت أسىً .... تاه الفؤاد الذي قد صابه الصّرَع
لمن تركت الينابيع التي شغفت ... بعشق قلب وفي صمّامه الوجع
عبدَ الرسول ، حكيمَ النبع أرقني .... قولٌ لفاجعة ٍ، قد هدّني الفزع
فراح حرفيَ يهذي مسّه مرضٌ .... وصار يسأل هل للحزن متسع ؟