الراقي صلاح المعاضيدي صباح معتق بالفرح و نهارك سعيد ,, سعيدة أن أقرأ لك هنا أيضا
لا أعلم إذا كان اختيارك للون الوردي يعكس عذوبة ما جاء في المضمون عمدا أم هي الصدفة التي أزهرت من المعاني زهورا يفوح عبير جمالها .. فيصافحنا بريق الندى المنشغل بتقبيل أوراق صورها .. قصيدة هي من الأمس لليوم لغدا .. بديعة رقراقة .. ذات ايقاع عذب .. سرني أن اتوقف عند مفاصلها .. كل التقدير لك ول قلمك الجميل مع المودة و الياسمين
سفــانة