أُمسيةٌ شِعرّية ........... إنَ القيمةَ الإيمانيةَ،تَجلِسُ في قَلبِ إيمانِهَا بلا أيّةِ قيمَة. وهكَذا انتَهى الشاعِرُ من قصيدَتِهِ،في الصالةِ المُمتلئةِ بالمقَاعدِ الفارِغَةِ تَسّبقُ مشَاعِرَهُ دَمَهُ في الأورِدَةِ لِقلبٍ مُتعَبٍ،وذاتٍ تَرتَعِش وسؤالُ النَظرَةِ في عَينيهِ...أينَ الجَميعْ...!!!؟ غيرَ أنَ المواقِفَ المُتَكرِرةَ، والجَدوىَ..والنَقيضِ المُرافِق يُهَدّئُ مِنْ رَوعِهِ...هكَذا الأنبيَاء فلاَ تَتَعَجَلَ الكُفر .......... تَمت
جميل ما قرأت لك في هذا النص العميق وتتجلى فيه رحابة فكرك وسعة خيالك وقدرتك على توظيف أدواتك توظيفا متناميا مع بناء النص ، يسعدني أن أقرأ هذه اللغة الرفيعة والأسلوب الراقي لك باقات ورد الوليد
يسعدني أن أكون أول العابرين هذا الفضاء الرحب
حقيقة قرأت نصاً يشي بعمق دلالي كبير أعضد ماقاله الأستاذ الشاعر دويكات لكما بالغ التقدير .. مع محبتي.
نص شديد الثراء و الخصوبة غني بلغته وبعمقه الدلالي أما القفلة فأكثر من رائعة أثبته مع التقدير
ألاستاذ الوليد دويكات ولعمق ما ذهبت أليه،متواضعاً لحرفك الجميل،ومقدماً خالص محبتي وشكراً لك
الصديق عمر مصلح شاكراً لك جميل التعقيب...فشكراً
الفاضلة سولاف هلال أشكرك على التثبيت،ولجميل حرفك،وعميق الفهم...