فجأة ,, احجم عن سؤاله ,, لا بل وحول وجهة الحديث من غير ان تشعر فقد لمست انامله جرحا لا يزال رطبا يهم بالنزف
نعم ... شكرا لهذا الجمال .. أخي جودت .. نحن أمام مصراع مفتوح للتأويل فلاك الشكر حقا صديقي
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره كريم سمعون
هذا الجرح الرطب مفتاح لمغاليق كبرى يُـثـبَّـت مع كثير من الإعجاب
الاستاذ الغالي سمعون تحيه ومثلك يعلم ان السر في ال ق ق ج هو تشعب الرؤى ونعددها وشكرا للتواصل
تغرقنا بلذيذ اطرائك استاذ عمر وقد ادمناه فشكرا لجميل التواصل
طابت الجراح..إن لامستها أيدي ابداعك سيد جودت دوما ما رافقنا حرفك في مكانات بعيدة ووجدناهُ طبيباً للجراح لك تقديري العميق
بالخدمه ياسدتي زهراء تتشابه الامكنه والازمنه عندما يخص الامر المشاعر احترامي
الأستاذ جودت الأنصاري شكرا لهذا الإبداع الراقي نص رائع تقديري
صباحك الورد سيدتي الرائعه سولاف ليتهم تحسسوا اين يضعون ايديهم سيدتي سرني تواجدك ود
سلمت من الجراح أستاذ جودت يرتاح الانسان حين يشرك غيره بألمه دمت بألف خير