الأديبة القديرة / هناء المهنا ... ما زال الإقتراب من النور
هو حلم ٌ آخر ..و مشاهدته و هو يغرق في بحر السكون
هو تأريخ للحلم المدفون بين جوانحنا ... رائعة ٌ و أكثر أيتها البارعة
حماك المولى .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
الأديبة القديرة / هناء المهنا ... ما زال الإقتراب من النور
هو حلم ٌ آخر ..و مشاهدته و هو يغرق في بحر السكون
هو تأريخ للحلم المدفون بين جوانحنا ... رائعة ٌ و أكثر أيتها البارعة
حماك المولى .
أقتربت بعد برهة من التفكير تشاهد ضوء الشمس وهو يقترب
من الأفول تذكرت .. كم كان حلمها يشبه تلك الشمس وهي تغيب
نهضت من جلستها الطويلة دون قرار حاسم .
لا نملك للأحلام عندما تشبه أفول الشمس قرارا حاسما
إلا مع فجر يوم جديد
حينها فقط ربما سنمسك به منذ مطلع الشمس حتى موعد الأفول...
تحياتي لك أستاذتي هناء و لومضة وجدتها شاعرية و ضبة