جميل أن يلتفت الشاعر الى ربة بيته ويكتب عنها وقدكتب عن الكثيرات . و جميل أن يتذكر الشاعر يوم ميلاد المرأة التي اختارها القدر له . وهاهو رمزت ابراهيم عليا يسبق الكثير وأراه قد فعل من قبل . فهنيئا لك و لزوجتك الكريمة وأبقاها الله لك و هي وراء رجل أديب مثقف لها فضل و لها شرف . عيد سعيد وكل عام وأنتم بخير . و هنيئا بالقصيدة الوارفة .
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .
أم أغيَد
العرض العادي
