واسمحو لي بأن أهدي القصيدة لكم
و
للشاعر الكبير والصديق العزيز:
الدكتور
عدي شتات
أستاذتي الفاضلة سامية
ألف مرحبا بك في النبع شاعرة قديرة
و شكرا جزيلا على هديتك الثمينة
نعم الهدية، و نعم من أهدت
و نعم من أخي الكبير مقاما و أستاذي عدي شتات فنعم من اخترت صديقا، حماكما الله
لقد جاءت قصيدتك بلغة شاعرة رقيقة الشعور, اقترفت الشعر متمكنة منه...
و لا أملك إلا تثبيت قصيدتك ؛ ترحيبا بك، و إكراما لعيني أخي الدكتور عدي
و امتنانا منا على هديتك الجميلة
لك تحياتي أستاذتي،
و أكرر شكري و ألف أهلا و سهلا بك، و بأستاذي عدي.