دوما يكمن الوجع في المسافات الحالمة ..
يخترق الصمت صوت الآهات ..
ويتصدر الأنين عناوين الصحف الصباحية للحياة ..
لم أعد أميز بين الدواء .. وبين الفشل ..
ولم يعد للقهوة طعم ومذاق ..
إلا بعودة الروح إلى مسامات فارقها النبض ..
++++++++++++++++
الراقي أحمد لحمود للوجع محطات كثيرة .. و مواقف لا تعرفنا ..
جميل ما قرأته لك حيث انسابت المشاعر بين الحروف
لك مني كل التقدير والاحترام