بأنفاس متسارعة كان يلخص ما يراه وكانت على الطرف الثاني تستوقفه تباعاً لتتأكد من مصداقية الأحداث....ساد المكان هرج ومرج وعلا صوت الرصاص على صوته وهي مازالت تلح في مدى صحة ما ينقله لها...نطق بالشهادتين وانقطع الخط.
الغالية سلوى حماد
تذكرت مع قراءة قصتك مذيعة تلفزيون.. ينقل لها مراسل المحطة من منطقة ما ... خبر .. تلح لتتأكد من صحة الخبر .. سمعت الرصاص رأته ينحني ليستر راسه بالارض .
وهنا
عندما نطق بالشهادتين .. عرفت الصحيح منه
ومضة تحاكي الواقع الملموس والمسموع.
مودتي
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
تذكرت مع قراءة قصتك مذيعة تلفزيون.. ينقل لها مراسل المحطة من منطقة ما ... خبر .. تلح لتتأكد من صحة الخبر .. سمعت الرصاص رأته ينحني ليستر راسه بالارض .
وهنا
عندما نطق بالشهادتين .. عرفت الصحيح منه
ومضة تحاكي الواقع الملموس والمسموع.
مودتي
الغالية هيام،
أعتذر عن تأخري في الرد،
في واقع يحتاج الى أن يكون كل فرد شاهد عيان، الأحداث كثيرة والتجاوزات أكثر ولتوثيقها نحتاج لمن ينقل لنا الحقيقة من قلب الأحداث.
بطلنا هنا كان الشاهد والضحية ، فرسم بدمائه لوحة حية تجسد الواقع.
يفرض علينا الواقع الذي نعيشه أن نتكئ على الكلمات ربما تكون أكثر شجاعة منا في تفسير ما يحدث.
معقول أقصد سوريا أو أي دولة عربية أخرى ....لا لا لا مستحيل طبعا ً لإن وطننا العربي هو المدينة الفاضلة التى تحدث عنها أفلاطون ومواطنيه ينعمون برغد العيش والديمقراطية.