ومضة موجعة
فالكثير منهم يخفي خلف الابتسامة الكثير
فجاءت لتقضي عليه
دمت بخير
تحياتي
خالتي الحبيبة الحاجة عواطف:
هي محاولة متواضعة لرؤية الدنيا
من عيون إنسان فقد الأمل
فيها, وصارت بالنسبة له
أشبه بالوحش الذي ينتظر
الفرصة المناسبة للانقضاض عليه
أشكرك على هذا المرور العطر
والتفاعل الجميل
كل الحب والتقدير لك
لقد ذكرتني هذه القصة يا د. عدي بقول المتنبي على ما أظن:
إذا رأيت نيوب الليث بارزةً
فلا تحسبنَّ أن الليث يبتسمُ
شكراً لك على هذه الومضة المعبرة جداً
إحتراماتي
كشفت عن أسنانها..
فظن بأنها أخيرا قد ابتسمت له..
ولم يدر بأنها كانت القاضية..!!
22-02-2011م
أستاذ عدي شتات
ما أقل خبرته بأحوال الكشف عن الأسنان ..ربما لأنه غرّ طيب ساذج ..وربما لأنها أقوى وانفذ في الفعل ..من هي؟ أهي الحياة في تقلباتها ؟ أهي المرأة في تحولاتها؟ أهي الأنثى في المطلق؟
أستاذ عدي ، ما رأيك لو كان النص هكذا:
كشفت عن أسنانها..
ولم يدر بأنها كانت القاضية..!!
ألا يكون التكثيف والاختزال هنا امتن للنص وأكثر تشريكا للقارئ كمتقبل فاعل ؟
رأي يقبل المناقشة ولا يحط من قيمة النص .
تحياتي وتقديري
يسرني مرورك على نصوصي و نقدها .
التوقيع
يعيش داخل كل واحد منا طفل صغير ..فلْنحْذر من اغتياله