حتى أعانقَ ودتي هذا الصباح = وردتي
تبقى القصيدةُ فس سَفَر = في
فوقَ حُلْمٍ نائمٍ بين الضلوع :ـ
وجدت كسرا في التفعيلة الأولى وأنا غير متأكد
تحياتي ومودتي
الشاعر المكرم ..أستاذنا القدير
عبد الرسول
أشكر تكرمك بعناق القصيدة وحضورك الأول ...
ورأيك وسام أعلقه على صدر القصيدة لأتيه به
أينام كنت وحيث ألقيتها ....
هنا في المنتدى ...مجرد ما يقوم الناشر بنشر النص
لا يجد صلاحية العودة لتصويب ما يكون سقط سهوا من خلال الطباعة
فطبيعي جدا أن وردتي ، في سفر ...
أما الكسر العروضي في ذلك السطر ناتج عن سقوط ( ما ) سهوا ولم أستطع العودة
كم هي سعادتي بقارئ فطن بحجمك وما يوليه للقصيدة من قراءة واعية