التقيا .. تحابا .. ذات يوم صدمتها سيارة مسرعة .. نقلوها إلى المستشفى .. طلبوا دماً إليها .. لم تتوافق فصيلة مع فصيلة دمها .. فقط فصيلته هو التى تتوافق معها .. أعطاها دمه ومات . _________ إبراهيم خليل إبراهيم
سواء أعطاها دمه أم لم يعطي في كلا الحالتين هو ميت ميت
و اظنها كذلك ،
مرحبا كثيراً بالأستاذ ابراهيم خليل ابراهيم
_________
الغالية مرمر
شكرا على تواجدك
مما لاشك فيه إننا جميعا إلى الموت فالخلود لله تعالى اما فى القصة فقد كتبت الحياة للحبيبة وكان الموت للحبيب وفقا لقدر المولى عز وجل ولكنما الوفاء والصدق والإخلاص كان شعار الحبيب فالدم هو الفداء لإنقاذ الحبيبة