راودها حلم الصبا فابتسمت ابتسامة عريضة وقلّبت دفاتر الماضي فرأت صبية مشرقة تنبعث منها روائح البراءة وتشعّ عيونها بنور الصباح سألتها عن ذات مرة حين أدمعت عيناها ما كان وجعها:فضحكت الطفلة والحب يغمرها:لم تكن دموعا ,إنّها لآلئ السعادة