القدير الاخ الرائع...ناظم الصرخي
قصيدة البدايات..والطفولة والحب المغمس
بالعفوية الصادقة ذات النفس العذري....
كما انت..رائع في الصورة والقافيه وبلاغة التعبير
للوفاء وجه واحد...وعتب النبلاء لغة واحدة...وكانت لغتك
تحياتي اليك..ومودتي
القدير الاخ الرائع...ناظم الصرخي
قصيدة البدايات..والطفولة والحب المغمس
بالعفوية الصادقة ذات النفس العذري....
كما انت..رائع في الصورة والقافيه وبلاغة التعبير
للوفاء وجه واحد...وعتب النبلاء لغة واحدة...وكانت لغتك
تحياتي اليك..ومودتي
الأخ الحبيب الرائع أ.قصي المحمود
شكرا ً لهذا المرور المضمخ بعطر الياسمين
وتعليقك الرقيق كرقة (الموسلين )
دمت فنارا ًينير دروب المبحرين..
دمت بود ولا غادرت شموس المحبة الأبداع ديارك
القدير ناظم الصرخي
لقصيدتك صورها الشّعريّة التي كتبت ملامحها الجماليّة المتميّزة هنا
وقد استعرت صورا مجازيّة بليغة جدّا تحيلنا فيها الى مباحث ...
وقد اكتظّ بها هذا المقطع الرّائع فتنوّعت مآربها ...ومساربها...
فتشـت في قــش ٍ ببوصلـــة ٍ
عن أبرة ٍحـارت بهــا عُصَبي
حتى وجـدّتُ القلبَ مغرَزَهـــا
تمشي به كالجمر في الحطب ِ
لم تمهلي قلبي سوى رمق ٍ
متهرىءٍ لم يغن ِعن سغبِ
هيـا ارحلــي ولتبــقَ قافلتـي
تشكو الجفاف ودجنة الأرب ِ
لغة داخل اللّغة.....وتماه علائقيّ بين جمر وحطب...وابرة وعصب....رمق وسغب....قافلة ورحيل وجفاف
وهذا ما جعل القصيدة حافلة بشتّى الصّور التي استلهمها وجدانك المرهف من أشواك ظنون تبرعمت لتصبح أزاهير ومباهج لغة شعريّة ...
فهل أقول يا أخي ناظم لولا ظنونها وريبتها وقلقها وتوتّرها وحبّ تملّكها ما انبرى الكلام منك دفّاقا على مساحة الورق والشّعر
راقني جدّا أن مررت واستمتعت بأبّهة ظنون عاشقة فعلت بشاعرنا ما فعلت فاستلهم قصيدة رائعة كهذه.
وانظــم على أوتارهاتفنا نرضى ولا نرضى من العتب أولها عتاب لم تتركي يومــا ً بـلا عتـــب ِ حتى دفـنـّت ِالصدق بالكـَذِب ِ وآخرها ارتحال وشكوى هيـا ارحلــي ولتبــقَ قافلتـي تشكو الجفاف ودجنة الأرب ِ
والناظم
الناظم يبقى في الهوى سغب
لك مودتي أيها الفنان
التوقيع
أدين بدين الحب أنى توجهت *** ركائبه فالحب ديني وإيماني
ابن العربي
القدير ناظم الصرخي
لقصيدتك صورها الشّعريّة التي كتبت ملامحها الجماليّة المتميّزة هنا
وقد استعرت صورا مجازيّة بليغة جدّا تحيلنا فيها الى مباحث ...
وقد اكتظّ بها هذا المقطع الرّائع فتنوّعت مآربها ...ومساربها...
فتشـت في قــش ٍ ببوصلـــة ٍ
عن أبرة ٍحـارت بهــا عُصَبي
حتى وجـدّتُ القلبَ مغرَزَهـــا
تمشي به كالجمر في الحطب ِ
لم تمهلي قلبي سوى رمق ٍ
متهرىءٍ لم يغن ِعن سغبِ
هيـا ارحلــي ولتبــقَ قافلتـي
تشكو الجفاف ودجنة الأرب ِ
لغة داخل اللّغة.....وتماه علائقيّ بين جمر وحطب...وابرة وعصب....رمق وسغب....قافلة ورحيل وجفاف
وهذا ما جعل القصيدة حافلة بشتّى الصّور التي استلهمها وجدانك المرهف من أشواك ظنون تبرعمت لتصبح أزاهير ومباهج لغة شعريّة ...
فهل أقول يا أخي ناظم لولا ظنونها وريبتها وقلقها وتوتّرها وحبّ تملّكها ما انبرى الكلام منك دفّاقا على مساحة الورق والشّعر
راقني جدّا أن مررت واستمتعت بأبّهة ظنون عاشقة فعلت بشاعرنا ما فعلت فاستلهم قصيدة رائعة كهذه.
الأخت العزيزة الأديبة القديرة أ.دعد كامل
يسرني دائما ً ولوجك المتمكن لاعماق النصوص والبحث عن الأسباب والدوافع والخلفيات التي آلت لوصول النص بهكذا شكل...
قالوا قديما ً بعض الظن إثم وبعض الشك قتال ....ان بعض الشك والعتاب مطلوب للتوضيح وكشف طريق الحب أمام الأحباب...لكن إن زاد عن حده أنقلب ضده وأصبح طريق الورود جحيما ً لايطاق...العتب اليومي عن أتفه الأسباب يغلظ المشاعر الرقيقة ويؤدها بمرور الزمن إذ لابد أن تتعزز الثقة وتجاوز الظنون المربكة...أراك هنا أختي العزيزة منحازة لجنسك ههههههههههه.....
أسعدني مرورك الفواح بأطايب الأخوة والأبداع
دمت ودام ألق اليراع
مودتي وتقديري وأزكى تحاياي
وانظــم على أوتارهاتفنا نرضى ولا نرضى من العتب أولها عتاب لم تتركي يومــا ً بـلا عتـــب ِ حتى دفـنـّت ِالصدق بالكـَذِب ِ وآخرها ارتحال وشكوى هيـا ارحلــي ولتبــقَ قافلتـي تشكو الجفاف ودجنة الأرب ِ
والناظم
الناظم يبقى في الهوى سغب
لك مودتي أيها الفنان
الأخ الحبيب الشاعر القدير أ.عبد الناصر طاووس
نورت ايها الغالي
أسعدني الجمال في مرورك الذي تحف به فراشات الأبداع والسناء...
شكرا ً لكرم غديرك النقي الذي أروى جدب صفحتي
دمت بود وعطّر الله أيامك بزهور المسّرة والهناء
مودتي وأعطر تحياتي