يسعدني أن أكون أول العابرين لهذا النص
ويسعدني أن أقرأ دائما ما يجول في النفس
ويصل لنا بهذا الثوب المطرز ...
شكرا لك
لبوحك الجميل
وقلمك الرشيق
وحرفك الأنيق
تابعت بشغف بوح قلم ومشاعر نابعة من القلب،
سرني وصولها بعد مغيب الشمس تتمايل غنجاّ ودلالاّ ،
وأنت هائم بعيون سكرتك ومزقت محرابك .. ودخلت قلبك بدون استئذان ،
فحملتها إلى عالمك ... إلى محرابك ..
والقمر يحرسكما .. والنجوم ترقص طرباً ونجوى،
ولحفتها بالسحب لكي لا يراها الحساد.
الراقي يوسف
مبدع أنت في وصف أدق مشاعرك
كنت كرسام يرسم لوحة حبه الخالدة
لهذا الحب
ولهذا الودّ
أهديكما
أجمل ورود الشام
وزهرة بنفسج من حديقة بيتنا في لبنان
وأهمس
لأوراد الكون لتنحني مرحبة بروعة هذا اللقاء
لك كل التحايا
مع خالص الودّ
هيام
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
تستنشق التخوم وحي اللقاء..
بين المساحات الشاردة ..
تسكنُ عبء اللحظات ..
كلّ المسافات مثقلة بالأشواك ..
وأنتَ تائها بين أوراقك المبعثرة ..
وحائرا ترسم لوحة تنشدها كل يوم ..
للإنتظار نكهة مُثلى..
وللبعد ..سلافة الشوق ..
يغلبك الحنين ..فــ تميد عقارب اللهفة ..
تنثر كلمات .. أرقّ من ورق الورد ..
وأعذب من رحيق النجوى ..
+++++++++++++++++++++++++
الراقي يوسف الحسن مساؤك يرفل بالسعادة وأوقاتك مواسم امل وجمعة مباركة
كلمات كانت تختزل الكثير من المشاعر ،، وترحل بنا خلف حدود الحروف
لعالم رسمته بأنامل تحمل الكثير من الإشراق ،، والكثير من الأمل
تقبل مروري بكل تقدير واحترام .. أثبت هذه اللوحة البهية
يسعدني أن أكون أول العابرين لهذا النص
ويسعدني أن أقرأ دائما ما يجول في النفس
ويصل لنا بهذا الثوب المطرز ...
شكرا لك
لبوحك الجميل
وقلمك الرشيق
وحرفك الأنيق
الوليد
وأنا يسرني أن تكون دائما صاحبي في حدائق الروض..
نشتم عبق الصدق والوداد..
نتنقل بين الزهور والظلال..
نسمع همس الجداول ووشوشة السواقي
وتغريد كل شادي..
سرني وصولها بعد مغيب الشمس تتمايل غنجاّ ودلالاّ ،
وأنت هائم بعيون سكرتك ومزقت محرابك .. ودخلت قلبك بدون استئذان ،
فحملتها إلى عالمك ... إلى محرابك ..
والقمر يحرسكما .. والنجوم ترقص طرباً ونجوى،
ولحفتها بالسحب لكي لا يراها الحساد.
الراقي يوسف
مبدع أنت في وصف أدق مشاعرك
كنت كرسام يرسم لوحة حبه الخالدة
لهذا الحب
ولهذا الودّ
أهديكما
أجمل ورود الشام
وزهرة بنفسج من حديقة بيتنا في لبنان
وأهمس
لأوراد الكون لتنحني مرحبة بروعة هذا اللقاء
لك كل التحايا
مع خالص الودّ
هيام
صوت من هذا الذي شدا وأستثار شعوري؟؟
وشجاني ترانيمه مع الأثير..
لمست بخافقي همسات جفون مراض فيها ابتسام واللفظ كالفل والمنثور..
وتهادى عبق النرجس لصدري مع النسيم العليل في انبثاق البكور ..
قلت من ؟؟
التي مع الغروب هدتني قوافل جمان بأحرف جذابة التعبير..
بين المساحات الشاردة ..
تسكنُ عبء اللحظات ..
كلّ المسافات مثقلة بالأشواك ..
وأنتَ تائها بين أوراقك المبعثرة ..
وحائرا ترسم لوحة تنشدها كل يوم ..
للإنتظار نكهة مُثلى..
وللبعد ..سلافة الشوق ..
يغلبك الحنين ..فــ تميد عقارب اللهفة ..
تنثر كلمات .. أرقّ من ورق الورد ..
وأعذب من رحيق النجوى ..
+++++++++++++++++++++++++
الراقي يوسف الحسن مساؤك يرفل بالسعادة وأوقاتك مواسم امل وجمعة مباركة
كلمات كانت تختزل الكثير من المشاعر ،، وترحل بنا خلف حدود الحروف
لعالم رسمته بأنامل تحمل الكثير من الإشراق ،، والكثير من الأمل
تقبل مروري بكل تقدير واحترام .. أثبت هذه اللوحة البهية
مودتي المخلصة
سفــــانة
وصلت في المساء لأرى أحرفا تسترق الخطو مع شعاع الأصيل.
لتلقي على ضفاف النبع دائما جلالا..
من أنامل حريرية تسير فوق السطور كالورد
يفوع عبير ويبث في النفوس الجمالا..
يابسمة الضياء الشفيف ..
رفرفي كالفراشة فوق الخميل..
وفي فتنة حروفك ألق كألوان الطيوف..
يتراءى لناظري أوراد تعوم في مسبح النور ..
وأغصان وفاء تترنح بلحن خفيف..
والحنين يلملم شتات غربتي بأيد أمينة تمسح آلا م مهجتي ..