أنا أفر من قدري
رغم اني لست اقوى من القدر
لست مغامراً في دنياكِ
ولست حروفاً مبعثرة على شفتيكِ
فلا يموت الحب بيننا
ولا يتساقط كاوراق الخريف
لقد ساقوا حبي لحبل المشنقة
واجهضوا العطور من ثناياه
فاختزلت لكِ وحدكِ صفحة ناصعة البياض
من كتاب عمري
فمتى سنسقط القناع عن وجهينا أمام الناس .. ؟
لنجعل الزمان يجثو أمامهم على ركبتيه حزينا
أيا صاحبة العينين العذبتين الذابلتين
جريح أنا .. ذبيح أنا .. فهل هي أصداء اوهام
في ذاكرتنا ..؟
على رصيف الموت ارتميت
قطعتني الخناجر
وهتفت ضدي الحناجر
رغم ذلك ..
اريد أن أقول
اني احبك
ما أجمل ماتريد قوله..
وهاهو الحب قد قال فيك ماتريد
فهو يصغر ويكبر لكنه لا يموت
مهما حاولوا إجهاض عطره..
شكرا لهذه المعزوفة العذبة أ.اسماعيل
مع تقديري واحترامي الكبيرين
،،
أنيقة تلك المعزوفة بما تحمله من ضجة آدم
وكأنك تعصر زيتون الحب
لتقدمه على طبق من أدب حافل بما لذ وطاب
وتحتفظ أنت بما تبقى
وياروعة ما تبقى من طبقك
أهنئك
كنت هنا وممتنة جداً
التوقيع
مدني منزوعة التفاصيل .. ولا لجام لشهقاتي
ومستوى الذاكرة عم كل شئ
حتى نهش كف الصباح
فلا مساء ولا فتيل
قتيلة هواك
بقلم
نصف الروح
هنا تدفقت المشاعر بكل انسياب فكانت الكلمات سلسة
والمعاني تحتضن كم كبير من الحب .. والصور رسمت تفاصيله
محاولة لايصال مشاعر تراكمت لتنفجر بهذا البهاء
الراقي اسماعيل الجنابي مساء معطر بعبير السعادة والامل
بوح رقيق .. على سلم الأحاسيس صعد قلمك بكل بهاء
تقديري واحترامي وقوافل من الياسمين