آخر 10 مشاركات
: يوم الجمعة .. (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          حين تظلم السماء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          نسائم الإيحاء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          صباحيات / مسائيـات من القلب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          تقويـم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ارقب عصفورا (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          حبة القطائف (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          كان من الأصحاب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > دراسات نقدية,قراءات,إضاءات, ورؤى أدبية > قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية

الملاحظات

الإهداءات
منوبية كامل الغضباني من قسم اللإشراف : مرحبا بدفقكم وبكتاباتكم المنسابة كنهر رقراق****************فقط رحاء انزالها تباعا حتّى يتسنّى لنا التّفاعل معها ************ولكم ك المحبّة يا أهل نبعنا الجميل

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 09-17-2019, 08:43 PM   رقم المشاركة : 1
أديب وفنان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عمر مصلح غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 شموع الخضر
0 حواريات / مع شاعرة
0 حواريات / رحلة

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي حين تُدون الحياة تشكيلياً.. نصوص منى مرعي اللونية.. إنموذجاً

من المعروف إن الفن التجريدي ظهر في بداية القرن العشرين، ومنهم من اعتبر كاندنيسكي رائداً لهذا الفن.. لكني أختلف مع هذا الرأي.. إذ أن الفن التجريدي ظهر بعد تحريم الصور والمنحوتات في المساجد، التي كانت ومازالت شائعة في الكاتدرائيات والكنائس والمعابد. لذا لجأ الفنان المسلم إلى التجريد الشكلي، وهذا جليٌ في الزخرفة الإسلامية التي اعتمدت أشكالاً مجردة من التفاصيل، لكنها تعطي انطباعاً معيناً عن شكل معين اذ يعتمد على رسم أشكالٍ ونماذج مُجردة، تبتعد نوعاً ما عن مشابهة المُشخصات في شكلها الطبيعيّ والواقعيّ، فالفن التجريديّ يختزل الأفكار، ويشكّلها بالألوان دون توضيح التفاصيل،.
والتجريد بالمعنى القاموسي هو:
التَّجْريدُ في الصَّرْفِ : خُلُوُّ الكَلِمَةِ مِنَ الزَّوائِدِ.
التَّجْرِيدُ في النَّحْوِ : تَعْرِيَةُ الكَلِمَةِ مِنَ العَوامِلِ اللَّفْظِيَّةِ
التَّجْرِيدُ فِكْرِيّاً : عَمَلِيَّةٌ فِكْرِيَّةٌ يَعْزِلُ فيها الإِنْسانُ صِفَةً أَو عَلاقَةً عَزْلاً ذِهْنِيّاً وَيَحْصُرُ فيها التَّفْكيرَ
التَّجْريد : عزل صفة أو علاقة عزلا ذهنيًّا ، وقصر الاعتبار عليها ، أَو ما يترتب على ذلك
جرَّد الشَّيءَ : جرَده ، قشره وأزال ماعليه
جرَّده الثَّوبَ / جرَّده من الثَّوب : عرَّاه ، نزعه عنه
وتعني تشكيلياً (التخلّص من كلّ آثار الواقع والارتباط به، فمثلاً الجسم الكرويّ تجريدٌ لعددٍ كبيرٍ جداً من الأشكال التي تحمل هذا الطابع كالكرة، والتفاحة، وغيرها الكثير، أي أنّ الشكل الواحد يحمل معان كثيرةٍ. فاهتمت المدرسة التجريديّة بالطبيعة، وعبّرت عنها بزاويةٍ هندسيةٍ، حيث تتحوّل المناظر الطبيعيّة إلى مجرد مثلثاتٍ ومربعاتٍ ودوائر، فهي تظهر كقصاصات الورق المتراكمة فوق بعضها، أو مثل أشكال السحب، فتكون مجرد قطعٍ إيقاعيةٍ مترابطةٍ، ليس لها دلائل بصرية مباشرة)، وللداوائر معان وتفسيرات شتى، كالحَوم في حلقة، أي الانتهاء من حيث البداية، ويُؤمن أصحابها بأنّ رسالة الفنّ لا تتلخّص في إعادة تشكيل الأشياء الموجودة في الطبيعة، وإنّما التعبير عنها بالحقائق المطلقة، فهم يعتمدون في رسمهم على الخطوط العمودية والخطوط الأفقية، وعلى الألوان الأساسيّة.
وللولوج إلى عوالم الفنانة مرعي علينا التوقف ملياً عند الفكرة أو العقدة إذ أجدها تؤكد وبشكل مثير للتأمل على الأزمة، حيث الضرورة الموجبـــ ع ــة، وهذا لا يتأتى إلا من فنان يعي اللعبة ويستشعر الخطر من خلال مجسات أنتجها حس أو أكثر لتثوير شعور معين.. إذاً بات على المتلقي ألتسلح بمعرفيات شتى وقدرة كبيرة على التحليل والتأويل.
فالفنانة منى مرعي تشير إلى الأزمة على اعتبارها واقعة ولا مناص من كينونتها، فتثير صراعاً في متن نصها اللوني أي جسد اللوحة، وهنا ندخل في صراع آخر لفرز الأزمة عن الصراع وتحديد مكامن الخطر فيها لنخلص بنتيجة حتمية، أما التأكيد على العقدة أو إيجاد حلول للصراع.
ولوضع هذا في الميزان النقدي، نكون ملزمين على الإشتغال على النقد المعياري والنقد السياقي والنقد الأسطوري والنقد الجمالي معاً، ومن ثم نرحِّل القضية إلى التفكيك.
أما جغرافية النص اللوني أو اللوحة كما هو شائع ـ رغم اعتراضي على التسمية ـ إذ أن معناها بالشكل العام معنى علمي أو اصطلاحي، وهذا لا يعطي للنص اللوني قيمته الإعتبارية فكرياً وأدائياً.
عموماً..
أرى أن الفنانة مرعي تمتلك رؤية معمارية ثاقبة بتوزيع الفضاءات، وبالتركيز على منطقة الفكرة باحتيالات لا يعيها إلا فنان برتبة مجنون، إذ أني أرى الجنون أعلا مراتب العقل، لكنه ـ ألفنان ـ يجسدها بشكل يثير الدهشة والاستغراب أحياناً.
ففي أغلب نصوصها الفنية وجدت مقتربات تربط خطوط الفكرة بمهارة عالية، متجاوزة العقبات ببوح تعبر عنه بمثابات مكملة، وهذه قضية أخرى تثيرها هذه الفانة المشاكسة.. فاللون لا يرتدي حلته الطبيعية او يمارس دوره الطبيعي، كونه لون بارد أو لون ساخن، بل توظفه وفق ماتراه، وهذه براعة لا يمتلكها إلا ثعلب يجيد فنون المخاتلة.. ولكي أؤكد رأيي أدعو المتابع أن يتأمل لوحات هذه الفنانة، فاستخدامها للأحمر مثلاً حيث يشي بالقوة والعزم، استخدمته للحرب والكوارث التي طالما يُعبّر عنها بالسواد، وكذلك الأزرق المثير للراحة فقد جردته من وظيفته وجعلته دليل حقد وكراهية، وهذا بحد ذاته إبداع وتجديد، رغم انها لم تخرج عن قاعدة استخدام اللون الأساسي إلا في حالات لها ضرورة موجبة. ولطالما أن اللغة اتفاق، فأن الفنانة منى مرعي أضافت اتفاقاً آخر للمعنى اللوني.
هذا بالإضافة إلى القدرة العالية على التدرج الهارموني الذي يُشعرني بأني هابط أو صاعد في مصعد سلس، ولا مكان للتحول المفاجئ. ولا تجعل المتلقي يشعر بالانزياح إلا بقصدية بالغة، وضرورة ملحة، إذ هي ممسكة بأدواتها، وتكون قاصدة قطعاً حين تزيح الشيء عن مكانه أو تزيح موضوعاً عن قضية.
وللمضارعة قضية أخرى في نصوص الفنانة مرعي، فلها مشابهة للأشياء بشكل يثير الدهشة، وربما يعتبرها المتلقي البسيط من نفايات النص، لكن اللبيب يفهم تلك المضارعة تماماً، حيث تقتنص مفردات صورية من الشارع وتوظفها شعراً لونياً، وهذا ما أشار إليه الشاعر رامبو حين قال " ألشاعر الكبير من يوظف مفردة الشارع شعراً".
لذا نجد جسد امرأة سبق وأن وُصِفت بالنعومة والأناقة والدلال والوفاء برأس رجل، وهي تقصد حتماً وطناً يمتلك جل أو كل هذه الصفات، وهكذا توصيف تخطيطي لا يمكن أن يتأتى من فراغ، بل من امتلاء فكري وعاطفي وانتماء جليل.
وبعد مغادرة عوالم الفنانة مرعي النصية، يكون المتلقي الشفاف الواعي القادر على فهم مايدور في فلك هذا العالك المجنون.. يكون في عالم بعيد عن ترّهات الحياة مندهشاً من وعي متجاوز يدوّن الحياة لونياً.
لكن هذا لا يمنع الرأي الإنطباعي، إذ ليس بالضرورة أن يكون المتابع ناقداً، وبالتأكيد إنه يمتلك رأياً نقدياً حيث يعبر عن مدى انسجامه او عدم اقتراب العمل من ذائقته، والانطباع موجود طبعاً لدى كل شرائح المجتمع، لكنه يبقى أبسط أنواع النقد.
وقد يثير البعض مسألة المصطلح، فأنا ـ كعادتي ـ أبتعد عن التوعير المصطلحي حينما يتعلق الأمر بقضية قيد التفسير.
ومازلنا نفسر ونؤل ونحلل ما تجود به هذه المجنونة إبداعياً.







  رد مع اقتباس
قديم 09-18-2019, 09:03 AM   رقم المشاركة : 2
عضو هيئة الاشراف
 
الصورة الرمزية منوبية كامل الغضباني





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : منوبية كامل الغضباني متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حين تُدون الحياة تشكيلياً.. نصوص منى مرعي اللونية.. إنموذجاً

ليس أرقى من وقفة عند أعمال فنانة وتمتين العلاقة بين الريشة والنّص ...
وهو لعمري نقد ينآى عن تقاليد وبروتوكولات النقد المألوف من حيث هو منجز تتشبّع فيه الأذواق المتلقية لتستكشف جنون المبدع على حد رأي قديرنا ومبدعنا عمر مصلح

بك سيدي يرتقي التلقي والنقد وتتفرد مقارباته في معالجة عميقة متميّزة كالتي قرأت هنا
أخي العزيز عمر نورت المنتدى وسعدنا بعودتك ...شكرا لجمال ما كتبت هنا













التوقيع

لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ:

سيِّدةً حُرَّةً

وصديقاً وفيّاً’

لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن

لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن

ومُنْفَصِلَيْن’

ولا شيءَ يُوجِعُنا
درويش

  رد مع اقتباس
قديم 09-18-2019, 09:40 PM   رقم المشاركة : 3
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية تواتيت نصرالدين





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :تواتيت نصرالدين غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حين تُدون الحياة تشكيلياً.. نصوص منى مرعي اللونية.. إنموذجاً

شكرا لك أستاذ عمر على هذه الإلتفاتة والانطباع الذي لامس
أعمال فنانة راقية في عالم الريشة والألوان .
دام التألق للفنانة منى مرعي ودمت في رعاية الله وحفظه.













التوقيع

لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 09-19-2019, 10:43 AM   رقم المشاركة : 4
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية ألبير ذبيان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ألبير ذبيان غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حين تُدون الحياة تشكيلياً.. نصوص منى مرعي اللونية.. إنموذجاً

رؤية أدبية مرموقة بيراع تلبس ريشة رسام ناقد
سلمت حواسكم أيها النبيل وشكرا لكم على هذا الموضوع القيم والجدير بالقراءة والتوقف
محبتي والاحترام













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 09-19-2019, 11:54 AM   رقم المشاركة : 5
كاتبة
 
الصورة الرمزية ود الزهاوي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ود الزهاوي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: حين تُدون الحياة تشكيلياً.. نصوص منى مرعي اللونية.. إنموذجاً

تقبّل خالص امتناني , وعرفاني, لما وهبتنا من قراءة لموضوع قيم وراقي













التوقيع

[IMG]https://e.************/p_1016lsdny0.gif[/IMG]

  رد مع اقتباس
قديم 09-19-2019, 12:11 PM   رقم المشاركة : 6
عضو هيئة الإشراف
 
الصورة الرمزية هديل الدليمي






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :هديل الدليمي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 لا تصالح
0 عجبي
0 أعنّي

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حين تُدون الحياة تشكيلياً.. نصوص منى مرعي اللونية.. إنموذجاً

استمتعت جدا بهذه القراءة الرائعة
والتي أثرت معلوماتي البسيطة وعرّفتني على هذا الجنس الفني البديع
وشوّقتني للإطلاع على أعمال الفنانة الراقية منى مرعي وتفحّص رمزية الألوان داخل لوحاتها
سررت أنني إحدى عابري هذا الجمال
كلّ البيلسان والندى












التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 09-19-2019, 06:30 PM   رقم المشاركة : 7
عضو هيئة النبع
 
الصورة الرمزية ناظم الصرخي






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :ناظم الصرخي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 حنـــــــو
0 تاجُ اللغاتِ
0 نتاجي الجديد

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حين تُدون الحياة تشكيلياً.. نصوص منى مرعي اللونية.. إنموذجاً

سبر غور رائع للوحات فنانة وفن تجذّر وأثبت وجوده في أرض الإبداع.
شوّقتنا لرؤية أعمال الفنانة منى مرعي ،دراسة موجزة وجميلة وكانت ستكون أجمل لو أرفقت قسم من أعمالها .
تقديري لجهدك أخي الغالي

وأزكى تحياتي













التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 09-21-2019, 04:21 AM   رقم المشاركة : 8
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حين تُدون الحياة تشكيلياً.. نصوص منى مرعي اللونية.. إنموذجاً

قراءة عميقة
جعلتنا في شوق للتعرف على اعمال الفنانة منى مرعي
قراءة سلطت الضوء بشكل فني واكاديمي مميز للتعرف على هذا الجنس الفني الرائع

دمت بألق
تحياتي













التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 04-25-2021, 08:47 PM   رقم المشاركة : 9
أديب وفنان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عمر مصلح غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 شموع الخضر
0 حواريات / مع شاعرة
0 حواريات / رحلة

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حين تُدون الحياة تشكيلياً.. نصوص منى مرعي اللونية.. إنموذجاً

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منوبية كامل الغضباني نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   ليس أرقى من وقفة عند أعمال فنانة وتمتين العلاقة بين الريشة والنّص ...
وهو لعمري نقد ينآى عن تقاليد وبروتوكولات النقد المألوف من حيث هو منجز تتشبّع فيه الأذواق المتلقية لتستكشف جنون المبدع على حد رأي قديرنا ومبدعنا عمر مصلح

بك سيدي يرتقي التلقي والنقد وتتفرد مقارباته في معالجة عميقة متميّزة كالتي قرأت هنا
أخي العزيز عمر نورت المنتدى وسعدنا بعودتك ...شكرا لجمال ما كتبت هنا


سيدتي الأنقى.. محبة واعتزاز
خُلِق النقد لإثراء التجارب المستقبلية، وهو تقويم لا تقييم.. لذا بات علينا أن نتناول النص اللوني من جوانبه المضيئة قبل تأشير الجانب المعتم.
والفنانة مرعي تمتلك مهارة لاعب خفة في الإيهام، حيث تجعلنا نركز على موضوعة، وهي تقوم بسرد قضية بعيدة عن تركيز الرائي، وهذا نوع من أنواع الإبداع.

لك أرفع القبعة أ. دعد الغالية.






  رد مع اقتباس
قديم 04-25-2021, 08:50 PM   رقم المشاركة : 10
أديب وفنان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عمر مصلح غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 شموع الخضر
0 حواريات / مع شاعرة
0 حواريات / رحلة

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حين تُدون الحياة تشكيلياً.. نصوص منى مرعي اللونية.. إنموذجاً

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تواتيت نصرالدين نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   شكرا لك أستاذ عمر على هذه الإلتفاتة والانطباع الذي لامس
أعمال فنانة راقية في عالم الريشة والألوان .
دام التألق للفنانة منى مرعي ودمت في رعاية الله وحفظه.

ألشكر لكم ولكرم مروركم
محبتي واعتزازي.






  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نصوص تحت السر بقليل فرج عمر الأزرق قصيدة الومضة 4 07-10-2019 09:30 AM
في الذكرى المئوية لميلاد نيلسون مانديلا عصام احمد المقال 4 07-25-2018 01:25 PM
نصوص تتحسس العراء فرج عمر الأزرق قصيدة الومضة 8 11-27-2014 08:35 PM
القارة المفقودة في الذاكرة الموؤدة قصي المحمود إنثيالات مشاعر ~ البوح والخاطرة 9 07-07-2013 11:58 PM
نصوص مترجمة أحمد العبيدي قصيدة النثر 11 07-27-2010 12:34 AM


الساعة الآن 04:31 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::