هكذا عادت حروفي
ترتجي اللحن الأخير
و عيون الحب ملأى
من رحايا قد ٍ تدور
هل هناك يثير جرحي
أزمة ً بين العصور
فاستدارت لي شفاه ٌ
واستكانت لي البحور
هل أصاب الحب عقلي
أم غدى في القلب نور
أم توالد في خريفي
مقلة ٌ تُدعى زهور
* * * *
هكذ الأحلام تأتي
قبل أن يغفى الغروب
قبل أن يجتر حلم ٌ
ما تبقى من ذنوب
قد يعيش المرء دهرا ً
بين إعصار ٍ مريض ٍ
بين قلب لا يذوب
هل تيقنت ِ حياتي
أن في الأوقات روح ٌ
لم تزل تبكي الدروب
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
هكذا عادت حروفي
ترتجي اللحنَ الأخيرْ
و عيونُ الحبِّ ملأى
من رحايا قد تدورْ
هل هناكَ يثيرُ جرحي
أزمة ً بين العصورْ ؟
فاستدارت لي شفاه ٌ
واستكانت لي البحورْ
هل أصاب الحبُّ عقلي
أم غدا في القلبِ نورْ ؟
أم توالد في خريفي
مقلة ٌ تُدعى زهورْ ؟
* * * *
هكذ الأحلامُ تأتي
قبل أن يغفو الغروبْ
قبل أن يجترَّ حُلْم ٌ
ما تبقى من ذنوبْ
قد يعيشُ المرءُ دهرا ً
بين إعصار ٍ مريض ٍ
بين قلبٍ لا يذوبْ
هل تيقنت ِ... حياتي
أن في الأوقاتِ روحاً
لم تزلْ تبكي الدروبْ
..........................
العزيز أسامة
جميل ما كتبته على بحر الرمل (فاعلاتن)
وعرجت مثل المرة السابقة على التفعيلة المولدة(فاعلاتُكَ)
طبعاً العروضيون يعتبرونها كسراً في وزن الرمل وأنا أعارضهم لأن وزنها لا يخل بالوزن ولا بالإيقاع ،
ويمكن تلحين الشعر الذي يكتب على هذه التفعيلة بسهولة ،وهذا كلام أحد أصدقائي الملحنين .
...........
تحية لحروفك الجميلة أيها الشاعر الواعد
هكذا عادت حروفي
ترتجي اللحنَ الأخيرْ
و عيونُ الحبِّ ملأى
من رحايا قد تدورْ
هل هناكَ يثيرُ جرحي
أزمة ً بين العصورْ ؟
فاستدارت لي شفاه ٌ
واستكانت لي البحورْ
هل أصاب الحبُّ عقلي
أم غدا في القلبِ نورْ ؟
أم توالد في خريفي
مقلة ٌ تُدعى زهورْ ؟
* * * *
هكذ الأحلامُ تأتي
قبل أن يغفو الغروبْ
قبل أن يجترَّ حُلْم ٌ
ما تبقى من ذنوبْ
قد يعيشُ المرءُ دهرا ً
بين إعصار ٍ مريض ٍ
بين قلبٍ لا يذوبْ
هل تيقنت ِ... حياتي
أن في الأوقاتِ روحاً
لم تزلْ تبكي الدروبْ
..........................
العزيز أسامة
جميل ما كتبته على بحر الرمل (فاعلاتن)
وعرجت مثل المرة السابقة على التفعيلة المولدة(فاعلاتُكَ)
طبعاً العروضيون يعتبرونها كسراً في وزن الرمل وأنا أعارضهم لأن وزنها لا يخل بالوزن ولا بالإيقاع ،
ويمكن تلحين الشعر الذي يكتب على هذه التفعيلة بسهولة ،وهذا كلام أحد أصدقائي الملحنين .
...........
تحية لحروفك الجميلة أيها الشاعر الواعد
مرحبا أستاذي محمد
مرحبا أخي أسامة
إذن من هنا أبدؤ بسؤالي عن التفعيلة المولودة الجديدة هذي
فأحببت أن أعرف لو سمحتما عنها و إن كان لها أخوات
و هل شهادة الملحنين كافية إن كانت لا تخل بالوزن و الإيقاع
تحياتي لكما
و شكري الجزيل لإبداع أخي أسامة و لنصح و توجيهات أستاذي محمد الكريم جدا
شاعرنا المثابر أسامة :
قصيدتك جميلة فقط لو عدت و انتبهت لبعض الأخطاء فيها و قد صححها أستاذي محمد في الاقتباس
لكن يظل لي سؤال: هل الفعل (توالد) هنا فعل مضارع بمعنى (تتوالد) ؟ لأنه لو كان فعل ماض فيجب أن يكون توالدت ... صح ؟
أم توالد في خريفي
مقلة ٌ تُدعى زهورْ ؟
هكذا عادت حروفي = ترتجي اللحن الأخير
و عيون الحب ملأى = من رحايا قد تدور
ويثير اليوم جرحي = أزمةً بين العصور
فاستدارت لي شفاهٌ = واستكانت لي بحور
هل أصاب الحب عقلي = أم غدا في القلب نور
أم تسامت في خريفي = مقلةٌ تُدعى زهور
* * = * *
هكذا الأحلام تأتي = قبلما يغفو الغروب
قبل أن يجتر حلمٌ = ما تبقى من ذنوب
قد يعيش المرء دهراً = بين قلبٍ لا يذوب
بين إعصار مريضٍ =وتعانيه القلوب
وستبقى فيَّ روحٌ = لم تزل تبكي الدروب
أبي الحبيب ... و أستاذي الرائع / عبد الرسول معلة أو كما يحلو لوطن أن تناديك / عمنا الريس
أسعدتني بهذا المرور ....فأنا أستاذي الجميل أترقب طيفك بكل شوق .. لتعانق حروفي التي
لا تليق بحضورك الجميل ... حماك المولى .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
أستاذي القدير /محمد سمير و الأستاذة القديرة / وطن النمراوي ( الغلباوية ) ...ما لم تعرفوه عني للآن ..أني لا أكتب على بحور الشعر ... ولا أفهم بها كثيرا ً ...إنما أكتب بفطرتي الخاصة
فسامحوني على أخطائي ......محبتي لكم .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
أستاذي القدير /محمد سمير و الأستاذة القديرة / وطن النمراوي ( الغلباوية ) ...ما لم تعرفوه عني للآن ..أني لا أكتب على بحور الشعر ... ولا أفهم بها كثيرا ً ...إنما أكتب بفطرتي الخاصة
فسامحوني على أخطائي ......محبتي لكم .
مرحبا أخي أسامة
لا عليك، ستتقنه تماما بإذن الله طالما أنك تمتلك هذا الإصرار على التعلم و طالما أنت برفقة عمنا الريس و أستاذي محمد سمير و باقي الشعراء الكرام
فقط ادرس موازين الشعر لتتقنه أكثر.
أما تسمية (غلباوية)
فأظنك قد سبقتني بنيل هذه التسمية
يوم أطلقها عليك أستاذنا محمد سمير
فقال لك :
أسامة الغلباوي
الأخ أسامة.. خربشاتك جميلة يبرز فيها بوح شاعر.. لكن أراك تجاوزت الوزن أو قواعد اللغة أو الإملاء في الأمكنة التالية: هل هناك يثيرجرحي أم غدى في القلب نور أم توالد في خريفي هكذ الأحلام تأتي قبل أن يغفى الغروب وكلي ثقة بأنك سوف تضع يدك على مكان الخلل. مع المودة والتقدير