القدْسُ إنها مسرى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ومهد المسيح عليه السلام
ومهبط الرسلات والدعوات الربانية فهي لمن سكنوها ونشروا دين الله بالمحبة
والتسامح ولن تكن للغرباء أبدا وما يتكلم الدهر إلا بالحق .
شكرا أستاذ غلام الله على هذه على الهمزية وما تبثه من عزيمة لأسترجاع
الأمجاد . تحية تليق ودمت في رعاية الله وحفظه.
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
في الوقت الذي نجح فيه أنصار الله في فرض حصار بحري على سفن الاحتلال في البحر الأحمر قام "الأعراب" بفتح ممر بري للالتفاف عليه، لذلك فإن كسر قرن الشيطان مسؤولية جميع المسلمين والأحرار!
هو ابتلاء يغربل الله به عباده ليميز الخبيث منهم من الطيب
دام اليراع المقاوم
مودّة بيضاء