الإنسان والمُطلق شعر عبدالله علي با سودان حدقة الرؤيا التي فاجأت أبعادها في صمتها المطبقِ ِِ تثقب آفاقاً على بعدها من مغرب ٍ حيناً ومن مشرقِ تسبح في البحر تجوب المدى تغزو ..تمور .. ترتمي .. ترتقي ودون ما قصد ضباباً ترى أبعادها عبر المدى الأزرق هذا هو المُطلق في سيره يكسر جدران الزمان النقي حدقة الرؤيا شموسٌ طغت قهراً على الفكرالعصي المغلق لكنه ويلاه من مُطلق ٍ يجثو خشوعاً في ذرى مُطلق عوالم تترى لإنساننا المسجون في دوامة المنطق يا مُطلقاً حرر قيد المدى ولم يحرر من مداه الشقي.
على بركة الله وبالتوفيق إن شاء الله https://www.nabee-awatf.com/vb/showthread.php?t=24591 دمت بخير تحياتي
يا مُطلقاً حرر قيد المدى ولم يحرر من مداه الشقي. ******************* ** * فلسفة راقية أيها القدير فيها من الأبعاد التأملية ما يستحق التوقف مددا!! سلمت أناملكم البديعة
تأمل وتمعن وبعد نظر بوركتم
سلمت يمينك أستاذنا الفاضل
قصيدة ماتعة ذات رؤية بعيدة دمت ودام نبض يراعك تحياتي