أنشأ مصنعا صغيرا لانتاج الظلام , وسع مصنعه حتى عم انتاجه , فلكل شخص حق ان يحصل على علبة ظلام مجانا , وما زاد فبحقه ,
ألفوا ذلك حتى استغربوا كيف يعيش الاخرون دون ان يحصلوا على علب الظلام , فكر أحدهم أن ينتحر ويستغني عن الظلام فأشعل شمعة ...... ثم توالى الشمعيون ...
ولكنها تظل قصة من قصص التاريخ المعاصر أستاذ رمزت
قصة شخص قرر أن يبقى هناك -رغما عن جلاده- خمسمئة عام أو أكثر من يدري ....., فأشعل شمعة أخذ من نورها أولي الالباب