آخر 10 مشاركات
يا هوى (الكاتـب : - )           »          شعاع هارب (الكاتـب : - )           »          على الود..نلتقي (الكاتـب : - )           »          مساجلة النبع للخواطر (12) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          إعتراف (الكاتـب : - )           »          يوميات فنجان قهوة (الكاتـب : - )           »          رحلة عمر (الكاتـب : - )           »          لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > دراسات نقدية,قراءات,إضاءات, ورؤى أدبية > قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية

الملاحظات

الإهداءات
عصام احمد من فلسطين : الف الحمد لله على سلامتكم الاخت الفاضله منوبيه ودعواتنا لكم ان ترفلى دوما بثياب الصحة والعافيه ******** عصام احمد من فلسطين : اطيب الاوقات لكم ************ اتمنى ان يكون سبب غياب الغائبين خيرا ************ منوبية كامل الغضباني من من تونس : عميق الإمتنان ووفر العرفان لكم أستاذنا الخلوق عوض لجميل اهتمامكم وتعاطفكم ************متّعكم الله جميعا بموفزوالصّحة والعافية عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : سلامات و شفاء عاجلا لمبدعتنا و أديبتنا أ**** منوبية كامل و طهور و مغفرة بإذن الله************محبتي و الود منوبية كامل الغضباني من من القلب إلى القلب : كلّ الإمتنان صديقتي ديزي الرّقيقة اللّطيفة لفيض نبلك وأحاسيسك نحوي في محنتي الصّحيّة التي تمرّ بسلام بفضل دعائكم ومؤازرتكم جميعا دوريس سمعان من ألف سلامة : حمدا لله على سلامتك أديبتنا المتألقة منوبية من القلب دعاء بتمام الشفاء وعودتك لأهلك وأحبابك بخير وسلامة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 06-25-2013, 11:44 AM   رقم المشاركة : 1
شاعر
 
الصورة الرمزية عباس باني المالكي






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عباس باني المالكي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي المقاربات الوجدانية في تكوين الفكرة النصية داخل الخطاب الشعري عند الشاعر عبد الرسول معله

المقاربات الوجدانية في تكوين الفكرة النصية داخل الخطاب الشعري عند الشاعر عبد الرسول معله
أن التوازي الدلالي في أفقية النص يعطي بؤرة متناظرة مع البعد التأويلي لمركزية المعنى في امتداد المدلول المتقارب الى الإيحاء بالفكرة النصية التي يرتكز عليها هذا التأويل لأن البعد الصوري في ذهنية التفسير الموحي بأبعاد المساحة الذهنية داخل النص يعتمد بشكل كبير على سيميائية الصورة البصرية وهذا ما يجعل هذه البؤرة مركز جذب لتكثيف وإيجار المعنى , والذي يعطي الجملة الشعرية إشعاعية الرؤيا التي تكون أبعاد القصيدة وفكرتها المشهدية المتجاورة الى الحدث الذهني الذي أنتج النص في لحظة تصادم الذات مع جميع المسميات الخارجية كمرحلة انتماء أو مرحلة اختلاف وهذا طبعا يعمق الرؤيا بكل الأبعاد الوجدانية لهذا نجد الشاعر عبد الرسول معله خضع كل المسميات الى الهواجس الوجدانية وكانت نصوصه متقاربة في الفعل المرتد أو المنعكس في التوافق الخطاب الشعري لديه مع تقنية الصور الذهنية من خلال الترابطي ما بين فكرته والمسميات حوله بطريقة التصور الدلالي ...
في نصه همسات تائهة في ظلام الليل
أهَـــــدّئُ فــيـــكِ مُــضْــطــربَ الــخــيــال

و أســـحـــقُ كــــــلَّ أفـــكـــارِ الــمُــحــالِ

و لا أرجــــــو مــــــنَ الـلـقــيــا مـــنــــالاً

ولا أبــغـــي لـنـفـســي مِــــــن وصــــــالِ

لــــقــــد كــــانــــت أمــانــيــنــا عِــــذابـــــاً

وحـلــمــاً رائـــعـــاً فــــــي ذي الـلـيــالــي

تـسـامِــرُنــا الـــحـــروفُ بــــــلا نـــفـــاقٍ

و كـــم يـقـسـو الــزمــانُ فــــلا نُـبـالــي

ونــضــحــكُ لا ســفــيـــهَ إذا الـتـقـيــنــا

يـنـغّــصُ فـرحــتــي فـيَــســيءُ حــالـــي

أسـائِــلُ عــــن هــــواكِ و عــــنْ مــــداهُ

و عن عُمري القصير و ما جرى لي

وجــــــدتُ سـنـيــنَــه كـــانــــت ســـرابــــاً

تـــــــــــراءى ثـــــــــــمَّ راحَ إلـــــــــــى زوالِ

إذا مـــا غـبــتِ عـــن قـلـبــي الـمُـعَـنّـى

يـــزيـــدُ عـــذابُـــه فـــــــوق احـتــمــالــي

و كــم تقـسـو عـلــى عَـيـنـيْ حـــروفٌ

وقـــــد خُــطّـــت بـحــبــرٍ مـــــن لآلــــــي

فـظـلـتْ دمـعـتـي فـــي الـجـفـنِ تـلـهــو

وتـبـرقُ فــي اليـمـيـن وفـــي الـشـمـالِ

و فـي الأضـلاع مُضْنـىً ظـلَّ يـضـرى

بـــنــــارٍ مــــــــن بــــعــــادك وانــعـــزالـــي

هــــــدوءُ الــلــيــلِ نـقــضــيــه حـــيــــارى

و جُــرحُـــكِ قـــــد أبــــــى أيَّ انـــدمـــالِ

فـهـل نـبـقـى عـلــى مـــا فـــاتَ نـبـكـي

و يــقــتـــلُ حــبَّــنـــا مــــــــرُّ الــلــيــالــي

فــــلا تَــدَعـــي الــعـــذولَ يــزيـــدُ نـــــاراً

فـيــفــرحُ مِـــــنْ عِــنـــادِكِ و امـتـثـالــي

فــهــذا الـقـلــبُ قــــد أضــنـــاه شـــــوقٌ

فـنــجّــيــهِ مِـــــــنَ الـــــــداءِ الــعُـــضـــالِ

و هـاتــي مـــن دنـانــكِ عَـــذْبَ خــمْــرٍ

لـــكـــي أحـــيــــا بـــكــــأسٍ مـــــــن زُلالِ

فـقــد جـــاءتْ عـلــى بُـعْــد ٍحــروفــي

لـتــعــزفَ نـغــمــةَ الــسِّــحْــرِ الـــحـــلالِ

فـــلـــي فــــــي كــــــلِّ خــافــقـــةٍ نـــــــداءٌ

وهـمــســةُ مُــغْـــرَم ٍيـــدعـــو تــعــالــي



الشاعر هنا يعتمد على تكوين النص على أفقية الفكرة التي تعتمد كليا على أتساع الخيال ضمن ذائقة الوجدان وعلى حوارية هذا الوجدان مع علاقات الترابط الظاهري التي تعطي الحدث العاطفي ابعاد صورية في تركيب النص عند الشاعر , والحوارية هنا في هذا النص تبين حجم الترابط ما بين ذاته المتشظية مع من يحب بطريقة أنتمائية متقاربة مع أتساع مشاعره الموحية في الدلالات الرؤيوية التي تكون النسق الرمزي داخل القصيدة , فنجد في بداية القصيدة التصوير الخيالي الذي يجذب كل المعاني المنساقة ضمن مساحة الوجدان برموزها الحياتية وضمن المسميات الاقتراب من الأخر (هَـــــدّئُ فــيـــكِ مُــضْــطــربَ الــخــيــال /و أســـحـــقُ كــــــلَّ أفـــكـــارِ الــمُــحــالِ ) والاعتماد هنا على الخيال التصوري في رسم الحدث النفسي داخل روح الشاعر وهذا ما يحرك الأبعاد الأخرى خارجية التي تحدد محورية الحواري داخل الذات , لن الشاعر ينساق ضمن الخيال لكي يعطي الأخر العمق المرسوم داخله علة مدى أقترابه من وجدانه الداخلي
(أسـائِــلُ عــــن هــــواكِ و عــــنْ مــــداهُ /و عن عُمري القصير و ما جرى لي )

ويستمر الشاعر هنا في أفقية الحوار ليبن مدى ما يعني الأخر من المعنى داخله و أتساع هذا المدى داخل روحه وهذا ما يعطي الى الرموز المستوحيات بتفرد الحبيب داخله من خلال كبير هذا الانتماء في حياته الى الأخر وقصر الحياة التي يعيشها وهذا ارتفاع في بعنونة الذات ضمن الأخر كأنه الرمز الحي داخله (
(و فـي الأضـلاع مُضْنـىً ظـلَّ يـضـرى /بـــنــــارٍ مــــــــن بــــعــــادك وانــعـــزالـــي )
فهذا الحبيب يعني له الالتصاق الكامل بالذات مهما أبتعد أو أقترب فأنه وجوده داخله لا يتغير بتغير الظروف بل هو محكوم به في كل الحالات التي يعيشها لأنه بعده لا يستطيع أن يكون الحياة داخله و لا يستطيع العيش إلا بالعزلة والإخفاق بكل الحياة من بعده و وهنا يريد الشاعر أن يوحي بأن الحياة لا يريدها من دونه لأنه كل عنصر الحياة داخله , وهذا ما يعطي الرمز الوجداني أتساع بالإشارة الى الدالة وفق مدلول الذات المكونة من التصور المتقارب مع باطنية الانتماء لأنه بعده لا يعيش الحياة بكل اختياراتها الحية إلا بنار العزلة .


(فــهــذا الـقـلــبُ قــــد أضــنـــاه شـــــوقٌ /فـنــجّــيــهِ مِـــــــنَ الـــــــداءِ الــعُـــضـــالِ )

والشاعر هنا بعد أن أعطى المعنى التوصيفي بالانتماء الى أخر ضمن حركة الحياة الخارجية يعطي هنا الأبعاد الذاتية ولكن من الداخل ومدى تأثيره على روحه وتشظيه الداخلي لكي يؤكد التوافق الدالي بين الخارج والداخل ومدى تأثير من يحب على داخله بكل هذا المعنى التصوري في البعد النفسي التأثيري ومن خلال اللغة الصوفية التصورية في أنتباهات الذات المحبة وكم هي متعلقة بمن تهوى وتعشق...
(فـــلـــي فــــــي كــــــلِّ خــافــقـــةٍ نـــــــداءٌ /وهـمــســةُ مُــغْـــرَم ٍيـــدعـــو تــعــالــي )

فبعد أن أعطي التوصيف الدلالي بمدى تأثيره في حالة غياب الحبيب أو هجره , يعود هنا يبين أنه متمسك به وينظر عودته في كل خافقة نداء وكأنه قريب إليه ولا يحتاج إلا أن يسمع نداءه وهذا ما يعطي البعد النفسي التركيبي في رسم التقارب الفعلي في دالية الانتماء الى الحبيب فهو مازال يهمس إليه والهمس هنا إلا إيحاء بقربه الى روحه , والشاعر عبد الرسول معله أعتمد التصور الإيقاعي في تركيب الصورة الشعرية وفق التأثير الأفقي في تكوين الهاجس الشعري لديه كاشفا عن الدلالات في سيميائية الانتماء والبناء الهرمي في إيصال فكرة الرؤيا المكونة للنص ومن خلال اندماج الإيقاعي لهذا التوصيف الدلالي الأفقي في الإيحاء الى عمق المدلول الذاتي , أي التسلسل البنيوي في شعرية الإيقاع في تقارب الصوري داخل النص والتقارب الوجداني في تركيب الخطاب الشعري .












التوقيع

هكذا أنا ...
أعشق كالأنبياء
وأموت بلا كفن

  رد مع اقتباس
قديم 06-25-2013, 12:16 PM   رقم المشاركة : 2
عضو هيئة الاشراف
 
الصورة الرمزية منوبية كامل الغضباني





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :منوبية كامل الغضباني غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: المقاربات الوجدانية في تكوين الفكرة النصية داخل الخطاب الشعري عند الشاعر عبد الرسول معله

الرّاقي أديبنا النّاقد عباس باني المالكي
قراءة عميقة ترتقي الى المناهج الأكادمية الجيّد ة التي لا يتقنها الاّ المتمرّسون في حجمكم أستاذنا الرّاقي ...
وقد وفّقتم جدّا سيدي في تناول المقاربات الوجدانية في تشكّل وتكوين الفكرة النّصيّة داخل الخطاب الشّعري وبيّنتم باقتداركم المعهود وفي تحليل أكادميّ راق هذا المعطى باعتبار أنّ الشّاعر الفقيد عبد الرسول معله[ رحمة الله عليه] يتعامل مع وجدانه تعاملا شعريّا وفلسفيّا ينظر الى الأشياء والموجودات من خلال زاوية الوجدان
ولذلك يغدو زمن الشّعر عنده مفهوما ذاتيا مشبعا بكونه الشّعري الوجداني
والزّمن الشّعري استاذنا الرّاقي زمن منفتح آسر لطموحات ووجدان الشّاعر
وتأكيدكم هنا في هذه القراءة الجبّارة في نمط ونزعة ما ترك هذا الفقيد من قصائد بقولكم
والشاعر هنا بعد أن أعطى المعنى التوصيفي بالانتماء الى أخر ضمن حركة الحياة الخارجية يعطي هنا الأبعاد الذاتية ولكن من الداخل ومدى تأثيره على روحه وتشظيه الداخلي لكي يؤكد التوافق الدالي بين الخارج والداخل ومدى تأثير من يحب على داخله بكل هذا المعنى التصوري في البعد النفسي التأثيري ومن خلال اللغة الصوفية التصورية في أنتباهات الذات المحبة وكم هي متعلقة بمن تهوى وتعشق...
فأني أشاطركم وبشدّة ما ذهبتم اليه فقد كان بأمكان الفقيد كشاعر أن يطوّر خطابه ربّما باعادة انتاج بالبحث عن شعريّة في اعطاف أشخاص وشخصيّات وسير لهم متوترة ويدمجها في نسيج ما كتب من شعر ولكنه كما تفضلتم سيدي [يعطي هنا الأبعاد الذاتية ولكن من الداخل ومدى تأثيره على روحه وتشظيه الداخلي لكي يؤكد التوافق الدالي بين الخارج والداخل ومدى تأثير من يحب على داخله بكل هذا المعنى التصوري في البعد النفسي التأثيري ومن خلال اللغة الصوفية التصورية في أنتباهات الذات المحبة وكم هي متعلقة بمن تهوى وتعشق]...

معذرة أستاذنا الرّاقي
ليس ما كتبت قراءة في القراءة ولكنّ ما تركه هذا التّحليل الأكادميّ العميق في ذهني دفعني الى هذا التّعقيب البسيط
فقد كتبتم بما يجعلنا ندرك كمتلقين لهذه القراءة النّقديّةأن الوجدان هو الطّاقة والشّحنة الكامنة في أعماق وأقاصي النّفس والذّات الكاتبة وهي أصدق وأنقى طرائق تشكلّ اللّغة باعتبارها انشطار الوعي بادراك زمن ولحظة الكتابة التي ينفذ بنا اليها الوجدان ليعلن لحظة المكاشفة أو بالأحرى الكتابة الشّعريّة
فشكرا أديبنا الرّاقي عباس باني المالكي ..
.[/COLOR]













التوقيع

لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ:

سيِّدةً حُرَّةً

وصديقاً وفيّاً’

لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن

لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن

ومُنْفَصِلَيْن’

ولا شيءَ يُوجِعُنا
درويش

  رد مع اقتباس
قديم 06-27-2013, 12:43 PM   رقم المشاركة : 3
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة : عواطف عبداللطيف متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: المقاربات الوجدانية في تكوين الفكرة النصية داخل الخطاب الشعري عند الشاعر عبد الرسول معله

ما أجمل الغوص بين الكلمات
للوصول إلى عمق المعنى

وعدت ووفيت
في أيام الوفاء

لتقدم هذه القراءة العميقة

وفقك الله
دمت بخير
تحياتي













التوقيع

  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مقاربات في تكوين الصورة الشعرية عباس باني المالكي قراءات ,إضاءات,ودراسات نقدية 4 09-16-2012 08:12 PM
الخطاب الشعري عند محمود درويش كوكب البدري المكتبات 3 03-23-2012 06:12 PM
إلى روح الشاعر عبد الرسول معله الدكتور شفيق ربابعة نبع الوفاء 17 08-15-2011 01:34 PM
إلى روح الشاعر الكبير عبد الرسول معله محمود عثمان نبع الوفاء 3 08-13-2011 07:44 PM
ديوان الشاعر/ عبد الرسول معله وطن النمراوي دواوين شعراء النبع 31 07-08-2011 04:09 AM


الساعة الآن 04:23 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::