تتبختر دلالا وهي راكبة عربة البسيط مطوقة بوشاح الجمال
غنى على آهـه والجـرح يؤلمـه = حتى إذا هـده هـذا الحنيـن غفـا
واستقبل النجمة الوسنى ليخبرهـا = أن الفـؤاد بأشـواق لـه التحفـا
ما نام إلا لكي يلقى خيـال هـوى = كي يعذر القلب حتى لا يُقـال جفـا
أي خاتمة رائعة ترفل بحرير الكلمات وألوان الصور
لوحة نادرة أهديتها لنا لندعها شاخصة في ضفاف النبع
أحييك أخي كريم فأنت أهل لهذا العزف الذي تنشده القلوب المتعبة
تتبختر دلالا وهي راكبة عربة البسيط مطوقة بوشاح الجمال
غنى على آهـه والجـرح يؤلمـه = حتى إذا هـده هـذا الحنيـن غفـا
واستقبل النجمة الوسنى ليخبرهـا = أن الفـؤاد بأشـواق لـه التحفـا
ما نام إلا لكي يلقى خيـال هـوى = كي يعذر القلب حتى لا يُقـال جفـا
أي خاتمة رائعة ترفل بحرير الكلمات وألوان الصور
لوحة نادرة أهديتها لنا لندعها شاخصة في ضفاف النبع
أحييك أخي كريم فأنت أهل لهذا العزف الذي تنشده القلوب المتعبة
يا واحد الحسن إن القلب مستعـر
شوقا أتى الماء في صحراء فأرتشفا
فامدد إليه يـدا يـا واهبـا لشـج
صب بعينيـك لا يقـوى إذا وقفـا
نادى كثيرا ولكن لـم تجـب أبـدا
فأثر الراح واستشدى الـذي عزفـا
غنى على أهـه والجـرح يؤلمـه
حتى إذا هـده هـذا الحنيـن غفـا
واستقبل النجمة الوسنى ليخبرهـا
إن الفـؤاد باشـواق لـه التحفـا
ما نام إلا لكي يلقى خيـال هـوى
كي يعذر القلب حتى لا يُقـال جفـا
كريم السراي
شاعر الوجع الكريم
مابال حرفك استاذي يحلق بنا
الى حيث لاندري اين نحن ...
ترى
هل ان وجعه يغيبنا الى حد
اللاوعي
اقسم انه يتجول بي وكانني انا من خطه
وانا من نزف دماءً كُتب به ( الكلم )
لا ريب ان ذاك حضور الروح بالحرف
وصدقه
اراح الله قلبك
وبكل الهدوء دمت
تحياتي واعجابي
؛
التوقيع
؛
\
(( ارتدي الليل لحافا يدثر وجعي .. واستقبل الصبح املا يميط الأذى عن قلبي ))
غنى على آهـه والجـرح يؤلمـه
حتى إذا هـده هـذا الحنيـن غفـا
واستقبل النجمة الوسنى ليخبرهـا
أن الفـؤاد بأشـواق لـه التحفـا
ما نام إلا لكي يلقى خيـال هـوى
كي يعذر القلب حتى لا يُقـال جفـا
اعتدنا الوجع الذي يقطر من حروف أستاذي كريم
و الذي كان دائما رفيقا لحرفك الألق، و كلما زار حروفك أكرمتَه ؛ فيوشح حروفك بالجمال.
مبدعُ أنت أستاذي كريم، حماك الله
لك تحياتي و دعائي لك بزوال الهم و الوجع.