البطل الرياضي الواعد ، الذي أحبها وأحبته ، فجأة صار موظفا ، قال لها وهو يلهث ، ولعابه يسيل ، بأنهما سيشبعان دسما ، عدا الكثير من الامتيازات والتحفيزات ، قهقهت عاليا ، ولم تصدق إلا لما رأته ليلا ، مربوطا أمام ذلك القصر...
لم تنفعه مكانته إذن
انتهى كلّ شيء بانتهاء المصلحة
هو الزمن العاثر الذي اختلفت فيه القيم
قطعة جميلة.. زغردت لها الحقيقة بملء فيها
أوقفتني صياغتك الذكية المختزلة
تقبل إعجابي
وباقة أوركيد تليق