آخر 10 مشاركات
على الود..نلتقي (الكاتـب : - )           »          مساجلة النبع للخواطر (12) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          إعتراف (الكاتـب : - )           »          يوميات فنجان قهوة (الكاتـب : - )           »          رحلة عمر (الكاتـب : - )           »          لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ! قهوة دائمة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          صباحيات / مسائيـات من القلب (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > السرد > القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية

الملاحظات

الإهداءات
عصام احمد من فلسطين : الف الحمد لله على سلامتكم الاخت الفاضله منوبيه ودعواتنا لكم ان ترفلى دوما بثياب الصحة والعافيه ******** عصام احمد من فلسطين : اطيب الاوقات لكم ************ اتمنى ان يكون سبب غياب الغائبين خيرا ************ منوبية كامل الغضباني من من تونس : عميق الإمتنان ووفر العرفان لكم أستاذنا الخلوق عوض لجميل اهتمامكم وتعاطفكم ************متّعكم الله جميعا بموفزوالصّحة والعافية عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : سلامات و شفاء عاجلا لمبدعتنا و أديبتنا أ**** منوبية كامل و طهور و مغفرة بإذن الله************محبتي و الود منوبية كامل الغضباني من من القلب إلى القلب : كلّ الإمتنان صديقتي ديزي الرّقيقة اللّطيفة لفيض نبلك وأحاسيسك نحوي في محنتي الصّحيّة التي تمرّ بسلام بفضل دعائكم ومؤازرتكم جميعا دوريس سمعان من ألف سلامة : حمدا لله على سلامتك أديبتنا المتألقة منوبية من القلب دعاء بتمام الشفاء وعودتك لأهلك وأحبابك بخير وسلامة منوبية كامل الغضباني من من القلب : كلّ آيات الرفان والإمتنان للسيّدة الرّاقية عواطف عبد اللّطيف لمتابعتها وانشغالها بوضعي الصّحي وسؤالها الدّائم عنّي ****************ولكم جميعا أهل النّبع فماغير العلاقات الإنسانيّة تجمعنا ************دوام الصحة للجميع

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 10-03-2010, 05:30 PM   رقم المشاركة : 1
نبعي
 
الصورة الرمزية عزيز العرباوي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عزيز العرباوي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
Wink الثمرة المفقودة --- قصة

الثمرة المفقودة : قصة قصيرة




ذاك الصباح المشرق وتلك العاطفة التي كانت تدحرج قلبه في مكانه مرات عديدة. كانا المرجع الوحيد الذي كان يجعله يرفع رأسه أمام السماء الغاضبة والناقمة. تتغير أفراحه بأرقام عاجلة... مختلفة الأحاسيس والعواطف الظاهرية والباطنية في جوارحه العميقة. وفي إثرها تتعدد المشاعر وتغدو ذات أهمية..
ها هي حبيبته تحوم حوله ووراءه تحيط بجثته الهائلة، فيلوح له اللون الأحمر القاني يمازج الألوان النيوتينية، يراها تمتزج وتختلط وتتعكر لتشكل طاقما واحدا رائعا وهندسة خادعة. لكن اللون الأحمر بطغيانه وجبروته المعتاد على كل الألوان، كان سببا في إعادة الأشكال الأصلية إلى ذاتها، والطبيعة الشحيحة إلى وفرتها، والأحاسيس الدافقة إلى نعومتها، كما لو أنها في حاجة إليه دون أن تفصح عن ذلك من قبل. البحر يحتضن تلك التغيرات المفاجئة التي طرأت على كل شيء، وكأنها نوتات موسيقية خلقت لتوها من أعماق المياه، بل كأنها رسالة من تحت الماء على حد قول الشاعر، ممزوجة بترنيمة لحنية رائعة بصوت الفنان الراحل .
العلاقات العاطفية التي تعم الفضاء المشحون بأشعة الشمس الدافئة، لا هدف لها سوى التحالف مع هبات النسيم الممكنة، ولا طائل منها سوى الروايات الممرضة والاستعراضات التافهة .
تقدم ليجرب إرادة عاطفته المتأججة كما اعتقد في نفسه فيما مرة. ولكنه لم يستطع أن يفعل شيئا رغم محاولاته الهادفة. كان نصيبه الإهمال واللامبالاة على قلبه والبصقات والسباب والشتائم المختلفة الأصناف والأنواع على إحساسه وشعوره. لم يعد يستطيع إغراء فتاة ومراودتها عن نفسها، على النقيض من ذلك فقد داخلته الظنون والاختلالات في الجانب المهم من العلاقة بين الرجل والمرأة في البحر وفي المسبح العمومي. مما دفعته إلى ولوج فصل من الأفكار اليسارية المشؤومة تعمقت فيها مئات النظريات الحديثة، وتعمق فيها أكثر من مفكر ودارس، حتى ظهرت له حقيقة العلاقة من جانبها الإيجابي. لم يرحم فشله، وكان بصدد أخذ قرار في تلك الساعة، اضطرابه وهيجانه المجاني يشبه إلى حد ما تلاطم موجات المياه المتباعدة عن العائمين بقليل .
سذاجته كانت تدخله رواقا من الأحاسيس والعواطف المجانية التي لا يمكنه أن يتجاهلها خلف أي رأي أو توجه وغباوته الظاهرة كانت أكثر أثرا في جلب المشاكل العديدة عليه من الجنس اللطيف، فما الذي جعله يقدم على هذه المحاولة الفاشلة من بدئها؟ سرعان ما تراجع عن أفكاره المقرفة، وسرعان ما عاوده التفكير، لينتهي في النهاية إلى استدعاء ذكرياته، وتبرير موقفه الشاذ هذا. ها هو ذا يتذكر زوجته التي طلقها منذ سنوات، تلك المرأة اللعينة التي أخذت منه كل شيء، ولم تمنحه أي شيء .
يا لحظ الرجال في زمن النساء! كان عليه أن يتأقلم مع أفكارها التنويرية "ما بعد الحداثة"، ولا سبيل إلا الإذعان إلى الواقع، لاسيما بعد سوق المرأة إلى فضاء المقاولات والشغل وصفقات والإعلام المتحرر والمتجرد من المخيط والمحيط. كانت "تمشيه فوق البيض ولا يتكسر" بعقليتها وعقلية القانون الجائر الذي يحميها، فمرة تمنحها جسدها دون قلبها، ومرات عديدة تمنعه بحكم امتلاكها مورد اللذة. لكن حبه المفرط لها ولجسدها كان يفقده بأس الرجولة وكبرياءها، وتعلقه بها وبمكانتها الاجتماعية زاد من ضعفه أمامها. تلك الأستاذة المثقفة المربية لأجيال الغد، لا تستطيع أن تربي جسدها على الإذعان لزوجها. وفضلت أن تنجح مع تلاميذها على أن تنجح في حياتها الزوجية إلى أبعد حد .
أي ألم هذا الذي كان يحياه مع زوجته؟ وأي وقت وموقف هذا الذي جعله يستعيد ذكرياته؟ لو كان يدري أنه سيقع في هذا التخبط العشوائي لتخلص من جوعه داخل ماء البحر دون أن يعلم أحد بذلك، ودون أن يقع في تلك المواقف المتردية.
هناك يد عارية ترتفع بعيدا وتشير إليه، إنها يد امرأة لم يتمكن من معرفة ملامحها بعد، كانت تلك المرأة ترافق طفلة صغيرة لا يزيد سنها عن بضع سنوات. كنت تشبهها، لعلها ابنتها أو ابنة أحد أقربائها. هي الفتاة التي جعلتها تقترب منه لتتحدث إليه، هو لا يعرف بأنها ابنته. وبالتالي فالشاطئ الذي كان يتردد عليه عن بيتها سوى بمسافة قصيرة. لم يخطر بباله أبدا أنه أقرب إليها منذ أن افترق قبل خمس سنوات. ولم يكن يعرف أنه طلقها وهي حامل في شهرها الثالث. هي زوجته السابقة، مازالت جميلة كما عهدها. لم تتغير ملامحها الأرستقراطية. والطفلة الشهباء ما خطبها؟ ما علاقتها بها؟ هل تزوجت من بعده وأنجبت؟ هو لم يتوصل بخبر زواجها، فصديقه الذي يعمل معه بالشرطة يسكن بجوار عمارة أبيها، ولم يخبره بأمر زواجها .
ها هما يفترشان الرمال الذهبية الساخنة، لازالت نظرتها القاسية له على حالها، كما كان يعاني منها قبل خمس سنوات. الطفلة لا تتكلم، لكنها تراقبه بعينين عاتبتين. تتقلص عضلات وجهها بشكل ملحوظ. وتتغير تغيرات عجيبة مثل ملامح حرباء. المرأة تجلس بالقرب منه، لا تكاد تنبس بكلمة فترافقها حشرجات صوتية عميقة. لحظات الصمت منتشرة بينهم هم الثلاثة أكثر من لحظات الحديث، وبين حديث وآخر يصدر أنين طفولي،هل كانت الطفلة تستعد لقول شيء ما ولم تقدر على ذلك؟ هل هي خرساء؟ مسكينة .
"هذه الطفلة التي ترى أمامك يا خالد هي ابنتك، عندما طلقتني كنت حاملا بها بثلاثة أشهر، ولم أستطع أن أخبرك بذلك خوفا من أن تتشبث بي، فالحياة كانت شاقة ومستحيلة بيننا، وأنت كنت تدرك ذلك جيدا".
ها هي الرمال الذهبية تنتفض قبل أن ينتفض هو، ويمتلئ بالمثل حنقا عشوائيا، لا يعرف راحة، بل إن العذابات في ازدياد مع أن محبوبته الأبدية توجد الآن بجانبه، لكنها محرمة عليه، وكذلك الطفلة في عذاباتها اللغوية كأن بها مس شيطاني يسلبها القدرة على الكلام. الشاطئ يفرغ إلا منهم، الشمس تذوب في الغياب، وآثار القمر تلوح في أجواز السماء، كانت الرغبة في الانتقام منها مازالت تحيط بباله، رغم مشاعره الرائعة التي يحتويها قلبه، بينما هي تتوقع منه أي شيء مسيء، أما الطفلة البريئة التي تجمعهما الآن فإنها ما فتئت تزيد الطين بلة، وتعمق الحزن والكآبة في داخله، وما تبقى من مساحة في قلبه من مشاعر الإنسانية والرحمة فقد تملكتها ابنته التي كانت مفقودة دون أن يدري بذلك، تلك الثمرة الرقيقة التي لم يذق طعم لذتها والاستمتاع بأبوته طيلة خمس سنوات .
كان هذا اللقاء في يوم مشمس حار مليئا بالأحزان والعذابات، بعد الطعنة العاجلة التي تلقاها خالد من طليقته التي وضعته أمام طفلة تبلغ من العمر أربع سنوات ولا يعرف عنها شيئا، مع أنه يحبها حبا عظيما، ولم يخطر بباله أن يكرهها رغم ما اقترفت في حقه من آثام جارحة ورغم مواصلتها في طعنه برمح المفاجآت. ولكنه لم يبال بأي نتائج قد تقع جراء تساهله معها والثقة بها للمرة الثانية .
همت المرأة بالنهوض بمجرد الانتهاء من المهمة التي جاءت من أجلها. وبينما وضعت يدها في يده تصافحه في برود وعجلة تامين وبينما يهم لمصافحتها، إذ بالطفلة تنهض من مكانها بحركة مذعورة وكأنها رأت ثعبانا عظيما على مقربة منها، وارتمت في حضن خالد والدموع تروي وجنتيها، فعز عليه أن يتركها في خوفها، وضمها إلى صدره ضما جما، ولكنه سرعان ما فضل أن يتركها لأمها وترك الجمل بما حمل ويغرب في أغوار ذلك الغروب المزعج الذي تحول إلى حزن مستقر. كانت مياه البحر الزرقاء تراقبه بسخرية والرمال الذهبية تنتشر سوادا تحت قدميه الزائغتين عن السبيل، بينما المرأة وطفلتها تلاحقانه بدموع الحسرة والتوسل. وتمنى في نفسه أن يبتلعه البحر، وتمنت في نفسها أن يغسل قلبه بمياهه الزرقاء، بينما تمنت الطفلة أن يفك الله عقدة لسانها إلى الأبد .
صار خالد يدري تماما أن وضعه الجديد هو الذي سيدوم ويطبق على قلبه وروحه مدى الحياة. وبالتالي حتى وإن تمكن من الهروب إلى جميع الكواكب أو تعمق في أعماق الأرض ستطرده الحصيات المتطايرة بغضب وشدة، ولن يعرف للحياة راحة، ولا للموت جهدا إلا باستسلامه لقضائه وقدره !!




عزيز العرباوي
كاتب وباحث







  رد مع اقتباس
قديم 10-03-2010, 07:30 PM   رقم المشاركة : 2
نبعي
 
الصورة الرمزية مرمر القاسم






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :مرمر القاسم غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الثمرة المفقودة --- قصة

الأستاذ عزيز العرباوي ..إن متعة القراءة لك لا تضاهيها متعة
رائع انت
دعني أشكرك على أسلوبك الراقي في معالجة الأمر "الفكرة" و اتقان التصوير
رائعنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تحية تليق













التوقيع

لايكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك , عليك أن تخطو تجاهها و التوقف عن الاختباء خلف الزمن,




امرأة محتلة
  رد مع اقتباس
قديم 10-04-2010, 05:40 PM   رقم المشاركة : 3
نبعي
 
الصورة الرمزية عزيز العرباوي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عزيز العرباوي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: الثمرة المفقودة --- قصة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرمر القاسم نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   الأستاذ عزيز العرباوي ..إن متعة القراءة لك لا تضاهيها متعة
رائع انت
دعني أشكرك على أسلوبك الراقي في معالجة الأمر "الفكرة" و اتقان التصوير
رائعنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تحية تليق

شكرا لك مرمر على قراءتك

أسعدني مرورك الجميل

محبتي الخالصة






  رد مع اقتباس
قديم 10-14-2010, 02:40 PM   رقم المشاركة : 4
مؤسس
 
الصورة الرمزية عبد الرسول معله





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عبد الرسول معله غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الثمرة المفقودة --- قصة


يعجبني استرسالك في السرد حتى ترسم لنا نفس البطل بإتقان

لا أحد يستطيع الوقوف بوجه القدر ولو كان بقوة شمشون

يوم بعد يوم تتألق نصوصك جميلة ورائعة

تحياتي ومودتي












التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس
قديم 10-17-2010, 12:32 PM   رقم المشاركة : 5
نبعي
 
الصورة الرمزية عزيز العرباوي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عزيز العرباوي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: الثمرة المفقودة --- قصة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرسول معله نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  

يعجبني استرسالك في السرد حتى ترسم لنا نفس البطل بإتقان

لا أحد يستطيع الوقوف بوجه القدر ولو كان بقوة شمشون

يوم بعد يوم تتألق نصوصك جميلة ورائعة

تحياتي ومودتي


شكرا لك أخي الكريم عبدالرسول على قراءتك

أسعدني تعليقك القيم

تحياتي






  رد مع اقتباس
قديم 10-19-2010, 04:50 PM   رقم المشاركة : 6
أديبة وقاصة
 
الصورة الرمزية سولاف هلال





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سولاف هلال غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الثمرة المفقودة --- قصة

المبدع عزيز العرباوي
نص يستحق التثبيت
تحياتي وتقديري













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 10-26-2010, 01:05 PM   رقم المشاركة : 7
نبعي
 
الصورة الرمزية عزيز العرباوي





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عزيز العرباوي غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: الثمرة المفقودة --- قصة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سولاف هلال نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   المبدع عزيز العرباوي
نص يستحق التثبيت
تحياتي وتقديري

شكرا لك سيدتي الجميلة على قراءتك

أسعدني مرورك الجميل

تحياتي ومودتي






  رد مع اقتباس
قديم 01-28-2011, 02:35 AM   رقم المشاركة : 8
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: الثمرة المفقودة --- قصة

الأستاذ عزيز العرباوي
أعذر تأخري عن المرور على هذا النص
الذي يشد القاريء

من يحمل الهم يبقى مهموم فالصفعات لا تتوالى عن الإيقاع بها كلما لاحت له من جديد

لترى هذه الألقة النور من جديد

تحياتي













التوقيع

  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:26 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::