صوتك العذب استدرجني .. فوقعت أسير نصوص مموسقة .. وأغواني بالبقاء لأتأمل جموح خيول أفكارك , ولم يدم انتظاري كثيراً أمام براءة معدنك الثمين من التصنّع .. لأُدمِنَ متابعة إبداعك .. فإذا بك تطرق الباب , وتقدِّم لوحات باذخة الروعة لها رائحة سنجار , ذلك السن الذي جار على سفينة نوح حين خرمها , وكان رحيماً حين أهداك إلينا ... دمت بهياً أيها السنجاري الرائع.