بوسع الكون
غدوت حباً 00 نزيل الفؤاد
يا ولدي 000
سقيتك كؤوس الحنان
و في عيني وقرت نوراً
كأنما خديك شموعاً 000
تتوهجان ضياءً كما البدور
يا ولدي 000
استهوتك عيون الفدا
فالتقمك فاه القدر
و انتصبت خيام الشجن
تزف لهفي إلى جنان العدن
يا ولدي 000
مذ غيابك 000
قاسمتني دمعتي الألم
و اعتلى صدري السقم
فأعنّي يا رباه على فرقاه
يا ولدي 000
إليك يرنو الوجد
و الفاه
إليك يحبو الدمع
و الآه 000
000
لك الله، لك الله
سامح الله كلماتك كم من حزن خبأته بينها !
جميلة، رغم الوجع، لأنها بحبر مكلوم على فقد غالٍ، ينزف الوجع بيّنا لوقع البين الأليم
له الجنة و لك الصبر أستاذي
صبّر الله قلبك أخي وربط عليه وجبرك وعوضك خيراً كثيراً
وألهمك الصبر والسلوان
وجمعك به في جنات النعيم بعد عمر طويل
هو شافع مشفع إن شاء الله تعالى
تحياتي لك وعميق مواساتي
وكان الله معك
ومعنا في هذه اللحظة التي تذوقنا معك فيها ألم الفراق ووجعه
يرعاك الله
التوقيع
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم
يااااااااااااااه يا ابراهيم على هذا الانيين والوجع
آراك رومانسيآ لحد النخاع ...ومأساويآ الى حد البكاء
خليك في عالمك الرومانسي .. لقد سقينا الأرض من
دمنا ودموعنا ... لك مني تحية