يدهشك مرتين ؛ مرة حين هطول غيثه النافع الدي لا يكاد يتوقف حتى يبدأ من جديد .. وبين الهطولين اطلالة تحبس الأنفاس لقوس قزح ..
ويدهشك مرة أخرى عند اتساعه .. تخال أنك على الشاطىء فإدا بالعمق يأخدك لتطوف البحار السبعة .. وهناك في القاع تعثر على محارة تحتوي لؤلؤة اخْتُزِلت فيها الوان الطيف السبعة ..
ستتعلمين الغوص غاليتي
أدهشني اسلوب خاطرتك..
وكأنك تميلين لكتابة القصة القصيرة جداً ..
ولكنها رقيقة .. معبرة
الغالية فتحية الحمد
شكراَ لك ومحبتي
ربما حرف الذال قد تاه عنكِ
يدهشك مرتين ؛ مرة حين هطول غيثه النافع الدي لا يكاد يتوقف حتى يبدأ من جديد .. وبين الهطولين اطلالة تحبس الأنفاس لقوس قزح ..
ويدهشك مرة أخرى عند اتساعه .. تخال أنك على الشاطىء فإدا بالعمق يأخدك لتطوف البحار السبعة .. وهناك في القاع تعثر على محارة تحتوي لؤلؤة اخْتُزِلت فيها الوان الطيف السبعة ..
النافع الدي هنا فإدا بالعمق يأخدك
التوقيع
وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقي الدهر ما كتبت يداه
فلا تكتب بكفك غير شي... يسرك في القيامة أن تراه
يدهشك مرتين ؛ مرة حين هطول غيثه النافع الدي لا يكاد يتوقف حتى يبدأ من جديد .. ومابين الهطولين اطلالة لقوس قزح تحبس الأنفاس..
ويدهشك مرة أخرى حين اتساعه .. تخال أنك على الشاطىء فإدا بالعمق يأخدك لتطوف بحوره السبعة .. وهناك في القاع تعثر على محارة تحتوي سره .. لؤلؤة اخْتُزِلت في صفائها الوان الطيف السبعة ..