كلمة ... ... و صرختْ خوفًا كالمسجون في ظلام و كانت ستعتذر عن يقين إنّها لن تغادر أرض الكلام و لن تهبط من سطح المعنى قد تتبخّر هواجسها حين يلطمها البحر و يرجع الصقيع كما كان بين أصابعها تصنع من مرجانه بخورا لصلاة فرح هل يأتي يوم آخر بلا صراخ و ينتهى الكلام
الكلام حقيقة صارخة....صادمة أحيانا... نودعه مدّنا وجزرنا ويأسنا وأملنا.... تظلّ أجراسه تقرعنا حتّى نبوء به..... هل يأتي يوم آخر بلا صراخ و ينتهى الكلام أخي لطفي لن ينتهي الكلام ....فانتهاؤه انتكاس يعسر تجاوزه..... ظلال ومعان اقتنصت منها ما بدا لي من مدلولاته ..... تقديري الكبير أيها الرّائع الكلام...
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لطفي العبيدي كلمة ... ... و صرختْ خوفًا كالمسجون في ظلام و كانت ستعتذر عن يقين إنّها لن تغادر أرض الكلام و لن تهبط من سطح المعنى قد تتبخّر هواجسها حين يلطمها البحر و يرجع الصقيع كما كان بين أصابعها تصنع من مرجانه بخورا لصلاة فرح هل يأتي يوم آخر بلا صراخ و ينتهى الكلام ويبدء الكلام عميق المعنى دُمت صديقي ودام نبضك حرفا ونثرا
قَدْ ألاَمِسُ الثُّريَّا حِينَ أعانِقُ شِعْري لَكني لاَ أقْوى على مُفارقَةَ ثََرَى الوَطَنِ.. وثراءِ لَحْنَ القَوْلِ..
حضور وارف أستاذة دعد أشكرك تقديري الكبير ..
دمت في تألق صديقي الغالي محمد الكامل شكرا شكرا تحياتي
لا أظن فيه من أعطى الكلمة هذه الاوصاف حرف باذخ يحمل الكثير من الدلالات هل فينا من يستغني عن الكلمة؟ وهل يأتي يوم آخر بلا صراخ و ينتهى الكلام
احترامي و تقديري شكرا لك دمت في ألق..
ربما تتحق ويفرج الزمان عن أساريره راسماً الفرح دمت بخير تحياتي
بهاء حرف وأسلوب أخاذ في خميلة وارفة الظلال والمشاهد الدالة.. سلم البنان والبيان أعطر التحايا
حضور سامق أستاذة عواطف دمت في تألق تحياتي