يا حُلوتي ما الذي في القلبِ أنهاكِ=ومَن تُرى في زمانِ الشدِّ أرخاكِ
يا حُلوتي هل تُرى جُرحي يُخاطِبُني=أَم أنتِ جُرحي وبعدَ الآه ألقاكِ
قلَّبتُها فِكرةً في خاطِري وغَدَتْ=تجري بِشِريانِ قلبي الظامئِ الباكي
أَقرأتُكِ الفكرةَ الأولى لِفَرحَتِنا=فكُنتِ حُزنَ الهوى والجُرحَ والشاكي
حدَّثتُهمْ عَنك فانحازوا لِفُرقَتنا=أنا الذي عِندَهُم ضيَّعتُ معناكِ
لولا جُنونُ الهوى ما كُنتُ أعرفُهمْ=ورُبَّ عِشقٍ هوى مِن قَولِ شَكَّاكِ
ما كانَ أدراكِ عَن شَوقي وعَن ألَمي=وعَن جنونِ الهوى ما كان أدراكِ
قد قُلتُ ما قُلتُ والباقي يُحَيِّرُني=ماذا سيَبْقى وهذا الجَمْعُ أنساكِ
فكرة جميلة راودت شاعرنا منذ عقد و نصف من الزمن و ما زال صداها يتردد في بال أستاذي فراس
فأتانا بها عذبة بسيطة أسعدتنا لما احتوته من كلمات رقيقة، و كم تمنيت لو كانت فكرة طويلة، و ديمة مطر تهطل علينا أكثر مما هطلت هنا
أنت الذي ضيعتها بما قلته للجمع... صح ؟ فهات فكرة أخرى و لا تحدث بها أحد قبل أن نقرأها نحن
و اترك البوح لهم كي لا يضيع الجمع فكرتك الثانية
تحياتي أستاذي و شديد إعجابي بحرفك الألق الجميل.
فكرة جميلة راودت شاعرنا منذ عقد و نصف من الزمن و ما زال صداها يتردد في بال أستاذي فراس
فأتانا بها عذبة بسيطة أسعدتنا لما احتوته من كلمات رقيقة، و كم تمنيت لو كانت فكرة طويلة، و ديمة مطر تهطل علينا أكثر مما هطلت هنا
أنت الذي ضيعتها بما قلته للجمع... صح ؟ فهات فكرة أخرى و لا تحدث بها أحد قبل أن نقرأها نحن
و اترك البوح لهم كي لا يضيع الجمع فكرتك الثانية
تحياتي أستاذي و شديد إعجابي بحرفك الألق الجميل.
سيدتي وطن
أشكرك الشكر الجزيل على إطلالتك هذه
هات فكرة أخرى؟؟
تأكدي سيدتي , ما أن تأتيني إلا وسآتي بها هنا
لكنها تتمنع