بَوح مَلائِكِيّ زِلْزَال أقفَّل الأبوَاب بغَمْرَة البَقَاءِ ) ) )
نُطفَة النُّورِ فَوقَ هِضَاب النَبضِ تمَزِّقت بنَجمَةِ الرَّجَاء
الآمَالِ قَمْعٌت بينَ أَزِقَّةِ أَجزائِي
) ( ) مَجدُولَةٌ اليَوم خُيُوط الرُّوح وَكُلُّ أَلازِقَّةِ تَرث الصَدَى ) ( )
لإغماءَتِي وَقْع جَليدِي يَتَظَاهَر بالاِحتِواءِ
يزَاوِلُ المَسَاء مُضَاجَعَة قِحف الإنتِظَار البَوَابَات تُوقِعَ به فِي الوقتِ الصَّائِم مِن اللِّقَاءِ
مذعُورَة أَنَامِل الضَّجَرِ مَوقوتَةٍ بِرَغبَة القَلقِ
عَفواً إنَها الِِريح ... جاءت هَذا المساء محتشدة لِتَشمت بِقَلبِي
ورثتُ الحُمىَ أتلوّى بهِا أَرَاها يَقينٌ إنكِسَارآتي حطبا ً يُخَاطِبُنيْ حمَام شَوقَهِ مِنْ هَالَةِ أَحضَان لآ أَنجوْ مِنهّا كمَنْفَايَ بسَغَبَ اُلْهَوَى ..
يَحْمِلُ قشََّة مَوتِي ولآ زَالَت َحدَائِقُ حُرُوفِهِ فَواَّحة أستَنَشَّقها بِشَغف