بك تعلو هياماتي ، ويغزو أيامي السّهر وفيك تنجلي الأحلام ، ويرتفع بي القدر سلوني عنك يا عطرا ، فكانت سعاداتي أثر تحييني بكلّ زنبقة ، وجُودها مني الجمر سجين أنا بين جدران ، تتأرجح فيها النّذر سعير هو الشّوق يا سفني ، سعير هو الحذر تروم أفيائي ، وأرومها ، أنا حثيث الدّار يا عبر ولجت كلّ خزائنها ، فهي ، تناديني ، خدر رفعت أكفّي ، فوق حاجبيّ ، فهي بدر لذيذ هو العشق يا وطني ، وبالأفكار سمّر فضلوعي لها وطن ، ووطني هو الفكر انتظار يؤرّقني ... وساعة ـ ترقّمني ـ سهر جالت بأفكاري أجنّتي ، وكلّها بي إثر ليتني .. في أكفان أحضانها ... جمر تعاذلي وأعاذلها ، وتبعثني ، ونحن بيننا سحر مراد أنت يا خليلي ، وعطرك هو الزّهر طريق يغرقني فيها .. بين أفيائها دهر نحور تتوق للحظها ، ولحظها هو الأثر أبيع العشق يا هذري ، وما درت أنّها هذري ثقيل هو الوقت يا تمنّيا ، ورقّتي فيك يا صبر وفيك تنجلي الأحلام ، ويرتفع بي القدر سلوني عنك يا عطرا ، فكانت سعاداتي أثر تحييني بكلّ زنبقة ، وجُودها مني الجمر سجين أنا بين جدران ، تتأرجح فيها النّذر سعير هو الشّوق يا سفني ، سعير هو الحذر تروم أفيائي ، وأرومها ، أنا حثيث الدّار يا عبر ولجت كلّ خزائنها ، فهي ، تناديني ، خدر رفعت أكفّي ، فوق حاجبيّ ، فهي بدر لذيذ هو العشق يا وطني ، وبالأفكار سمّر فضلوعي لها وطن ، ووطني هو الفكر انتظار يؤرّقني ... وساعة ـ ترقّمني ـ سهر جالت بأفكاري أجنّتي ، وكلّها بي إثر ليتني .. في أكفان أحضانها ... جمر تعاذلي وأعاذلها ، وتبعثني ، ونحن بيننا سحر مراد أنت يا خليلي ، وعطرك هو الزّهر طريق يغرقني فيها .. بين أفيائها دهر نحور تتوق للحظها ، ولحظها هو الأثر أبيع العشق يا هذري ، وما درت أنّها هذر ثقيل هو الوقت يا تمنّيا ، ورقّتي فيك يا صبر
د. حقي اسماعيل
أسعد الله مساك بالخير و أهلا بك في النبع
حرفك الراقي يرسم بريشة الألق كما أعرفه
لكن اسمح لي بوقفة على الوزن و القافية اللتين اتبعتهما هنا
و في رأيي المتواضع أنهما أخذا من عملية تصنيفنا للنص هنا لأني أراهما منحاه اتجاها آخر
أقرب للقصيدة الفصحى و إن لم يقللا من جمال البوح الفياض و روعة التصوير
لك المودة و لحرفك الراقي كل التقدير
عايده
د. حقي اسماعيل
أسعد الله مساك بالخير و أهلا بك في النبع
حرفك الراقي يرسم بريشة الألق كما أعرفه
لكن اسمح لي بوقفة على الوزن و القافية اللتين اتبعتهما هنا
و في رأيي المتواضع أنهما أخذا من عملية تصنيفنا للنص هنا لأني أراهما منحاه اتجاها آخر
أقرب للقصيدة الفصحى و إن لم يقللا من جمال البوح الفياض و روعة التصوير
لك المودة و لحرفك الراقي كل التقدير
عايده
سيدتي الفاضلة ..
شكرا لتواجدك الفياض .. وأشكر حضرتك على رأيك الكريم الذي يغنيني ويقويني