إلى العراق ... مَتَى يا عِراقُ ؟ يَزُولُ العَياءُ الذي طالَ ضَيْمًا يَنْجَلي اللّيْلُ يا حُبُّ وَطْءُ النَّوَى لا يُطاقُ ... مَتَى يَا عِرَاقُ... مَتىَ ؟؟ قُلْتُها مُذْ دَنَا ذَاتَ يَوْمٍ فِراقُ ... أرَاكِ المُنى دائما قُرَّةَ العَيْنِ يا ... يَا عِرَاقُ ... لَكِ اللهُ ، كمْ قَدْ سَرَى في حَشَايَ اشْتِياقُ ...! تَذَكّرْتُها الآن أيَّام كانتْ عَروسًا نُبَاهي ، نَحُسُّ ابْتِهاجًا إذا قِيلَ : هذي العراقُ ... " دُمُوعُ الهوى رَقْرَقَتْ يَا رِفَاقُ ..." ـــــــــــــــــ أخوكم : عبدالله .
أشواق مشروعة ودعوات قلبية صادقة في نصّ أقل صفاته الجمال دام وهج معانيكم شاعرنا الطيب عبد الله كلّ البيلسان
هديل الدليمي أطيب تحية أيتها الشاعرة المتألقة
نعم أخي الكريم العراق كان وما زال رمزاً للجمال والقوة والفخر والتباهي سيعود صامداً في وجه الرياح العاتية الزائلة بإذن الله سلمت اخي عبدالله وشكراً لوفائك النبيل تحياتي
بسمة عبدالله . دامت العراق ودامت أختنا بسمة ودي وتقديري
العراق يمرض لكنه ثابت الجنان لا يستكين للظالم مشرق باستمرار الحياة تحياتي
العراق رمز التاريخ والحضارة بوركت تحياتي
حمى الله العراق ودفع عنه كل مكروه شكرا لكم القصيد الجميل دمتم بخير والأوطان بخير
الدكتور أسعد النجار نعم أيها الفاضل...هو كذلك العراق ودي وتقديري
عواطف عبداللطيف نعم سيدتي ، كما تفضلت تحياتي واحتراماتي