سلمك الله و سلم الطلائع و سلمت الشقيقة سوريا حماها الله و كل أمهاتنا
كفيت بهذه الرقيقة أستاذي و زرعت بها بذور حب أحب الناس بكلمات جميلة مهذبة صادقة
تحياتي أستاذي إسحاق لك و لحرفك الجميل
قصيدة ببساطة مفرداتها وسلاسة تراكيبها، تتمثّلها بسهولة أذهان الأطفال.. وهو أمر ليس كما يخاله البعض، بل هو في حقيقته صعب مستصعب.. لكن.. غدا، الذي جاء منصوبا كمفعول فيه في قولك:
فأنا ميّال لإعرابه مرفوعا، باعتباره معطوفا على خبر المبتدأ؛ (سمائي)؛ تقديره؛ (وغدي).. إلا إذا اتصل معناه بالبيت التالي، والذي لا أراه مناسبا، ويبعث على التساؤل هنا.. فلماذا أنت وطني غدا، وليس اليوم؟! عذرا على تطاولي.. ولك خالص تحياتي وترحيبي بك بين روافد النبع.