لا أدري كيف فاتني أن أحيي صاحب هذه الزهرة و كيف لم أمر بها رغم شذاها الذي عبق في فضاء دارنا
فالعذر منك أستاذي الفاضل خالد
لقد طربت لها حماك الله، و سعدت بقراءة هذا البوح الرقيق
سلمك الله شاعرا غريدا يأتينا بزهراته فواحات جميلات نضرات
و أثبت زهرة الفؤاد لتعبق بشذاها و تعطر أجواء الدار
لك و لحرفك البهي المشرق تحياتي و تقديري.